آيلمة 74

  • [INDENT]

    [/INDENT]
    [INDENT]
    [/INDENT]
    [INDENT]هل لي بيـــدك .. لكي :,
    [/INDENT]
    [INDENT]أعــــاهدك
    [/INDENT]
    [INDENT]أن لا أهشم أحشــاء ثقتك بي أبـدا
    وأن أتلوها آيـات إخلاصك في كل ليلـة .. كمـا لم أتلو من قبل

    [/INDENT]
    [INDENT]و أعـــاهدك
    أن أصونــك بملأ الروح جدا .. جدا
    وأن أحتفظ بي لك وحدك .. بقلبك .. بأعماقك .. وأن لا أراني إلا
    من خلال عينيك أنت وحدك ..!

    [/INDENT]
    [INDENT]و أعـاهدك
    أن أبقى لك .. ممتنـــة .. محبـــة .. لا أؤمـن
    بسواك .. متكاثرة بك .. مدمنـة على وجودك ..’
    وأن أقف ابتهالا لله في كل ليلـة أن يغرسني في
    عمقك .. ’

    [/INDENT]
    [INDENT]و أعـاهدك
    أن لا أكـون لسواك .. وأن أبقيك
    جنين يمـارس نموه في
    أحشائي ..’

    [/INDENT]
    [INDENT]فهـل لك أن تعاهدني ..’
    [/INDENT]
    [INDENT]إن تناولني القدر من عالمك سريعـــاً
    [/INDENT]
    [INDENT]فقط

    أوصيك بك خيـــراً

    [/INDENT] [إقرأ المزيد]


  • أيًّ أنت .. أين أنت
    ؟!

    انين الشوق يكتم أنفاس الصبر
    لتموت الأمنيات على كف الانكسار / ويدثر الوجع
    أنامل الدفء
    ..!

    و تعبث بأوراق الحنين
    لتفترش أرض الغياب وداخلها مدجج
    بالسؤال ..!


    أن .. "
    أيـن أنتَ؟ "

    يشتعل جوف الذاكرة
    ويعلو أنينها أذن السماء كسربٍ للنوراس أقسم على
    النواح
    ..’

    تغيب المفردات بداخلي ، و أعجن عجزي باصابعي
    أحرث تساؤلاتي و أرويها بأجوبتي الصماء
    لآبقى أنا كما أنا
    ..!

    لستُ سوى طفلة تهدي غيابك في كل مرة
    الانتظار
    ..’

    طفلة ليس لها إلا أن تمارس ضجرها بصمت
    وانكسار
    ..’

    أويدرك أحدكم كيف يكون ذلك الشعور ..
    حين نخلع معطف نضجنا
    لنحتضن جنون اللهفة .. ونحن نذرف الدمع
    ونصرخ في عتمة المستحيل ..{ أين أنت ؟ }


    ..

    أيَّ أنت .. يا سر جنوني

    على شرف مسائي العاري جداً .. أمارس طقوس
    للبكاء
    ..!

    قيود القلق ، تحاصر ظلي
    ترسم حدود أنفاسي بزفرة عمياء
    ..’

    رجوتك .. تحسس تفاصيل يومي
    فك قيد قلقي
    حاصرني بأنفاسك ، و انثر عطرك
    بين أرجائي ..!

    و لتعلم أن لي قلباً يرتعش شوقاً ..’



    ..

    حبيبي

    يعيش الوهن على أهدابي
    فيبعثرني الغياب لأضيع حد الفقد .. أكثر وأكثر وأكثر
    أين أنت ؟
    [إقرأ المزيد]
  • [ATTACH=CONFIG]64623[/ATTACH]





    كلما أصبتٌ بحمى الحنين ..’



