ملتقى الأقلام..

  • عيون هند كتب:



    سؤال غريب...



    ماذا يحتاج الأخ من أخته؟؟ أو رجلٌ لن يصبح صديق، حبيب، زوج.. ماذا سوف يحتاج من امرأة أخرى؟

    .


    سأتجاوز وأقول سيحتاج العاطفه.. سيحتاج أن يكون ضعيفاً أمام امرأة واحده.. سيحتاج أن يكون صادقاً وصريحاً..


    فهل تستطيع أخوة وهميه.. أن تجعله هكذا؟؟!!...



    لا أعتقد.. ولا أعتقد أن المرأة بعبارة أخي.. تفكر فيه جدياً.. بقدر ما تفكر بوجود قلب مجاني.. يحتمل ضعفها دون أن تقيم فيه..




    عيــــــــــــون
    لماذا نلبس الحقائق قناعاتنا المزيفة
    هم اخوة ...وكفى !!
    نحتاج إليهم ويحتاجون إلينا وكفى...!!
    \\\
    قد يكون من وجهة نظرك تدليس وتزييف ...ولعب بالألقاب لتحقيق غرض في نفس يعقوب ...لا بأس فليكن كما تشاءين !!
    لن أستطيع ان أجيبك ما الذي أريده منه ...تماماً مثلما هو لا يمنكه ان يجيبك
    فكلانا أخية نجهل لماذا نحتاج للآخر ....ربما هي فطرة فطرنا عليها
    أو عادة تعودناها ...ولكن تظل العلاقة التي تجمعه هـــو بهي
    أحجية يصعب علينا أن نحلها !!!

    أعترف لك هنا أني فشلت في حلي هذه المعادلة !!!
    كما إني أراهنك ...بانك لم تتمكني من حلها أو شطبها !!!
    فهـــــــــى الحياة بكل ما فيها ...


    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    عيــــــــــــون

    لماذا نلبس الحقائق قناعاتنا المزيفة
    هم اخوة ...وكفى !!
    نحتاج إليهم ويحتاجون إلينا وكفى...!!
    \\\
    قد يكون من وجهة نظرك تدليس وتزييف ...ولعب بالألقاب لتحقيق غرض في نفس يعقوب ...لا بأس فليكن كما تشاءين !!
    لن أستطيع ان أجيبك ما الذي أريده منه ...تماماً مثلما هو لا يمنكه ان يجيبك
    فكلانا أخية نجهل لماذا نحتاج للآخر ....ربما هي فطرة فطرنا عليها
    أو عادة تعودناها ...ولكن تظل العلاقة التي تجمعه هـــو بهي
    أحجية يصعب علينا أن نحلها !!!


    أعترف لك هنا أني فشلت في حلي هذه المعادلة !!!
    كما إني أراهنك ...بانك لم تتمكني من حلها أو شطبها !!!
    فهـــــــــى الحياة بكل ما فيها ...



    ودمتم



    لم أفعل...

    لم أفعل...

    فقط.. ( وكفى.. ) ..

    أنا والحزن..

    من المحير جداً أن نقف على تلك الأطلال والرمم.. فنحن نتقدم.. ولكن أخلاقنا ومبادئنا ثابته..

    هناك أمور قد تتوسع فينا.. ولكن الجدار الذي بني منذ الصغر من الصعب تحطيمه وهدمه..

    لا تحزني..

    رجل عظيم ذلك الذي أنت أخته وكفى..

    رجل عظيم.. ذلك الذي تنتمين إليه.. على أرض الواقع..

    فالحقيقة الثابته.. هي " أنتِ" .. و كفى..


