نًسّأٌء حَوُلٌ أٌلَرُسًوّلَ صَلَ أًلُلٌهٌ ۶ـلٌيٌة ۇسُلٌمِ ْْْ

    • بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      ما هذا الطرح المبدع أخيتي الكريمة
      فعلا لا أجد الكلمااات التي توصف هذا الإبداااااع الراقي

      ،،،
      ،

      تنسيق
      وجمال
      وترتيب يفوق التصور

      أمتزجت به المعلومات القيمة التي تتحدث عن خير من عاشوا وعاصروا صفوة البشر أجمعين
      الا وهو حبيب رب العالمين " محمد بن عبدالله بن عبد المطلب "

      برنامج راقي أخيتي الكريمة
      كلنا متابعون معك

      فـ وفقك الله تعالى فيما يحب ويرضى

      يثبت
    • اختي فاقده لقد ابدعتي في طرح الموضوع


      باارك الله فيك

      سلمت يداك
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • انا والحزن كتب:

      سرد رائع غالية $$9
      جعله الله في ميزان حسناتك
      متابعين بإذن الله
      ،،
      ودمتم



      -صباحكـ ذكر-
      غاليتي
      أسعدني تواجد شخصك الكريمـ بيناا
      كون بالقرب منا
      وفقك الله لما يحب ويرضي
      ^_^
    • فخر السلطنة كتب:

      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      ما هذا الطرح المبدع أخيتي الكريمة
      فعلا لا أجد الكلمااات التي توصف هذا الإبداااااع الراقي

      ،،،
      ،

      تنسيق
      وجمال
      وترتيب يفوق التصور

      أمتزجت به المعلومات القيمة التي تتحدث عن خير من عاشوا وعاصروا صفوة البشر أجمعين
      الا وهو حبيب رب العالمين " محمد بن عبدالله بن عبد المطلب "

      برنامج راقي أخيتي الكريمة
      كلنا متابعون معك

      فـ وفقك الله تعالى فيما يحب ويرضى

      يثبت



      -عليهـ الصلاة وأفضل التسليم-
      -السلامـ عليكم ورحمة الله وبركاتة -
      جزيل الشكر لحضورك العطر
      هنا
      أخي الكريمـــ
      كون بالقرب منا
      بارك المولى فيك
      ^_^
    • Sorrowful Man2 كتب:

      مجهود رائع ويستحق التقدير والثناء

      جعله الله في ميزان حسناتك



      أسع ــد الله يومكـ بالخير
      -أخي الفاضل -
      جزيل الشكر لك لحضورك الراقي هنا
      بارك المولى فيك
      كون بالقرب منا
      فالدي الكثير للأطلعكمـ إلية
      ^_^
    • الفوارس كتب:

      اختي فاقده لقد ابدعتي في طرح الموضوع


      باارك الله فيك

      سلمت يداك



      صباحك ذكر
      -اخيـ الكريمـ -

      الأبداع منبع من قبل شخصكمـ المحترمـ
      فأنتمـ أساتذتي
      وفقك الله لما يحب ويرضى
      كون بالقرب منا
      ^_^
    • || [U]بِنَأَتُ رِسًوّلٌ الله ||
      [/U]





      || أَلٌشُخَصّيَةالثامنة مَنَ نِسَأًء حًوّلَ الِرَسِۇلُ||




      || رّقَيَة بَنًتُ رٌسَوُل الله صّلٌى الله عٌلِيِهٌ وِ سِلَمّ||


      - رقية بنت سيد البشر صلى الله عليه وسلم محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب الهاشمية
      و أمها خديجة رضى الله عنها.




      [B]||نَشّأُتِهًأً :||
      [/B]
      [B]
      [/B]


      - ولدت رقية بعد أختها زينب فكانت قرة عين لوالديها الكريمين
      و ما لبثت أن جاءت بعدها أم كلثوم، فنشأتا سويا، متلاصقتين متعاطفتين، و لقد اشتد تقاربهما و انسجامهما خصوصا بعد أن فارقتهما زينب كبراهن إلى منزل الزوجية، فكانتا أشد وثوقا و خلوصا إلى بعضهما، وكأن القدر يرسم لهما في مستقبل الأيام مصيرا واحدا بداية و نهاية و في كتب السيرة ما يشهد على هذا التلازم الغريب العجيب، إذ أجمعت كل الروايات التاريخية على وحدة الحال التي كانت قائمة بين الأختين رقية و أم كلثوم ذات الهجرتين .