    وضعتها كفي جانبا .. وبادرني
    الهذيان بـ أنت



    وحتى كمـــادات الأحلام لا تجدي
    نفعا .. !
    فبالنسبـة لي رجل كأنت لا يمكــن
    نسيـانه
    ..!
    وبالنسبــة لهم أنت خطأ
    لا يٌغتفر
    يدهشهم حنيني الذي يقبع في مهد
    قلبي لك
    ويرعبهم وريد قلبك الذي يروي عطش
    روحي منك



    كأنثى ثائرة على أسياد مدينتها أنـــا .. من
    أجلك
    أحلم بثورة أرفع فيها راية ولائي إليك .. انتمائي إليك ..
    وإيماني بك
    وأصرخ .. سأنبض نبض تلو نبض
    وأملأ رئتيّ بك
    وأمضي بعيدا عن مدينتهم حتى
    أدرك عالمك
    واعتلي أسواره .. هاتفة : أعشقك يا أنت
    فرجل كأنت تأبى روحي
    نسيانه
    ..’
    [إقرأ المزيد]
  • أجدني هذا المسـاء كأنت \ فلآ شيء يشبهني سواك
    و لا أحـد أتقن الانغراس في جوف الذاكرة
    كأنت ..!
    ولا شيء سوى طيفك
    ..’
    يجعلني أتنفسه بصدق ، أنتظره بلهفه
    ..’


    يا أنت
    ما زلتٌ أقايضه الحنين بالحنين
    وفي كل مرة أمتلئ
    بك ..!
    لأتحسس جسدي ، فشيء ما يكبر بداخلي
    يشبه حلمك ..،
    وما زلتُ أطلبهم في كل ليلـة
    أن دثروني به ، وإن لم يكن هنا
    دثروني برائحتـه
    ..!

    [إقرأ المزيد]
  • [ATTACH=CONFIG]64142[/ATTACH]



    عَلمُوني .. { كَيفً أسمو لجنـان الرَبِ في عُمق السمـاء
    بلآ مـــوت ..!
    هًل آتلوها آيات صلواتي لـ اللقـاء ؟
    هل آناجي رحمتـه مع كل إشراقة للشمس ؟
    آم أغرسـه النور في الروح عميقـاً .. علها بعد ذلك نحو
    الرب تسمـو ..!
    اخبروني .. كيف أهرب للسمـاء
    كيف تحيا الروح من جديد
    كيف ترحل وأسراب الطيور ..!
    يُقال " بأن الروح تسمو ، حين تُطهر من الدنس "
    آخبروني .. كيف لي أن أكون ملاكـاً
    لأعانقه ذاك النور عميقاً ..

    فقط علموني ! [إقرأ المزيد]
  • صديقتي طعنها النصيب غدراً لا أكثر
    عشقته بفيض عاطفة \ تمنتـه ذات جنون
    أفرطت بخيالها معه
    فحدت خنجر الأماني " حتى نحرها "
    فأنجبت أطفالها منه حين عهد وقداسة " زوجتك نفسي "
    هي لم تخطأ .. والله لم تخطأ
    كل ما في الأمر أن صديقتي طعنها النصيب غدراً لا أكثر
    طوقها بالأماني ذات رغبة
    زين خنصرها بخاتمه ذات حلم
    أهداها ثوب زفاف ذات خيال
    و أخيراً رفع طرحتها ليطبع قبلته فوق جبين الأمنية \ وعدها بالسعادة والحب الأبدي فابتسمت
    هي .. زٌفت إليه حين خيال , حين حلم ، حين عاطفة ، حين تمني
    ولكن صديقتي طعنها النصيب غدراً لا أكثر
    أحبته كما لم ولن تحبه عذراء
    وهبت روحها قرباناً لأجله
    غرسته بوريدها ذات وفاء كما لم ولن تفعل أنثى سواها
    تحسست ملامحه كأم تتفقد تفاصيل جنينها بعد حين غياب
    رافقته على الحلوة والمرة \ حفظت نفسها بنفسها من أجله
    سكبته بحضنها ذات حنان \ أغلقت أزرار ثوبه
    عطرت مناديله \ أوصته به خيراً وهي تردد " كم من الوقت ضاع من أعمارنا "
    صديقتي طعنها النصيب غدراً لا أكثر
    هي لم تضيع أبجدية الحنين إليه
    فحين أقبلت عليه مودعة \ كانت تتآكل لأجله
    تذبل لتزهر أيامه
    توشحت التضحية في
    [إقرأ المزيد]
  • ..
    ابتعد عن جمجمتي الآن واحترس من ممارسة أي محاولة تُذكر
    فأشياء كثيرة لا عدد لها تستهلك خلاياي الدماغية حد أني أوشكت على
    فقدان رأسي بجدية ..!
    ولأن هناك عمال يشتغلون ، فاحتـرس من ممارسة أي محاولة
    للاقتراب ، فلا مجال للإضافات ، ولا مساحة لتبادل أطراف الأخذ والعطاء ..!
    ولا لتعليل هفوات أُرتكبت ذات خيبة ، ولا لنسج حكايا تكشف بها عن
    كل التفاصيل " صغيرة كانت أم كبيرة " ..!
    أما عن كبريائي الذي يُقتل بمقصلة التنازلات متى ما كان رضاك
    هو المقابل ، فلا تهتم به بعد الآن
    فأمر الكبرياء ذاك ما عاد يشكل الجزء الأكبر من ذاك الذي بات
    قيد الإنشـاء .. " جمجمتي أعني " !
    فكل الحكايا الملفقة التي تحملها لي ، باتت تهزأ مني ، تسخر من
    أنثى سُلبت حق الأمنيات قهراً ..’