    حياك الله..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • شعرت أنك تعطي أهمية عملاقه لردودك.. هي ليست سخريه، بقدر ما هي ضحكة تعجب..
    ومن قـال لكِ هذا الكلام أو أشـار إليه ..!!
    ردودي ان لم تكن تسآوي في الكم والفائدة ردود من مروا معي ، فهي حتماً لن ولم تبلغ في اهمتيها اكثر مما خطوا
    ليس بي غرور العظمة كوني لا أجد شيء خلقته من العدم هنا ولم اكن سابقاً انطقت الحجر او الشجر
    وبيني وبينك .. اتمنى ان تفسري لي معنى كلمة " ضحكة التعجب " ..!!
    لم أسمع عنها قبل الآن ولم يخبرني أحد بها ! كون التعجب يأتي لفظاً او بتأثير يطبع على الوجوه فقط
    فالضحكات حسب علمي إما ضحكة رضا " تحمل البشاشة أو الطرافة أو الحب " او ضحكة سخرية ولذلك لا نستطيع تسمية الأشياء بمسميات أخرى او نخلق من اللاشيء انطباعاً آخر
    \
    سأجيبكِ بما كنت أقصده بمبدأ 10% والــ 90% ان لم تكوني قد سمعتي عنه من قبل
    10% هي الأشياء التي تسقط
    والـ 90% هي ردة الفعل بـعد النظر بتمعن فيما سقط علينا عنوة
    على سبيل الذكر وليس الحصر ..
    اخيكِ الصغير سكب على كتابكِ فنجان قهوة ونظر إليكِ بخوف وبكى .. فـاستشطي غضباً وضربته وراح يبكي وجاءت اختكِ تحاول فهم ما حدث ونهرتها وعند محاولتك انقاذ الكتاب من بقايا القهوة وبتعجل مزقتي كما هائلا مما يحويه
    كل هذا حدث في وقت قصير جداً وتباعاً ..
    نفس المشهد ولكن بسيناريو آخر .. سكب اخيك فنجان القهوة على كتابكِ ونظر إليكِ بخوف وبكى فأخذته بين احضانك وجاءت اختكِ تحاول فهم ما حدث وابتسمتي واشرت لها ان كل شيء بخير ، وبعد ان هدء روع اخيكِ قمتِ وجففتي الكتاب
    ما فرق بين ردة فعل الموقف الأول الآخر ..!
    نفس المشهد .. 10 %
    90% هو ردة الفعل
    \
    هذا ما كنت أقصده هنا من كلمات تكتب تعبر عن 10%
    وردود تسطر تعتبر 90% تحمل طابع من قرأها وكم اخذ من وقت لكي يرد عليها
    \
    حقاً.. $$t

    حقـاً .. و ...!!!
    \
    لن أعلق على تعقيبكِ على ما اقتبسته ..
    فقط اتمنى ان تقرأي الناس بفكرك قبل قلبك اختي
    " رحم الله امريءٍ عرف قدر نفسه "
    لم أكن أتوقع من شخصك انتِ بالتحديد هذه الردود


  • أعترف لك هنا أني فشلت في حلي هذه المعادلة !!!
    كما إني أراهنك ...بانك لم تتمكني من حلها أو شطبها !!!

    فهـــــــــى الحياة بكل ما فيها ...



    شغلتني هذه العبارة..

    الحياة، بكل ما فيها... العلاقة بين الرجل والمرأة ..

    نعم ، هي الحياة بجميع أطرافها وأحوالها، نحتاجهم، ويحتاجوننا.. ونستطيع أن نعيش بدونهم.. ويستطيعون التخلي عنا..

    هذه العبارة بطبيعتها التي تشرح كل ما يتضمن كل المكملات الدنيويه، أو الروحيه بين طرفي نقيض.. بين جنسين مختلفين..

    تثير فينا فكرة الوجود..

    فنحن نخلق عندما نشعر .. عندما نبدأ في النظر إلى أنفسنا.. عندما نلتقي الطرف الآخر..

    نعتبره .. خلق لحقيقتنا.. قد نعتبره " انبعاث" .. كل شئ.. كذلك.. تبقى الفتاة مكممة مع ذويها..

    ولا يعرف معدنها إلاّ بعد الزواج.. لأنه إقرار بحقيقة أنها تخلق.. أو تظهر بحقيقة ..

    .

    .

    " هل نمارس الخوف.. عندما ندعي"..

    ما أعرفه.. حقاً.. في حقيقة الأمر جدلاً.. أنه ليس أخي.. ولكنني أرتاح إليه..

    قد يكون كاذباً.. قد يكون صادقاً.. قد أكون ساذجه.. قد يكون ماكراً..

    قد يكون نبيلاً صالحاً.. وأخاً خيراً.. وروحً طاهرةً نقيه..

    ما أعلمه.. أنه كان موجوداً.. عندما كنت بحاجة إلى صديق.. وأنه دين وسوار..

    وأنني قلت له يا أخي.. وعاملته كصديق..


    فلا تغضبي.. ولا تحزني.. والحياة بينهما في اختلاف وشقاق.. وهما الحياة..

    ولكن الحياة قطرات من اختناق.. فبعضنا تغصه.. وبعضنا تنجيه..


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • almushtaq كتب:

    ومن قـال لكِ هذا الكلام أو أشـار إليه ..!!