      [B]||زٌوٌأُجَهًأِ :||[/B][B]
      [/B]



      - [B]بعد أن زوجت زينب إلى ابي العاص ابن الربيع، و قد قاربت سن رقية و أم كلثوم من الزواج، جاء أبو طالب عم النبي صلى الله عليه و سلم خاطبا لهما إلى ابني أخيه عبد العزى بن عبد المطلب- ابي لهب- فقال أبو طالب :
      جئناك نخطب ابنتينا رقية و أم كلثوم وما أراك تضِنّ بهما على ابني عمك.. عتبة و عتيبة إبنا العم عبد العزى

      فأجاب رسول الله صلى الله عليه و سلم: ”

      معاذ القرابة و الرحم، ولكن هلا أمهلتني يا عم حتى أتحدث في هذا إلى بيتي

      فعرض رسول الله صلى الله عليه و سلم الأمر على أهل بيته زوجته خديجة و ابنته صاحبة الشأن .

      سكتت خديجة رضي الله عنها قليلا في فترة تأمل، فهي تعرف حق المعرفة أم جميل زوجة أبي لهب، و تعرف قسوة قلبها، و شراسة طبعها و حدة لسانها، فأشفقت على ابنتيها أن تسلمهما إلى هذا الجو المشحون بالحقد و الكراهية و الخلق السيء و لكنها خافت إن هي نطقت برأيها أن تغضب زوجها، فيظن أنها تريد أن تمزق أواصر القربى بينه و بين أهله، فسكتت كما سكتت الفتاتان حياء، و أغضتا عن الجواب رقة و خجلا.


      [B]||أًلّنًبَوّة :||
      [/B]
      [B]
      [/B]

      [/B]

      - لاح في سماء مكة قبس من نور أضاءها و بدد ظلمتها، إذ أظلتها بعثة رسول الله صلى الله عليه و سلم هداية و نورا، فتذكرت خديجة رضي الله عنها ابنتيها رقية و أم كلثوم و ما سيؤول إليه أمرهما بين يدي أم جميل الظالمة، و زوجها المطواع لها فاجتمعت قريش لتحارب رسول الله بشتى الوسائل و أئتمرت برسول الله و قال قائلها : إنكم قد فرغتم محمدا من همه فردوا عليه بناته فأشغلوه بهن …
      و رد ابو لهب زواج ابنيه من بنتي رسول الله صلى الله عليه و سلم قائلا لولديه :

      ” رأسي من رأسيكما حرام إن لم تطلقا ابنتي محمد .. “

      فيعاني البيت النبوي من اضطهاد قريش من أقرب أقربائه و من أذية الرسول صلى الله عليه و سلم
      و خاب فأل قريش وظنها، فلم يعنت رسول الله صلى الله عليه و سلم من جراء رد ابنتيه إليه، إذ عوضه الله تعالى خيرا من الزوجين الأولين، عوضه زوجا صالحا كريما عزيزاـ عريق النسب، واسع الثروة، لطيف الخلق ، دمث الطباع، ذلكم هو عثمان بن عفان بن أبي العاص بن عبد شمس، وكان رضي الله عنه من أعز فتيان قريش حسبا و جاها و غنى
      و زوجه صلى الله عليه و سلم من رقية و بارك لهما و فيهما و عليهما.




      [B][B]||أٌلٌهُجٌرُة :||
      [/B][B]
      [/B]


      - [B]قال ابن سعد : هاجرت معه، أي عثمان، إلى الحبشة، الهجرتين جميعا قال صلى الله عليه و سلم : إنهما لأول من هاجر إلى الله بعد لوط ” (1)


      1- الهجرة إلى الحبشة :

      لقد ضم ركب مهاجري الحبشة إحدى عشرة امرأة، إضافة إلى الصحابة الكرام ممن هاجروا للحبشة
      و كان من بينهم : عثمان بن عفان مع زوجته رقية بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول أنس بن مالك رضي الله عنه :
      خرج عثمان بن عفان و مع امرأته رقية بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى أرض الحبشة، فأبطأ على رسول الله صلى الله عليه و سلم خبرهما، فقدمت امرأة من قريش فقالت: يا محمد، قد رأيت ختنك –صهرك- و معه امرأته “، قال:
      ” على أي حال رأيتهما ؟ “، قالت : رأيته قد حمل امرأته على حمار من هذه الدابة الضعيفة التي تدب في المشي – يسوقها

      فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

      ” صحبهما الله، إن عثمان أول من هاجر بأهله بعد لوط عليه السلام

      كانت الهجرة إلى الحبشة الفرار إلى الله بدينهم و مخافة الفتنة، لما يتعرض له المسلمون بمكة من تعذيب و تنكيل، فقد حققت جزءا من التحول و الانطلاق، حيث وجدوا أرضا آمنة مطمئنة استقروا بها موفوري الكرامة يتمتعون بحرية العمل و العبادة، تحت حماية ملكها النجاشي الذي لا يظلم عنده أحد رافضا إغراءات و هدايا قريش لتسليم المسلمين لها.


