تعال نجمع الف حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم

    • ‏أخبرنا ‏ ‏محمد بن أحمد بن أبي خلف ‏ ‏حدثني ‏ ‏معن ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية بن صالح ‏ ‏عن ‏ ‏العلاء بن الحارث ‏ ‏عن ‏ ‏مكحول ‏ ‏عن ‏ ‏واثلة بن الأسقع ‏ ‏قال ‏
      ‏إذا حدثناكم بالحديث على معناه فحسبكم
    • ‏أخبرنا ‏ ‏يوسف بن موسى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏محمد بن الحسن الصنعاني ‏ ‏حدثنا ‏ ‏منذر هو ابن النعمان ‏ ‏عن ‏ ‏وهب بن منبه ‏ ‏قال ‏
      ‏مجلس يتنازع فيه العلم أحب إلي من قدره صلاة لعل أحدهم يسمع الكلمة فينتفع بها سنة أو ما بقي من عمره
    • ‏أخبرنا ‏ ‏بشر بن ثابت البزار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حسان بن مسلم ‏ ‏عن ‏ ‏يونس بن عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏قال ‏
      ‏لقد طلب أقوام العلم ما أرادوا به الله ولا ما عنده قال فما زال بهم العلم حتى أرادوا به الله وما عنده
    • ‏أخبرنا ‏ ‏محمد بن يوسف ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏قال ‏
      ‏كان يقال ‏ ‏العلماء ثلاثة عالم بالله ‏ ‏يخشى الله ليس بعالم بأمر الله وعالم بالله عالم بأمر الله ‏ ‏يخشى الله فذاك العالم الكامل وعالم بأمر الله ليس بعالم بالله لا ‏ ‏يخشى الله فذلك العالم الفاجر
    • ‏أخبرنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏عن ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏قال قال ‏ ‏أبو قلابة ‏
      ‏لا تجالسوا أهل الأهواء ولا تجادلوهم فإني لا آمن أن يغمسوكم في ضلالتهم أو ‏ ‏يلبسوا ‏ ‏عليكم ما كنتم تعرفون
    • ‏أخبرنا ‏ ‏بشر بن الحكم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏ابن ميسرة ‏ ‏قال ‏
      ‏ما رأيت أحدا من الناس الشريف والوضيع عنده سواء غير ‏ ‏طاوس ‏ ‏وهو يحلف عليه
    • ‏أخبرنا ‏ ‏محمد بن المبارك ‏ ‏عن ‏ ‏عيسى بن يونس ‏ ‏عن ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن موسى ‏ ‏قال قلت ‏ ‏لطاوس ‏
      ‏إن فلانا حدثني بكذا وكذا قال إن كان صاحبك ‏ ‏مليا ‏ ‏فخذ عنه
    • ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الوهاب الثقفي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏رضي الله عنه ‏
      ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن ‏ ‏يقذف ‏ ‏في النار
    • ‏حدثنا ‏ ‏أبو اليمان ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏شعيب ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏ ‏وعطاء بن يزيد الليثي ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏أخبرهما ‏
      ‏أن الناس قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة قال هل ‏ ‏تمارون ‏ ‏في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب قالوا لا يا رسول الله قال فهل ‏ ‏تمارون ‏ ‏في الشمس ليس دونها سحاب قالوا لا قال فإنكم ترونه كذلك يحشر الناس يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئا فليتبع فمنهم من يتبع الشمس ومنهم من يتبع القمر ومنهم من يتبع ‏ ‏الطواغيت ‏ ‏وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها ‏ ‏فيأتيهم الله فيقول أنا ربكم فيقولون هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاء ربنا عرفناه ‏ ‏فيأتيهم الله فيقول ‏ ‏أنا ربكم فيقولون أنت ربنا فيدعوهم فيضرب الصراط بين ظهراني جهنم فأكون أول من يجوز من الرسل بأمته ولا يتكلم يومئذ أحد إلا الرسل وكلام الرسل يومئذ اللهم سلم سلم وفي جهنم ‏ ‏كلاليب ‏ ‏مثل ‏ ‏شوك السعدان ‏ ‏هل رأيتم ‏ ‏شوك السعدان ‏ ‏قالوا نعم قال فإنها مثل ‏ ‏شوك السعدان ‏ ‏غير أنه لا يعلم قدر عظمها إلا الله تخطف الناس بأعمالهم فمنهم من ‏ ‏يوبق ‏ ‏بعمله ومنهم من ‏ ‏يخردل ‏ ‏ثم ينجو حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود فيخرجون من النار فكل ابن ‏ ‏آدم ‏ ‏تأكله النار إلا أثر السجود فيخرجون من النار قد ‏ ‏امتحشوا ‏ ‏فيصب عليهم ماء الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في ‏ ‏حميل السيل ‏ ‏ثم يفرغ الله من القضاء بين العباد ويبقى رجل بين الجنة والنار وهو آخر أهل النار دخولا الجنة مقبل بوجهه قبل النار فيقول يا رب اصرف وجهي عن النار قد ‏ ‏قشبني ‏ ‏ريحها وأحرقني ‏ ‏ذكاؤها ‏ ‏فيقول هل عسيت إن فعل ذلك بك أن تسأل غير ذلك فيقول لا وعزتك فيعطي الله ما يشاء من عهد وميثاق فيصرف الله وجهه عن النار فإذا أقبل به على الجنة رأى ‏ ‏بهجتها ‏ ‏سكت ما شاء الله أن يسكت ثم قال يا رب قدمني عند باب الجنة فيقول الله له أليس قد أعطيت العهود والميثاق أن لا تسأل غير الذي كنت سألت فيقول يا رب لا أكون أشقى خلقك فيقول فما عسيت إن أعطيت ذلك أن لا تسأل غيره فيقول لا وعزتك لا أسأل غير ذلك فيعطي ربه ما شاء من عهد وميثاق فيقدمه إلى باب الجنة فإذا بلغ بابها فرأى زهرتها وما فيها من النضرة والسرور فيسكت ما شاء الله أن يسكت فيقول يا رب أدخلني الجنة فيقول الله ‏ ‏ويحك ‏ ‏يا ابن ‏ ‏آدم ‏ ‏ما أغدرك أليس قد أعطيت العهود والميثاق أن لا تسأل غير الذي أعطيت فيقول يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فيضحك الله عز وجل منه ثم يأذن له في دخول الجنة فيقول تمن فيتمنى حتى إذا انقطع أمنيته قال الله عز وجل من كذا وكذا أقبل يذكره ربه حتى إذا انتهت به الأماني قال الله تعالى لك ذلك ومثله معه ‏
      ‏قال ‏ ‏أبو سعيد الخدري ‏ ‏لأبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏قال الله لك ذلك وعشرة أمثاله قال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏لم أحفظ من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلا قوله لك ذلك ومثله معه قال ‏ ‏أبو سعيد ‏ ‏إني سمعته يقول ذلك لك وعشرة أمثاله
    • ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏رضي الله عنها ‏
      ‏أن ‏ ‏الحارث بن هشام ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏سأل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال يا رسول الله كيف يأتيك الوحي فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أحيانا يأتيني مثل ‏ ‏صلصلة ‏ ‏الجرس وهو أشده علي ‏ ‏فيفصم ‏ ‏عني وقد وعيت عنه ما قال وأحيانا يتمثل لي ‏ ‏الملك ‏ ‏رجلا فيكلمني فأعي ما يقول قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏ولقد رأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديد البرد ‏ ‏فيفصم ‏ ‏عنه وإن جبينه ‏ ‏ليتفصد ‏ ‏عرقا
    • ‏حدثنا ‏ ‏آدم بن أبي إياس ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي السفر ‏ ‏وإسماعيل بن أبي خالد ‏ ‏عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏رضي الله عنهما ‏
      ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه ‏
      ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏حدثنا ‏ ‏داود هو ابن أبي هند ‏ ‏عن ‏ ‏عامر ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد الله يعني ابن عمرو ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وقال ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏داود ‏ ‏عن ‏ ‏عامر ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
    • ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عرعرة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏زبيد ‏ ‏قال سألت ‏ ‏أبا وائل ‏
      ‏عن ‏ ‏المرجئة ‏ ‏فقال حدثني ‏ ‏عبد الله ‏ ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏سباب المسلم فسوق وقتاله ‏ ‏كفر
    • ‏حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وعن ‏ ‏حسين المعلم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏
      ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا يؤمن ‏ ‏أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
    • ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن العلاء ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏حماد بن أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏بريد بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بردة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي موسى ‏
      ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل ‏ ‏الغيث ‏ ‏الكثير أصاب أرضا فكان منها نقية قبلت الماء فأنبتت ‏ ‏الكلأ ‏ ‏والعشب الكثير وكانت منها ‏ ‏أجادب ‏ ‏أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا وسقوا وزرعوا وأصابت منها طائفة أخرى إنما هي ‏ ‏قيعان ‏ ‏لا تمسك ماء ولا تنبت ‏ ‏كلأ ‏ ‏فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به ‏
      ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏قال ‏ ‏إسحاق ‏ ‏وكان منها طائفة ‏ ‏قيلت الماء قاع يعلوه الماء ‏ ‏والصفصف المستوي من الأرض
    • ‏حدثنا ‏ ‏شهاب بن عباد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن حميد ‏ ‏عن ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏قيس ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏قال ‏
      ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلط على هلكته في الحق وآخر آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها
    • ‏حدثنا ‏ ‏محمود بن خداش البغدادي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن يزيد الواسطي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عاصم بن رجاء بن حيوة ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن كثير ‏ ‏قال ‏
      ‏قدم رجل من ‏ ‏المدينة ‏ ‏على ‏ ‏أبي الدرداء ‏ ‏وهو ‏ ‏بدمشق ‏ ‏فقال ما أقدمك يا أخي فقال حديث بلغني أنك تحدثه عن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال أما جئت لحاجة قال لا قال أما قدمت لتجارة قال لا قال ما جئت إلا في طلب هذا الحديث قال فإني سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏من سلك طريقا ‏ ‏يبتغي ‏ ‏فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب إن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما إنما ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ ‏ ‏وافر ‏
      ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏ولا نعرف هذا الحديث إلا من حديث ‏ ‏عاصم بن رجاء بن حيوة ‏ ‏وليس هو عندي بمتصل هكذا حدثنا ‏ ‏محمود بن خداش ‏ ‏هذا الحديث ‏ ‏وإنما ‏ ‏يروى هذا الحديث ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم بن رجاء بن حيوة ‏ ‏عن ‏ ‏داود بن جميل ‏ ‏عن ‏ ‏كثير بن قيس ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الدرداء ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهذا أصح من حديث ‏ ‏محمود بن خداش ‏ ‏ورأي ‏ ‏محمد بن إسمعيل ‏ ‏هذا أصح
    • ‏حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن الحويرث ‏ ‏قال لأصحابه ‏
      ‏ألا أنبئكم صلاة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال وذاك في غير حين صلاة ‏ ‏فقام ثم ركع فكبر ثم رفع رأسه فقام ‏ ‏هنية ‏ ‏ثم سجد ثم رفع رأسه ‏ ‏هنية ‏ ‏فصلى صلاة ‏ ‏عمرو بن سلمة ‏ ‏شيخنا هذا قال ‏ ‏أيوب ‏ ‏كان يفعل شيئا لم أرهم يفعلونه كان يقعد في الثالثة والرابعة ‏ ‏قال فأتينا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأقمنا عنده فقال لو رجعتم إلى أهليكم صلوا صلاة كذا في حين كذا صلوا صلاة كذا في حين كذا فإذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم وليؤمكم أكبركم
    • قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (من كان منكم ملتمساً ليلة القدر، فليلتمسها في العشر الأواخر، فإن ضعف أو عجز، فلا يغلبن على السبع البواقي)
    • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أردتم عيش السعداء وموت الشهداء والنجاة يوم الحسرة، والظل يوم الحرور، والهدى يوم الضلالة، فادرسوا القرآن، فإنه كلام الرحمن، وحرز من الشيطان ورجحان في الميزان)
    • قال الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله؛ (يا علي أتدري ما معنى ليلة القدر؟ فقلت: لا يا رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال: إن الله تبارك وتعالى قدّر فيها ما هو كائن الى يوم القيامة، فكان فيما قدَّر عز وجل ولايتك وولاية الائمة من ولدك الى يوم القيامة )
    • عن النبي صلى الله عليه وآله، أنه قال: قال موسى: (إلهي اُريد قربك. قال: قربي لمن استيقظ ليلة القدر. قال: إلهي اُريد رحمتك. قال: رحمتي لمن رحم المساكين ليلة القدر. قال: إلهي اُريد الجواز على الصراط. قال: ذلك لمن تصدق بصدقة في ليلة القدر. قال: إلهي اُريد من أشجار الجنة وثمارها. قال: ذلك لمن سبّح تسبيحة في ليلة القدر. قال: إلهي اُريد النجاة من النار. قال: ذلك لمن استغفر في ليلة القدر. قال: إلهي اُريد رضاك. قال: رضاي لمن صلى ركعتين في ليلة القدر )