    ردودي ان لم تكن تسآوي في الكم والفائدة ردود من مروا معي ، فهي حتماً لن ولم تبلغ في اهمتيها اكثر مما خطوا
    ليس بي غرور العظمة كوني لا أجد شيء خلقته من العدم هنا ولم اكن سابقاً انطقت الحجر او الشجر
    وبيني وبينك .. اتمنى ان تفسري لي معنى كلمة " ضحكة التعجب " ..!!
    لم أسمع عنها قبل الآن ولم يخبرني أحد بها ! كون التعجب يأتي لفظاً او بتأثير يطبع على الوجوه فقط
    فالضحكات حسب علمي إما ضحكة رضا " تحمل البشاشة أو الطرافة أو الحب " او ضحكة سخرية ولذلك لا نستطيع تسمية الأشياء بمسميات أخرى او نخلق من اللاشيء انطباعاً آخر
    \


    أنا بطبيعتي عندما أتعجب من شئ أضحك..


    عندما أستغرب شئ ما.. أضحك.. وربما وضعتها بطريقة غريبه..


    ولكنه رد فعل على ما قرأته.. وأخبرتك.. أنها كانت بحسن نيه.. متابعة قراءتي لحوارك


    جعلتني أضحك عند ذلك المقطع.. لم أتمسخر.. ولكنني لم أكن أعلم بوجود هذه النقطه..


    10% و 90%..



    سأجيبكِ بما كنت أقصده بمبدأ 10% والــ 90% ان لم تكوني قد سمعتي عنه من قبل
    10% هي الأشياء التي تسقط
    والـ 90% هي ردة الفعل بـعد النظر بتمعن فيما سقط علينا عنوة
    على سبيل الذكر وليس الحصر ..
    اخيكِ الصغير سكب على كتابكِ فنجان قهوة ونظر إليكِ بخوف وبكى .. فـاستشطي غضباً وضربته وراح يبكي وجاءت اختكِ تحاول فهم ما حدث ونهرتها وعند محاولتك انقاذ الكتاب من بقايا القهوة وبتعجل مزقتي كما هائلا مما يحويه
    كل هذا حدث في وقت قصير جداً وتباعاً ..
    نفس المشهد ولكن بسيناريو آخر .. سكب اخيك فنجان القهوة على كتابكِ ونظر إليكِ بخوف وبكى فأخذته بين احضانك وجاءت اختكِ تحاول فهم ما حدث وابتسمتي واشرت لها ان كل شيء بخير ، وبعد ان هدء روع اخيكِ قمتِ وجففتي الكتاب
    ما فرق بين ردة فعل الموقف الأول الآخر ..!
    نفس المشهد .. 10 %
    90% هو ردة الفعل
    \
    هذا ما كنت أقصده هنا من كلمات تكتب تعبر عن 10%
    وردود تسطر تعتبر 90% تحمل طابع من قرأها وكم اخذ من وقت لكي يرد عليها


    مازلت لم أفهم..


    هل تعني أنك عندما تكتب بمقياس 10%.. من الكلمات.. فإنك تسطر 90% من المعنى؟!..


    إذاً لا يجب الضحك هنا.. بقدر ما أحتاج إلى توضيح..


    بالرغم من أن الحادثتين اللاتي سطرتهما.. تعبران عن مقدار الكسب أو الخسارة في وعي القارئ


    فإنها تقيم أداءنا أو قدرتنا على تحديد الأولويات .. وأهمية عزل الأفكار عن ردود الفعل الفوريه.


    ثم جاء تفسيرك مقتبساً ذات الأرقام النسبيه.. حول كتابة المواضيع والردود فيها.


    سأكون صادقة.. واقول أنني أؤيدك في أن المواضيع لا تحمل أي جهد أو فكر.. وإنما أفكار


    وقراءات سريعه.. وبعض الردود تحتمل الكثير من التفكير والتعمق.. ولكن ليس هناك أساس


    أقصد.. ماهي الغاية.. بأن نحور الموضوع إلى قراءتنا نحن.. ونسحبه من صاحب الموضوع..


    ونحن نعتقد بأننا نناقش فيه.. لأنه لا توجد أسس مبنيه لهذا الحوار..


    ...


    لا أفهم أخي المشتاق.. هل أنت تنتقد .. أم توافق وتؤيد..


    لم أفهم حقاً..



    \


    حقـاً .. و ...!!!
    \
    لن أعلق على تعقيبكِ على ما اقتبسته ..
    فقط اتمنى ان تقرأي الناس بفكرك قبل قلبك اختي
    " رحم الله امريءٍ عرف قدر نفسه "


    لماذا أيضاً هذا اللوم؟؟


    أخي.. هو تعجب..


    أحياناً.. تمتزج القراءتان.. فأنا لست فكرية مثلك.. وبالفعل رحم الله امرئ عرف قدر نفسه..