      2- الهجرة للمدينة :

      [B]فتعود رقية برفقة عثمان بن عفان من الحبشة بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب و عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، إلى مكة طمعا في تغيير الأوضاع و لكنهم فوجئوا بازدياد طغيان قريش و عنتها، فكانت رقية أكثر العائدين حزنا لأنها دخلت دار أبيها مسلٍّمة مشتاقة، فقبلت أخواتها، وبلهفة سألت عن الأم العظيمة، فسكتن و لم يجبن، وكانت دموعهن أبلغ جواب، لقد لحقت بالرفيق الأعلى فبكت رقية و نشجت، ثم صبرت على قضاء الله و قدره فلم تطل المقام بمكة، فتهاجر برفقة زوجها عثمان بن عفان للمدينة مع من هاجر إليها فرارا بدينهم و أيضا للبحث عن وطن للإسلام، بعد أن كان طوال ثلاثة عشرعاما دينا بلا وطن و شعبا بلا دولة فلذلك كانت الهجرة الثانية للمدينة مرحلة هامة من مراحل الدعوة التي كانت بدايتها السرية ثم العلن و الجهر بالدعوة و بعدها البحث عن موطن حقيقي تنطلق منه الدعوة بعد تأسيس ركائز و دعائم الدولة الإسلامية و من تم توسيع دائرة الدعوة لنشر الإسلام.

      [/B]
      [/B]


      [B]||أٌوًلُأَدِهُأَ:||
      [/B]
      [B]
      [/B]


      - [B]ولدت رقية من عثمان بن عفان عبد الله و به يكنى، و بلغ ست سنين ،فنقره ديك في وجهه، فطمر وجهه فمات.



      [B][B]||وَفَأُتُهِأُ رٌضَيُ أٌلٌلّهُ عًنُهِأٌ :||
      [/B][B]
      [/B]


      - [B][B]تلقى رقية ربها بعد أن مرضت بالحمى قبيل بدر، فخلف النبي صلى الله عليه و سلم عليها عثمان ليمرضها، فتوفيت و المسلمون ببدر و دخل النبي صلى الله عليه و سلم بيت عثمان و قد هزه نبأ وفاة رقية رضي الله عنها و تقدم منها يودعها و قد ظهر الأسى في عينيه و الحزن في سيماه، و انثنى بلطف ورقة على فاطمة التي كانت قد أكَبَّت على مضجع أختها رقية تبكيها، فرفعها بتؤدة و لين، و مسح دموعها بطرف ثوبه.
      عند ئذ علا نشيج النسوة الحاضرات، فأراد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يمنعهن بسوطه، فأمسك رسول الله صلى الله عليه و سلم بيده و قال له: مهما يكن من العين و القلب فمن الله والرحمة، و مهما يكن من اليد و اللسان فمن الشيطان .

      و صلى رسول الله صلى الله عليه و سلم على ابنته رضي الله عنها، و شيعها حتى واراها الثرى الطيب في البقيع الطاهر رضي الله عنها و أرضاها بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم ذات الهجرتين، و زوجة ذي النورين و جزاها عن إيمانها و جهادها و بلائها أحسن الجزاء و أوفاه.
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]


      [FLASH=http://im31.gulfup.com/S0yLL.swf][/FLASH]
    • [INDENT]سلسلة نافعة ومضيئة

      لِ نساء ارتبطت حياتهن بِ حياة

      رسولنا صلى الله عليه وسلم

      وكان لهن الأثر في حياته


      فاقدة الغوالي

      رائعة الطرح


      جزاكِ الله كل الخير على طرحكـ ِ الـ قيم

      ودي
      [/INDENT]




    • طرح متميز كعادتك اخيه
      معلومات قيمه وقد تكون بعض من المعلومات جديده
      فقط انرتي لنا عقولنا بمعلومات جديده
      شكرا لكل جهودك غاليتي تابعي ذلك
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ...

      ما شاء الله ... تبارك الرحمن ...

      بصراحة ... منذ زمن لم أقرأ موضوع بهذا التنسيق الرائع ... مع أنشوده رااائعه ومؤثرة ...

      بارك الله فيك أختي الغالية ...

      لقد قرأت قصة السيدة آمنه بنت وهب... أم نبينا الحبيب عليه الصلاة والسلام .... وأسأل الله أن يرزقنا السلام عليها في جنات النعيم ...

      بالفعل كتبت بأسلوب مؤثر... لم أتمالك نفسي... وبكيت وسالت دموعي ....

      أعجبتني كثيرا ...

      وشعرت بمدى يتم رسولنا الحبيب عندما فقد أمه .... وهو شعور تعرفه كل أم ... كم هو صعب أن تفقد زوجها بعد زواجها بأيام ... وكم هو صعب أن تفقد حياتها وابنها ما زال طفلا....صغيرا ... ابن ست سنوات ....

      عليه الصلاة والسلام ....

      كم عانى الكثير من أجل حمل الرسالة ... عليه الصلاة والسلام ...