    ابتعد عن جمجمتي الآن واحترس من مزاولة أي فكرة تُذكر
    احترس من أن تقف على بُعد وتنادي لي بأمنية باهتة ، خاوية بأن
    كوني حانية ، دافئة
    احترس من أن ترمي بي في حضن الفوضى ثم تصحو بدهشة
    من الذي وهبكِ هذه الآلام المتصاعدة ، بينما
    يهترئ عقلي ذهولاً من أنت ..!
    احترس من أن تلكمني بالغياب ، وتقرنني بالتجاهل ثم
    تملئني أيماناً بعذرٍ كاذب ..’
    [إقرأ المزيد]
  • - و زهدتني \ أليس كذلك ؟
    - و تتلوها على مسمعي ليس بهذا المعنى ..!! " يا لبرودة مشاعرك يا رجل "
    . .
    لطالما أنبئني حدسي بأنك ستكرهني يومــاً ما .. وما
    زهدتـك ..’
    أفتش في جهازي الآن عن تاريخ لهذا اليوم
    ويتضح لي بأنـه " 23 \ 3 \2011 "
    يخبـو صوتي ، تزول ضحكتي ، تصمت نظرتي ، أتدثر بين طيات وجع
    يكاد يلقيني أرضاً ..!
    أتأمل صمتي الذي تلبسته قهراً أثر ما خلفه جوابك
    ..’
    و زهدتني إذا \ لا عليك لا بأس


    و أعيد ترتيب حساباتي الآن ، فحجم الخذلان بداخلي لا يُقدر , كلماتك
    تلك تستوطنني حد شرخ الروح ..’
    وتلك الرسالة الكسيرة بـ أسألكِ بالله أطفأت قلبي فجراً


    يآااه كيف حدث ذلك \ و زهدتني إذا ..!!


    لحظات مميتـــة .. ألقت بي خارج دائرة معتقلي
    جعلتني أخنق ذاتي بذاتي ، أتأمل المارة و أحقن وجعي في وريدي
    ضجراً ..’
    آمـمم شهقتي أقوى مني هذه المرة \ بالله أجبني : كيف استطاعت
    كف عطفك بتر آخر عرق للحياة بي .. وتركتني ملقاة أنازعها
    الروح عنـــوة ..!
    ..
    يآاه يا أنت .. زرعت خنجر زهدك بصدري ، بينمـا كُنت أتوسد
    طيفك كأم ترتجف خوفاً على جنينها من غدر الأيام ..’