    كم يجب أن أعتذر.. حقاً.. تجعلني استغرب..
    لم أكن أتوقع من شخصك انتِ بالتحديد هذه الردود





    محزن أنني خيبت ظنك..


    لا بأس أخي..


    غفر الله لي ولك.. ربما وضعتني في مكانة لم تكن لي..


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:




    شغلتني هذه العبارة..


    الحياة، بكل ما فيها... العلاقة بين الرجل والمرأة ..


    نعم ، هي الحياة بجميع أطرافها وأحوالها، نحتاجهم، ويحتاجوننا.. ونستطيع أن نعيش بدونهم.. ويستطيعون التخلي عنا..


    عندما أطلقت هذه العبارة أخية لم أكن أقصد الأخوة الإلكترونية فقط -إذا جاز لنا هذه التسمية -وإنما قصدت العموم فالمراة تحتاج للرجل والرجل يحتاج للمرأة هكذا وفقط ...هي فطرة لا يمكننا ان نتجاوزها أو ندعي عكسها!!!
    فلن تتمكن الانثى من العيش بمعزل عن آدم ....فالتفاعل فيما بينهم هو الحياة بكل ما فيها . هما مختلفان معاً ولكنهما مكملان لبعضهما البعض!



    " هل نمارس الخوف.. عندما ندعي"..
    ~!@q ~!@q
    قد يكون خوفاً ربما ...وربما وهماً نعيشه ولا نرغب في الإستيقاظ منه لانه يبهجنا ويشبع شيئاً ما فينا !!
    فعندما ننعته بالأخ ...ربما هذا يبرر لنا تواصلنا اللامشروع من وجهة نظر الكثيرين
    لا ادري فعلاً وتظل العلاقة هذه شائكة وخجولة لذلك نرفض التصريح بها علناً وتظل أسيرة لفضاءٍ إلكتروني....ولكنها في نفس الوقت مضيئة بوضوح الحدود التي تحدد ماهيتها وطبيعتها!!


    ما أعرفه.. حقاً.. في حقيقة الأمر جدلاً.. أنه ليس أخي.. ولكنني أرتاح إليه..


    قد يكون كاذباً.. قد يكون صادقاً.. قد أكون ساذجه.. قد يكون ماكراً..


    قد يكون نبيلاً صالحاً.. وأخاً خيراً.. وروحً طاهرةً نقيه..


    ما أعلمه.. أنه كان موجوداً.. عندما كنت بحاجة إلى صديق.. وأنه دين وسوار..


    وأنني قلت له يا أخي.. وعاملته كصديق..



    متفقين اخية على أنه ليس اخاً فعلياً بالمعنى الحقيقي للاخوة ...ولكنه يمارس دوراً قريباً لها ...فهو يشبع فينا إحتياجاً للحوار لا نستطيع ممارسته بحرية على أرض الواقع لذا تتيح لنا هذه الشبكة هامش من حرية الحوار وتبادل الأفكار
    لذلك عندما نطلق عليه لقب أخي نحن بذلك نحصر علاقتنا به في هذا الخندق ونجبر أنفسنا ونجبره أن لا يتعداها !!
    قد يكون ماكراً خبيثاً مخادعاً ....صدقاً لا يهم !!
    ما يهمني أنني أعامله كأخ وإذا كانت هو لديه نية أخرى فلتكـــن ...ولكني حتماً لن اجاريه فيها
    فسأظل إمرأة شرقية ...تحاول تنمية فكرها وتطوير ذاتها دون التملص من ثوابتها !!


    فلا تغضبي.. ولا تحزني.. والحياة بينهما في اختلاف وشقاق.. وهما الحياة..


    ولكن الحياة قطرات من اختناق.. فبعضنا تغصه.. وبعضنا تنجيه..



    لم يكن غضباً من كلامك أخية بل حزناً على محدودة فكر نحاول مراراً التملص من شرنقته.....العلاقة بين المراة والرجل لا يمكننا ان نختزلها في علاقة حب فهي بالفعل اوسع واشمل من ذلك !!
    وإذا إنتقلنا للواقع فهناك اخوة نتعايش معهم ...بكل ود واحترام
    لأن الحياة أصبحت منفتحة بشكل كبير وتحديدنا لنوعية العلاقة التي تربطنا بالآخر تضمن لنا نجاحها والإستفادة منها!!