      أختي فاقده ...

      يا حبذا لو تتمهلي في الطرح ...
      بحيث كل يومين تطرحي عن واحده من النساء حتى لا نفقد الفائدة ونقرأ كل القصص...

      بارك الله فيك ....
      سبحان الله وبحمد
    • حديث القلب كتب:

      [INDENT]سلسلة نافعة ومضيئة

      لِ نساء ارتبطت حياتهن بِ حياة

      رسولنا صلى الله عليه وسلم

      وكان لهن الأثر في حياته


      فاقدة الغوالي

      رائعة الطرح


      جزاكِ الله كل الخير على طرحكـ ِ الـ قيم

      ودي
      [/INDENT]






      -مساء الخير-
      أخــي الكريمـ
      أشكرك على تلبية الدعوة
      راقة لي مشاركتك العطرة بيناا
      كون بالقرب فالدي الكثيرا للأطلعة عن
      -نساء حول الرسول صلى الله علية وسلم -
      وفقك الله لكل خير
      ^_^
    • سديم الليل كتب:

      [B]في منتهى آلدقــه وآلآبدآع
      جُزيتِ خيرا

      _
      [/B]

      [B]
      [/B]



      - مسائك زهر-
      غاليتي
      اسعدني توااجدك بينااا
      كوني بالقرب مناا
      وفقك الله لكل خير
      ^_^
    • بنت السيابي 1990 كتب:

      طرح متميز كعادتك اخيه
      معلومات قيمه وقد تكون بعض من المعلومات جديده
      فقط انرتي لنا عقولنا بمعلومات جديده
      شكرا لكل جهودك غاليتي تابعي ذلك


      طاب يومكـ باليمن والخير
      عزيزتي
      أشكرك على هذا الأثراء الرائع
      كوني متابعة بييناا
      وفقك الرحمن لكل خير
      ^_^
    • بنت قابوس كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ...

      ما شاء الله ... تبارك الرحمن ...

      بصراحة ... منذ زمن لم أقرأ موضوع بهذا التنسيق الرائع ... مع أنشوده رااائعه ومؤثرة ...

      بارك الله فيك أختي الغالية ...

      لقد قرأت قصة السيدة آمنه بنت وهب... أم نبينا الحبيب عليه الصلاة والسلام .... وأسأل الله أن يرزقنا السلام عليها في جنات النعيم ...

      بالفعل كتبت بأسلوب مؤثر... لم أتمالك نفسي... وبكيت وسالت دموعي ....

      أعجبتني كثيرا ...

      وشعرت بمدى يتم رسولنا الحبيب عندما فقد أمه .... وهو شعور تعرفه كل أم ... كم هو صعب أن تفقد زوجها بعد زواجها بأيام ... وكم هو صعب أن تفقد حياتها وابنها ما زال طفلا....صغيرا ... ابن ست سنوات ....

      عليه الصلاة والسلام ....

      كم عانى الكثير من أجل حمل الرسالة ... عليه الصلاة والسلام ...


      أختي فاقده ...

      يا حبذا لو تتمهلي في الطرح ...
      بحيث كل يومين تطرحي عن واحده من النساء حتى لا نفقد الفائدة ونقرأ كل القصص...

      بارك الله فيك ....



      -وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة -
      -علية الصلاة وأفضل التسليم -
      بداية الأمر أشكرك عزيزتي على تلبية الدعوة
      وعلى تواجدك الراقي بينااا
      لك ما طلبتي سأأتني قليلاَ لكي يتسنى لكمـ الوقت لقراءة المعلومات حول
      -نسااء حول الرسول صلى الله علية وسلم -
      كوني بالقرب مناا
      غاليتي
      فالدي الكثير للأطلعكم عليهاا
      وفقك الرحمن لكل خير
      ^^
    • فاقدة الغوالي

      موضوع هام بسطوره ومضمونه

      جزاك الله كل الخير بهذا العمل وابنتظار بقية الموضوع

      وتقبل الله منا ومنك صالح الاعمال
      Hala Madrid Y Nada Mas
    • Bassam كتب:

      ما شاء الله

      موضوع أكثر من راااائع

      بارك الله فيك أختي

      وجزاك البارئ خير الجزاء

      وفقك الله




      مسائكـ ذكر
      -أخي الكريمـ-
      أسعدني تواجد شخصك المحترم،
      كون بالقرب مناا
      وللقصة بقية
      وفقك المولى لكل خير
      ^_^
    • العامري92 كتب:

      فاقدة الغوالي

      موضوع هام بسطوره ومضمونه

      جزاك الله كل الخير بهذا العمل وابنتظار بقية الموضوع

      وتقبل الله منا ومنك صالح الاعمال


      أسعد الله يومكـ باليمن والمسرة
      -أخيـ الفاضل -
      جزيل الشكر لتواجدك العطر بيناا
      بارك الله فيك
      كون بالقرب مناا
      ^_^
    • عزووووز كتب:

      موضوع جميل جدا جدا
      ف ميزان حسناتك باذن الله



      -السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة -
      اأخي الكريمـ
      الأجمل من ذلك تواجد بينناا
      اسعدني حضور شخصك الكريم
      هنا
      وفقك الرحمن لكل خير
      كون بالقرب مناا
      ^_^
    • || أَلٌشُخَصّيَةالتاسعة مَنَ نِسَأًء حًوّلَ الِرَسِۇلُ||




      || زِيّنُبِ بُنَتّ مَحٌمُدِ بُنٌ عًبُدٌ أٌلّلَهٌ||

      - بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم و أكبر بناته أمها خديجة بنت خويلد ذات أدب و دلال و ذات جمال و خلق علمتها أمها أشغال البيت و كانت تنوب عنها في تربية أختها الصغرى فاطمة .



      [B][B]||نًسًبّهّأِ وُنَشّأُتِهًأً :||
      [/B][B]
      [/B]


      -ولدت زينب رضي الله عنها قبل بعثة والدها صلى الله عليه و سلم بعشر سنين، و كانت باكورة زواجه من أم المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، و هي أكثر أخواتها شبها بأبيها صلى الله عليه و سلم.
      تنتسب إلى أشرف أبوين في الوجود، فوالدها محمد صلى الله عليه و سلم إمام الأنبياء، و قدوة المرسلين، و قائد الغر المحجلين، عليه و على آله و صحبه أزكى الصلاة و أطيب التسليم، و أمها سيدة نساء العالمين، الطاهرة، سيدة قريش و ذروتها نسبا و شرفا و فضلا و علما
      نشأت زينب رضي الله عنها في أكرم بيت كريم البنيان طاهر الأردان، فحضيت بحب والدها و أمها فكانت ريحانة تفيض على بيت النبوة طيبا عابقا، و بهجة غامرة
      و لما شبت رضي الله عنها بادرت أمها بتدريبها على المشاركة في عبء المنزل، و أخذتها على التمرين مأخذ الجد، و حاولت أن تبعدها قدر الإمكان عن عبث الطفولة و لهوها، فكانت و هي لا تزال فتاة صغيرة لشقيقتها فاطمة نعم المربية و الراعية الصالحة، و ترعى شؤونها ، و تلاعبها و تقوم على خدمتها .

      [/B]
      [B]||زّوّأَجٌ زٌيًنُبً :||
      [/B]
      [B]
      [/B]


      -[B]كبرت الفتاة و بدأ الخطاب يخطبون زينب و لكن أبو العاص ابن الربيع أسر لخالته خديجة أنه يريد زينب زوجا،
      [/B]
      [B]فتقدم أبو العاص لخطبة زينب فأحسن رسول الله صلى الله عليه و سلم لقاءه، و أصغى إليه بكل جوارحه، و لكنه استأذنه في سؤال صاحبة الشأن، ثم أتى رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى ابنته قال لها : بنيتي زينب، إن ابن خالتك أبا العاص بن الربيع ذكر اسمك ..
      فسكتت زينب حياء و لم تحر جوابا، لكن خفقات القلب الطاهر، و إغضاء النظر حياء كانا خير جواب و بعد موافقة زينب و موافقة الرسول صلى الله عليه و سلم زفت زينب لابن خالتها هالة بنت خويلد أبو العاص بن الربيع ، فتبارك لها أمها الزواج و تهديها قلادتها لتجعلها في عنقها كهدية عروس و في بيت الزوجية أظلت زينب و زوجها أبا العاص سعادة غامرة، و حب متبادل، فنهلا من رحيق الود أصفى شراب و أنقاه وكان أبو العاص بحكم تجارته ومكانته في قومه كثير السفر، يغدو إلى الشام فيغيب أياما و ليالي، فتعاني زينب من ألم الفراق، و يعاني هو من ألم البعاد، و لقد هاج به الشوق مرة في إحدى رحلاته فأنشد يقول :
      ذكرتُ زينب لما ورّكتْ إرَمــــا === فقلت : سُقْيا لشخص يسكن الحرما
      بنت الأمين جزاها الله صالحة === و كل بعل سيثني بالذي علمـا .