    وزهدتني
    زهدتني
    زهدتني
    . ’!
    [إقرأ المزيد]
  • .:.


    بسملـة البدء
    :,
    لأنكَ أنتْ ، ولأنيّ أدمَنتُك ..’
    أصير طِفلًـة ليأخذني العمر إليكَ غيمـة
    فَما يُعيقك يا أنتَ لتكـونَ حقيقـة ؟
    ..
    وتنمـو بيننا يا سيد الظل تلك الألفـة الجائعة
    إليك ، المتكاثرة بكَ سريعــاً ..’
    لأستيقظ كل صباح .. وأنهض من
    رماد أيامي لاجئة إليك ، محتميـة بك ..!
    ..
    أحـبكَ جـداً ، و لأني أحـبكَ بتُ أحب
    أشجار العالم كله وأطفاله وبحاره وكائناته ..’
    و صياديه وأسماكه ، و جروحـه وأفراحـه
    ..’
    لأني أحبكَ ..
    عاد الفرح يسكنني و الجنون يشتعل
    بي
    لأجلك أنت
    أكـون الفرح و الجنون ..’
    ..
    أُحبك رجل جديد كل يوم
    أٌريدك نبض بكامل وعيي والإرادة
    لترحل داخل جسدي كأنفاس
    دافئــة ..’
    آآه يا سيدي
    لو أنني أطير ، أهربُ مع الشمس
    بكَ وإليك ..’
    أنتثرُ على يمين صدرك كـ وَرد
    أنت قاطفـه ..’
    أضمك بطفولــة .. فتحنـو عليّ
    كغصن يشتهي الدفء ..!
    فقط .. لو أنك وطن ، أرسـمُ منه لون
    البياض ..’
    لأتركُ حلم الطفولة ينمو على كفيك
    و أحلام الصبا على ذراعيك
    ويكبر حلمي ، ويصغر حزني ، وأنسى همي
    على راحتيــك ..’

    ..



    نقطـة نهاية
    .:.
    لأنك أنت .. [ مبـاركة كل روح ضممتها إليك ،
    مباركـة
    [إقرأ المزيد]
  • ..


    وما زلتً كما قدَّر لي حبنـا أن أراك ..’ حٌلمٌ لا تشيخ
    فتنتـه أبداً ..!
    ولّيتهم يؤمنـون بأن الأحلام شطر من الحياة .., لــَ ما سلبوني
    حَّق الحٌلـم بكْ ..!


    ..
    أكتُبكَ من عمق حٌلـم وُلِدَ يشبهك ، ولأنني أنا هي الأنثى التي حملتـه
    في أحشائهـا طوعاً .. " أصبحت أنا الأخرى أشبهه
    فقط لو يلامسني اخضرار جسـدك ، لسكنتُ عمق ريح عاصفة
    ومضيتٌ حيث وطنٍ لا يقتل أحلامـه ، وطن يجمعني وأنت
    طهـره .. طُهر سحـابة ..!
    ..
    سيدي ،
    تفيض بك الذاكرة كثيراً .. لأخرج بـ " أنّي أنبثقُ من ضلعك
    وأنكَ تنبثق مني .. و أننـا أنبثقنا كلاً من الآخر
    لأكون وأنت روح للبقــاء "
    ..
    أمير الظلمـة أنت ، أمير المساءات الحالمـة ، أمير كل
    الأشياء الجميلـة " التي تُحـس ولا تُمس " ..!
    كشتـاء أبيض طويل .. يسير وحده لينسج الحلم
    البعيـد ..’
    كدفء لا ينطفئ .. اسكني عمق نبضك
    و كأمل لا ينتهي .. اغرسني في جوف ضلعك
    لتبقى كما قدر لي حبنـا أن أراك
    طُهـرْ حُلمْ أخضـر ..
    وأنيّ أحبُكَ أكثـر



    . .
    [إقرأ المزيد]