    تحياتي




    عيـــــــــــون
    هو ليس عظيماً ...ولا أزعم انه كذلك!!
    ولا أتلاعب بالألقاب من اجل أن أبرر لنفسي لماذا اتواصل معه !!
    وحقيقة أنني أنا وانا فقط ....هذا لم يكن رأي أبداً
    فمن يقترب من حرفي سيدرك تماماً أنني أخاطب الآخر في محاولة حثيثة لفهم الذات !!
    واخيراً
    عندما أطلق حروفي مبعثرة ....لعل هناك من سيجمعها ويعيدها إلي مرة اخرى
    وساعتها ربمـــــــا سأتمكن من قراءتها ....وربما تخونني الحروف وتظل مبعثرة !!
    هذا رأي أخية،،،،:)
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • حوار في قمة الروعة بينكن
    نحن متابعين يالله كم هي تثري قرائحنا
    لن أضيف شيئاً ... !!!#j
    حبيبتي.. مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟
  • أنا والحزن..



    قد تتعدد الألقاب، وتبقى هناك علاقات أقوى من أنفسنا الضعيفه..


    وهناك علاقات تتشوه بمجرد عرض اللقب على واقعها.. هل نناقض أنفسنا أم نخاف الحقيقه..


    لن يعلم أينا..


    وتبقى خطوات المرأة ملغومة بالأسرار.. وعلاقات مشبوهه.. تنقلها إلى مراحل متقدمه من الإقدام..


    لا أعلم.. هل نتكيف مع واقع دور الرجل في حياة المرأة.. أم نصنع الواقع والعلاقه بناءً على احتياجاتنا..


    متأكده.. أنني لم أكن في حاجة إلى رجل ما ليشعرني بأنني على حق..

    ولكنني لا حقاً بنيت نتائج على اختبارات لم أقم بها.


    فعندما أصبح مسموحاً له أن يقترب مني بعبارة معرفة في المنتدى أو تقارب في الآراء والأفكار.. أصبح ضروره..


    أن يكون بصفة لا تشكل تهديداً على مبادئي.. وتربيتي..


    هل نخلق هذه الحاجه.. أم نتماشى مع ما يطرأ من تغيرات..


    أسألتي ليس لكي نجيبها بقدر ما نفكر بها.. وأياً تكن رغبتنا في مراوغة طبيعتنا..

    فنحن كما نحن.. لن نتحول إلى مجموعة من الأخطاء لمجرد أننا نختلف في بعض الصفات.



    غاليتي أنا والحزن..



    ربما من اللائق أن نبقي الحدود.. ومن الضروري أن نصنع العمدان الخرسانيه..

    فهذه القيود الإلكترونيه.. لا يبدوا أنها محكمة كما يجب..


    وأعتقد أن المشاعر قد تتسرب عبر الأثير..



    لك أجمل الأمنيات.. أختك
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    كيف أحوالكم جميعا .....؟؟؟


    عساكم بخير.....


    غبت عنكم فترة ليست بالقصيرة

    لظروف صعبة نوعا ما

    ولكن الحمد لله أن الأمور الآن جيدة ومستقرة لنتشارك معا الأفكار والآراء والحوار....
    سبحان الله وبحمد
  • بنت قابوس كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    كيف أحوالكم جميعا .....؟؟؟


    عساكم بخير.....


    غبت عنكم فترة ليست بالقصيرة

    لظروف صعبة نوعا ما

    ولكن الحمد لله أن الأمور الآن جيدة ومستقرة لنتشارك معا الأفكار والآراء والحوار....


    فترة طويلة بالفعل، وأرجوا من الله أن يكون المانع خير..

    أختي بنت قابوس..


    مرحباً مجدداً بك وبإطروحاتك.. تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


  • أحداث مؤلمه..


    لا نستطيع حتى تعبئتها، فضائح متتالية.. اقوال.. وأموات وجثث..

    ويستمر القرن الإفريقي في موجة من التغيرات الزاحفه..

    اليوم، لن أستغرب أن يتم فرد موقع أو منتدى بحد ذاته لتجميع هذه الأحداث..

    وتنشيطه، بالصور الحيه، والآراء المستصرخه، والفضائح الفاسده..

    هكذا في لعبة الحرب والشطرنج..

    من السودان، إلى تونس ثم هاهي مصر..

    رغم أن المعاصر لمصر وما واجهته يعتنق أهمية تجدد الحكم، وتغير النظام..

    عبر هذه الصور الداميه.. نجد رغبة حقيقية.. وإمكانية مدفونة على انبعاث شعب..

    لن نعرف ماهو تأثيرها .. لكننا ندرك..

    أن الصوت الذي يخرج من الأفواه المصرية اليوم، يتحدى التدخلات الأجنبيه..