      [B]||زِيٌنَبّ وّ أِلَبُعَثَة أًلًنٌبُوّيِة:||
      [/B]
      [B]
      [/B]



      -[B]حين علمت زينب أن أباها بعث نبيا و رسولا فزعت و ذعرت فجاءت تستقصي الخبر من أمها فأكدت لها ما سمعت :
      قالت : إن أباك قد أوحي إليه إنه رسول هذه الأمة، فردت زينب قائلة و ماذا صنعت يا أماه، قالت خديجة : آمنت به
      فذعرت زينب و ارتبكت فإذا بفاطمة تقول لها أما ترضين أن تكوني ابنة نبي هذه الأمة ؟ قالت : إني سمعت أمي تقول : إن ورقة خالي قال : إنه ليطهد أو يقتل أو يخرج و لما عرضت زينب الأمر على زوجها فقالت له ألا تؤمن بأبي، فردا قائلا : “و الله ما أبوك عندي بمتهم، و ليس أحب إلي من أسلك معك يا حبيبة في شعب واحد، لكني أكره لك أن يقال إن زوجك خذل قومه و كفر بآلهة آبائه إرضاء لامرأته، فهلا قدرت و عذرتي. [/B]


      [/B]

      [B]||أَلُأٌمً زٌيُنَبَ :||
      [/B]
      [B]
      [/B]



      -[B]تألمت زينب من عدم إيمان زوجها و عزم قريش على قتل أبيها و تزداد آلامها عندما دخل أبوها و آلها في شعب أبي طالب مع بنو هاشم في حصار ظالم ثلاث سنوات، و هي لا تستطيع حيلة و لا حتى زيارة لأهلها في الشعب و ما زاد من تفاقم آلامها وفاة أمها الرؤوم خديجة بنت خويلد و وفاة عمها الحنون أبو طالب بعد خروجهم من الشعب فتتألم لفراق أبيها و أخواتها بعد الهجرة للمدينة فتظل في مكة برفقة زوجها الذي تعيش معه في حيرة و ألم بعدم إسلامه، فيفرق الإسلام بينهما كزوجين قائلة : قليلا يا صاحبي، لست حلا لك، و أنت على ذلك الدين، فأسلمني إلى أبي، أو أسلم معي.. لن تكون زينب لك بعد اليوم إلا أن تؤمن بما آمنت .

      [/B]
      [B]||فًدَأَءهًأً لِزًوُجَهًأُ أًلٌأَسٌيٌرً :||
      [/B]
      [B]
      [/B]



      -[B]و خرج أبوالعاص مع قريش في نفيرها لحماية تجارتها التي تعرضت لتهديد المسلمين، و دارت رحى القتال، و انْتَّرَ المسلمون، و وقع أبو العاص أسيرا و لما استعرض رسول الله صلى الله عليه و سلم الأسرى نحّى أبا العاص جانبا و قال لأصحابه: استوصوا بالأسرى خيرا و كانت زينب في وضع لا تحسد عليه، وحين بدأت عملية فداء الأسرى، كانت رضي الله عنها راغبة في عودة زوجها إليها مستثيرة همة والدها العظيم لذلك، فحملت شقيق زوجها عمرو بن الربيع قلادة كانت لأمها خديجة رضي الله عنها أهدتها لها يوم عرسها كي يقدمها فدية عن زوجها و لم يكد رسول الله صلى الله عليه و سلم يرى تلك القلادة حتى رقَّ لها رقة شديدة، وخفق القلب الكبير للذكرى العظيمة.و أطرق الحاضرون من الصحابة خاشعة أبصارهم و قد أسروا بجلال الموقف و روعته و بعد صمت طويل قال صلى الله عليه و سلم : ” إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها و تردوا عليها مالها فافعلوا
      فقالوا جميعا : نعم يا رسول الله.

      [/B]

      [B]||أًلِوٌفٌأُء بِأٌلّعُهٌدً :||
      [/B]
      [B]
      [/B]



      -[B]و عاد ابو العاص إلى مكة ، و لشكر زوجته على صنيعها و معروفها و وفاءا لعهده و وعده لأبيها بأن يخلي سبيلها و يعيدها إليه بالمدينة ” عودي إلى أبيك يا زينب “ ، فقد كلف أخاه كنانة بن الربيع قائلا :
      يا أخي إنك لتعلم موضعها من نفسي، فما أحب أن لي امرأة من قريش، و إنك لتعلم ألا طاقة لي بأن أفارقها، فاصحبها عني إلى طرف البادية حيث ينتظر رسولا محمد، و ارفق بها في السفر، و ارعها رعاية الحرمات، و لو نثرت عليها كنانتك لا يرنو منها رجل حتى تبلغ
      و ها هو كنانة يخرج بزينب في وضح النهار متحديا قريشا التي اعترضت طريقه، في شخص هبار بن الأسود بن المطلب و نافع ابن عبد القيس، فروع زينب رضي الله عنها و هي في هودجها بإطلاق الرمح عليها وهي حامل و على إثر هذا الحادث طرحت ما في بطنها و مدافعا عن زينب قائلا للمعتدين : ” و الله لا يدنو مني رجل إلا وضعت فيه سهمافأعيدت بعد أن تدخل ابو سفيان قائلا :
      ” إنك لم تصب … خرجت بالمرأة على رؤوس الرجال علانية من بين أظهرنا، إن ذلك عن ذل أصابنا عن مصيبتنا، و نكبتنا التي كانت… و إن ذلك ضعف منا و وهن، لعمري ما لنا حاجة في حبسها عن أبيها … و ما لنا في ذلك من ثؤرة و لكن أرجع المرأة ”
      فخرج بها مصمما للمرة الثانية ليلا حتى أسلمها إلى زيد بن حارثة و صاحبه رسولا رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقدما بها على رسول الله صلى الله عليه و سلم و هكذا يفرق الدين بين الزوجين المتحابين فكل واحد منهما متمسك بدينه
      في الاستيعاب ” فدفعها أحدهما، فسقطت على صخرة و أسقطت و أهرقت الدماء ”.