    وأنها لن تحتل كالعراق، ولن تباد كأفغانستان.. وأن هناك أمل.. بدأ ينموا بين خطوات المتظاهرين.

    لا أستطيع إلاّ أن أقدرّهم حقاً.. وأحترم الشعب المصري.. لما يظهره اليوم..

    فهل ستشرق أحلامهم..


    .

    لا أعلم.. هل تتداخل مشاعري مع ما أراه.. أم أنني فقط أتحدث عن ما أراه..

    ولكنني حقاً أريد أن أعرف، من أين انطلقت هذه الجذوه؟
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • تتداخل الأفكار في الذكرى فتنسى..


    وتنتهي الأحوال في ذكريات..


    ------


    هل نسجل حاضراً أم أنه عصف الرضوخ.. في صراعات بلح .. لما تساقط في جنوح..

    أسئلة حمقى.. الحمق يأتي من التشبيه..


    هل هناك قرار للبلح، لما تقرر رميه لأنه يوماً جنح،

    فتكاثرت فوقه الأقدام.. وتجاسرت عليه التهم..


    وتجمع الذر عليه .. وأشباه الشبه..


    الحمق يأتي من التشبيه..

    هل قرر فريق أن يكون للبلح سقوط.. وللأكل سبب؟؟


    تساقط البلح يوماً.. فما عاد صالحاً للأكل.. ماعاد مفيداً كغذاء.. هكذا تعلمنا منذ أن كنا صغار..


    لا تأكل الملقي على الأرض.. لأن به الضرر..


    الغريب، أنني لطالما أعجبني المتساقط أرضاً..

    البلح الناضج، ذلك الذي تتصارع من أجله القوارض..


    فكيف تعظم الحياة في عين الساقطين؟؟


    حسناً.. حقيقة لا يصلح أن ننفيها.. أن الخارج عن المألوف المتساقط إلى الأرض،


    المتباعد عن جذوره والغصون.. سوف يجتمع حوله الضر والضرر..


    وأن الواقع قد خط الكثير من التحفظات، على أجنحة الهروب المتراقصه..

    فهل حقاً من الخطأ، أن نقرر مصيرنا؟




    لابد سيكون هذا رأي الحاكم، المزارع، الأب، القائد، الموظف، المدرس، العالم، ....


    وسيقول الشيخ.. ابحث في الارض.. فلكل طريق مسلك.. ولا تنسى الله..



    وسأتبع نصائح الشيخ.. فلماذا لا نأكل من التمر المتساقط..

    ولماذا لا يكون هناك سلة خاصة به.. ولماذا ننتظر القطاف.. إذا أُذن لنا بالأكل؟



    أسئلة أخرى حمقى.. والحمق فيها هو التشبيه..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:



    فهل حقاً من الخطأ، أن نقرر مصيرنا؟







    عيــــــــــون
    عندما نوقن ان لا إجابة شافية لتساؤولاتنا هنا يحق لنا نعتها بانها تساؤولات حمقــــــــاء !!!
    \\\\
    من الخطأ ان نقرر مصيرنا ...أحياناً قد يكون أخية !!
    أتعلمين متـــــــــــــى ؟؟؟!!!
    ~!@q
    عندما يصبح المصير مجهول المعالم مظلم لا نور فيه .....هنا علينا ان نترك للآخر أن يقرر لنا فقد يكون لديه نور يبصر به ما خفي عنا!!
    عندما لا نمتلك المقومات التي تمكنا من الإختيار فتجديننا ننساق وراء الرغبة في التغير والتمدن فنطيح بكل ما حولنا في سبيل تقرير المصير !
    عندما تضيق امامنا الخيارات ويصبح مصيرنا أمر محتوم ....لا جدال فيه لما علينا ان نقرره وهو أمر محتوم !!
    عندما يصبح تقرير المصير هو الدوس على الأخر وتجريمه ....هنا من الخطأ ان نقرر مصيرنا!!
    \\\\
    هلوسات هي أكثر منها رد على سؤالك أخية ....ربما لاني ما أراه أننا لا نعرف كيف نقرر مصيرنا لذلك فلندع الخلق للخالق كما يقال!!!
    فقد إمتزجت المفردات في فكري وأصبحت المطالبة بحرية تقرير المصير قرينة بالهمجية !!!
    لما نسبغ الجمال بألوان سيئة!!!
    صدقاً لا أدري ,,,
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • الحياة مليئة بالمتناقضات ...

    نراها حولنا ونستغربها ....

    وقد نقوم بها أحيانا بدون أن نشعر...

    فتارة تجدنا غاضبين على أحد ما ولسبب ما ..... وتارة تجدنا ننظر بعين الرضا لنفس الشخص وكأن شيئا لم يكن ....!!!