      [B][B]||أُسِلِأِمِ أَبَيّ أَلُ۶ـأِصُ بُنَ أِلِرًبٌيً۶ـ:||
      [/B][B]
      [/B]



      -[B]مضت سنوات و سنوات و يخرج ابي العاص في تجارة له إلى الشام في عير لقريش و بلغ رسول الله صلى الله عليه و سلم خبر تلك الير مقبلة من الشام، أرسل زيد بن حارثة سنة ست للهجرة فأخذوها و ما فيها من الأثقال، و أسروا جماعة ممن كانوا في حراسة القافلة، منهم أبو العاص بن الربيع .
      فلجأ إلى زينب مستجيرا، فتقبل زنيب طلب ابي العاص فتهتف في الناس : ”
      أيها الناس إني قد أجرت العاص بن الربيع ، فهو في حمايتي و أمني
      فيرد الرسول صلى الله عليه و سلم لما سمع مقالتها : ” أيها الناس هل سمعتم ما سمعت : إنه يجير على المسلمين أدناهم
      ثم دخل على ابنته فحدثها و حدثته، و أوصاها قائلا: ” أي بنية أكرمي مثواه، و لا يخلص إليك، فإنك لا تحلين له ما دام مشركا “
      فبعث الرسول صلى الله عليه و سلم إلى السرية الذين أصابوا مال أبي العاص، فقال: ” إن هذا الرجل منا حيث علمتم ، و قد أصبتم له مالا ، فإن تحسنوا إليه و تردوا عليه ماله ، فإنا نحب ذلك ! و إن أبيتم فهو فيء الله الذي أفاء عليكم ، فأنتم أحق به
      قالوا : ” بل نرده عليه “ . و قال نفر منهم : ” يا أبا العاص ، هل لك أن تسلم ، و تأخذ هذه الأموال ، فإنها أموال المشركين : فقال الرجل : بئس ما أبدأ به إسلامي أن أخون أمانتي !
      و يعود ابو العاص لمكة و يؤدي لكل ذي مال ماله ثم سألهم : يا معشر قريش،هل بقي لأحد منكم عندي مال ؟
      قالوا : لا، فجزاك الله خيرا، قد وجدناك وفيا كريما
      قال : ” فأنا أشهد أن لا إله إلا الله ، و أن محمدا عبده و رسوله ، و الله ما منعني من الإسلام عنده غلا تخوفي أن يظنوا أني إنما أردت أن آكل أموالكم ، فلما أداها الله إليكم ، و فرغت منها أسلمت
      فالتحق بزينب في المدينة و عاشت معه كزوجين متحابين ما تبقى لها من عمرها القصير
      ذكر الإمام الذهبي عن يزيد بن رومان ، وروى الإمام الذهبي عن محمد بن ابراهيم التيمي، قال : خرج ابو العاص إلى الشام في عير لقريش، فانتدب لها زيد في سبعين و مائة راكب، فلقوا العير في سنة ست، فأخذوها، و أسروا أناسا، منهم أبو العاص، فدخل على زينب سحرا، فأجارته ثم سألت أباها، أن يرد عليه متاعه، ففعل، و أمرها ألا يقربها مادام مشركا.



      [B][B]||وَفٌأًتًهًأً رٌضِيّ الله عُنَهّأُ وَ أٌرُضٌأِهّأُ :||
      [/B][B]
      [/B]



      -[B]توفيت زينب في سنة ثمان للهجرة فحزن عليها رسول الله صلى الله عليه و سلم حزنا عظيما، و فارقت الدنيا بعد أن ضربت مثلا بليغا في وفاء الزوجة و إخلاص المحبة، و صدق الإيمان و بكاها أبوالعاص بكاء حارا، و تشبت بها حتى أبكى من حوله، و جاء رسول الله صلى الله عليه و سلم دامع العين محزون الفؤاد ثم قال :
      اغسلنها ثلاثا … و اجعلن في الآخرة كافورا، ثم صلى عليها ، و شيعها إلى المقر الأخير .


      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [B][B]||أًوِلٌأًدِﮭأِ :||
      [/B][B]
      [/B]


      -[B]أنجبت زينب رضي الله عنها و أرضاها من أبي العاص عليا و أمامة .



      [B][B][B]||وَفُأَءهٌ صّلَى الله۶ـلّيُهَ وٌ سًلًمِ مٌعِ أُوِلَأَدًهِأٌ :||
      [/B][B]
      [/B]


      -كان صلى الله عليه و سلم يلعب مع أمامة وكان يحملها على ظهره و هو يصلي عن عائشة رضي الله عنها قالت : أن رسول الله صلى الله عليهو سلم أهديت له قلادة جزع، فقال :لأدفعنها إلى أحب أهلي إلي .”
      فقالت النساء : ذهبت بها ابنة أبي قحافة ، فعلقها في عنق أمامة بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم ”.

      [/B]

      [/B]
      [/B]
      هكذا قد أستكملت سرد شخصية السيدة /زينب
      إلى الحلقات القادمة لدي الكثير لأعرضه عن
      -نساء حول الرسول صلى الله علية وسلم
      كون بالقرب منا
      [/B]

      [B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B]
      [B]تحياتي لكمـ : فاقدة الغوالي
      ^_^

      [/B][/B][/B]
      [/B][/B][/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
      [/B]
    • من أراد أن يرى عظمة المرأة فليقرأ هذا الموضوع.

      فعلا أولئك النساء قدمن للبشرية مايعجز عنه آلاف الرجال..

      ويكفيهن شرف الصحبة (رضي الله عنهن أجمعين)

      اسأل الله أن يحشر صاحبة الموضوع مع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

      ومن يقرأ

      ومن يقول آمين


      شكرا :)
    • الحرف الرابع والعشرين كتب:

      من أراد أن يرى عظمة المرأة فليقرأ هذا الموضوع.

      فعلا أولئك النساء قدمن للبشرية مايعجز عنه آلاف الرجال..

      ويكفيهن شرف الصحبة (رضي الله عنهن أجمعين)

      اسأل الله أن يحشر صاحبة الموضوع مع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

      ومن يقرأ

      ومن يقول آمين


      شكرا :)



      -مسائك ذكر-
      -أخيـ الفاضل-
      بداية الأمر أشكرك على تلبية الدعوة
      جميلا أن أري حروفكـ الراقية تشارك فيـ صفحتى أخي الكريمـ
      أسعدني حضور شخصك المحترم
      بيناا
      كون بالقرب منا
      فهناك مالدي للأطلعكم عن السيرة الطيبة
      وفقك المولى لكل خير
      ^_^
    • الحرف الرابع والعشرين كتب:

      من أراد أن يرى عظمة المرأة فليقرأ هذا الموضوع.

      فعلا أولئك النساء قدمن للبشرية مايعجز عنه آلاف الرجال..

      ويكفيهن شرف الصحبة (رضي الله عنهن أجمعين)

      اسأل الله أن يحشر صاحبة الموضوع مع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

      ومن يقرأ

      ومن يقول آمين


      شكرا :)


      اللهم آمين

      بارك الله فيكِ , قرأت النصف عن زينب وسأواصل لاحقا قراءة الباقي
      مجود طيب بارك الله فيكِ
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • مسالخييير

      معلومات قيمة اختي فاقدة حول زوجآت عليه السلام وبناته .......

      قراءة سريعه لي عودة بآذن آلللة ......

      ف ميـــــــــــــــــــــــزان حسناتك غاليتي ....
      :)
      ⁦❤️⁩
    • ولد البـــدو كتب:

      اللهم آمين

      بارك الله فيكِ , قرأت النصف عن زينب وسأواصل لاحقا قراءة الباقي
      مجود طيب بارك الله فيكِ



      أسع ـــد الله يومكـ بكل خير
      -أخي الكريم -
      أسعدني تواجدك الدائم هنا
      كون بالقرب فهناك الكثير
      من السيرة العطرة
      وفقك الرحمن لكل خير
      ^_^
    • &هدوء الامواج& كتب:

      مسالخييير

      معلومات قيمة اختي فاقدة حول زوجآت عليه السلام وبناته .......

      قراءة سريعه لي عودة بآذن
      الله ......

      ف ميـــــــــــــــــــــــزان حسناتك غاليتي ....
      :)



      -مساء النور-
      -أختي الكريمة -
      أسعدني تواجد شخصك المحترمـ
      هنا
      بأنتظارك غاليتي
      كون بالقرب منا
      وفقك الرحمن لكل خيير
      ^_^
    • زينب بنت الرسول ما أدراك ما زينب

      أحدااااث ومشاهد عاشتهاااا بحياتهااا
      وكانت لهااا مواقف مشرفة

      فالسلام عليكِ يا أم عليا وأمااامة

      متابع بكل شغف اخيتي
      وكلي استعجال لمتابعة ما تبقى من أحداااث عظيمة

      بالتوفيق لكِ