    ربما هذه نعمة من الله علينا ... وهي نعمة التسامح والنسيان ....



    *********


    أكثر اللحظات التي تشعرني بعجز الإنسان وضعفه رغم مباهاته بقوته وماله وعلمه...

    هي لحظات المرض والموت ........!!!!!!!!


    لو تأملنا في المـــــوت ....


    النهاية الحتمية لنا جميعا ....


    وبحثنا في أعماقنا عن الحكمة من خلفها ....


    لماذا نموت ...؟؟؟؟؟؟!!!!!


    لماذا يموت صغار السن والشباب ...؟؟؟؟؟!!!!


    لعرفنا بمدى ضعفنا وبمدى قوة الله وتقديره علينا ....


    ولعبدنا الله حق عبادة .....


    فسبحان من وهب الحياة بعد اليأس للكثير من البشر ... وفي لحظة ما عندما يشعر الإنسان بأنه أقوى فإن الموت يأتيه على حين غفلة منه ....


    اللهم اعف عنا وارحمنا وارحم ضعفنا .....
    سبحان الله وبحمد
  • انا والحزن كتب:


    عيــــــــــون
    عندما نوقن ان لا إجابة شافية لتساؤولاتنا هنا يحق لنا نعتها بانها تساؤولات حمقــــــــاء !!!

    عندما نوقن أن لا إجابة لتساؤلاتنا هنا يحق لنا

    أن نبدأ في اختبارها..
    \\\\
    من الخطأ ان نقرر مصيرنا ...أحياناً قد يكون أخية !!
    أتعلمين متـــــــــــــى ؟؟؟!!!

    لا يكون خطأ أبداً.. مادمنا لم نخالف الله.. فالعالم متغير

    ونحن لسنا سواء..
    ~!@q
    عندما يصبح المصير مجهول المعالم مظلم لا نور فيه .....هنا علينا ان نترك للآخر أن يقرر لنا فقد يكون لديه نور يبصر به ما خفي عنا!!..

    ماهو المصير؟ هل هو النهاية.. هل هو الختام..

    هل هي عبارة آخر الطريق.. لماذا ننظر إلى المصير

    إذا كنا نريد أن نبدأ الرحله.. وكيف نقررها؟؟

    عندما لا نمتلك المقومات التي تمكنا من الإختيار فتجديننا ننساق وراء الرغبة في التغير والتمدن فنطيح بكل ما حولنا في سبيل تقرير المصير !

    المصير مجدداً..

    الله وحده يعلم ماهو المصير.. لا أحد غيره يفعل..

    فتسألين من؟
    عندما تضيق امامنا الخيارات ويصبح مصيرنا أمر محتوم ....لا جدال فيه لما علينا ان نقرره وهو أمر محتوم !!

    إذاً نحن نكتب نهايتنا.. نقرر التابوت الذي سوف يحتوينا

    نعطيه نجاراً ماهر الصناعة، أتقن صناعة تابوته الخاص

    لنعيش ضمن قوقعة أفكار أشخاص أخرى، خوفاً من المحتوم؟؟
    عندما يصبح تقرير المصير هو الدوس على الأخر وتجريمه ....هنا من الخطأ ان نقرر مصيرنا!!

    عندما يكون تقرير المصير عبر الدوس..

    فتأكدي.. أنها أقدام مغلولة ومربوطه، وتسعى للفرار

    من أجل النجاة.. فليتنا منحناها حرية انتقاء.. لربما

    اختارت طريقاً أكثر أماناً..
    \\\\
    هلوسات هي أكثر منها رد على سؤالك أخية ....ربما لاني ما أراه أننا لا نعرف كيف نقرر مصيرنا لذلك فلندع الخلق للخالق كما يقال!!!

    نحن الخلق.. وهذا مصيرنا الذي سنحمله معنا يوم الحساب

    كيف لا نقرر كيف نكون، وبأي حق يخطون حياتنا؟؟

    فقد إمتزجت المفردات في فكري وأصبحت المطالبة بالحرية قرينة بالهمجية !!!

    لطالما كانت الحرية همجية، لأنها تعني القدرة

    على إظهار أنفسنا.. الفطرة البشرية، أن نصبح

    واضحين بدون مغلفات أو أصباغ، أو حقائب أو صناديق .

    فقط نحن.. وماذا نريد.. وكيف نريد.. ومتى نريد..

    لما نسبغ الجمال بألوان سيئة!!!
    صدقاً لا أدري ,,,

    لأن الجمال هو القدرة على الرؤية، أو هو انعكاس

    ما في قلوبنا تجاه ما نراه.. وهو يدل على قباحة

    الأشكال في الداخل..

    ودمتم




    أختي أنا والحزن..


    أن نصبح استنساخاً آخر لشجرة عائلة ناجحه، أو أن نعيش الواقع بأخطاءه ونتمرغ بمفرداته المختلفه

    أحياناً من غير الصواب أن يكون الإنسان غنياً دائماً، صالحاً دائماً، ومتميزاً..

    أحياناً.. علينا السقوط، لنستطيع بناء هوية جديده.. وإمكانيات مختلفه، وقدرات لم تخلق..

    دائماً يسعدني مرورك.. وتضيف حواراتك أبعاداً..


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:

    أختي أنا والحزن..



    أن نصبح استنساخاً آخر لشجرة عائلة ناجحه، أو أن نعيش الواقع بأخطاءه ونتمرغ بمفرداته المختلفه


    أحياناً من غير الصواب أن يكون الإنسان غنياً دائماً، صالحاً دائماً، ومتميزاً..


    أحياناً.. علينا السقوط، لنستطيع بناء هوية جديده.. وإمكانيات مختلفه، وقدرات لم تخلق..


    دائماً يسعدني مرورك.. وتضيف حواراتك أبعاداً..




    تحياتي




    عيــــــــــون
    أشاطرك هذا الشعور ...فالحوار معك طعمه دوماً مختلف!!
    :)
    \\\
    ليس ذنب الفرد انه ولد وفي فمه ملعقة من ذهب تسقيه مفردات الحياة بكل سلاسة وتذلل أمامه العقبات كي يضمن النجاح فيما بعد!
    فالذكاء أصبح يورث..... كالمال!!
    أن ننغمس في الفشل ...فقط كي نشعر بلذة النجاح
    قد يصيبنا بالإحباط لأن النجاح ساعتها قد يصبح صعب المنال!!
    كذلك الحال بالنسبة للحرية أخية ...أن نغوص في سياسة القمع والظلم وكبت الحريات فقط كي نشعر بطعم ولذة الحرية قد يفقدنا القدرة على التذوق ونصاب بما يسمى بالقناعة المميتة!!
    لما علينا ان نسقط كي ننهض من جديد ....لما لا يكون الوقوف أبدياً ؟؟!!
    لما علينا تجرع مرارة الظلم فقط كي نشعر بلذة العدل ؟!!
    قيل الضد بالضد يعرف ....ولكن القول غير عن الفعل !!
    عندما تقاسي الألم مراراً وتكراراً يتعود جسمك على الشعور به وبالتالي يدمنه ....فلا يكون هناك جدوى من محاولة العلاج لكي يشعر بلذة الصحة فيما بعد...وإذا حاول التملص من قيد الألم الذي يكبله بالتأكيد لن تكون محاولاته عقلانية بأي حال من الأحوال!!
    \\\
    تقرير للمصير قد يكون ...بالرغم من إختلافنا حول المسمى !!
    ولكنه رغبة جامحة في الوقوف على أرضية صلبة بعد أن تخلخلت الأرضية الهشة التي كنا فيها !!
    نمارس طقوس مختلفة من أجل الوصول لهذه الأرضية بعضها مقبول وأكثرها مرفوض ...ولكنها تبقى طقوس مشروعة في نظر من يحاول التغير والوصول لما يراه حياة أفضل!!!
    فعندما ندخل في نفق مظلم لا نلام إذا تخبطنا ودسنا على بعضنا البعض ونحن نبحث عن المخرج المزعوم!!!
    ودمتم


    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • بنت قابوس كتب:


    *********



    أكثر اللحظات التي تشعرني بعجز الإنسان وضعفه رغم مباهاته بقوته وماله وعلمه...


    هي لحظات المرض والموت ........!!!!!!!!



    لو تأملنا في المـــــوت ....



    النهاية الحتمية لنا جميعا ....



    وبحثنا في أعماقنا عن الحكمة من خلفها ....



    لماذا نموت ...؟؟؟؟؟؟!!!!!



    لماذا يموت صغار السن والشباب ...؟؟؟؟؟!!!!



    لعرفنا بمدى ضعفنا وبمدى قوة الله وتقديره علينا ....



    ولعبدنا الله حق عبادة .....



    فسبحان من وهب الحياة بعد اليأس للكثير من البشر ... وفي لحظة ما عندما يشعر الإنسان بأنه أقوى فإن الموت يأتيه على حين غفلة منه ....




    اللهم اعف عنا وارحمنا وارحم ضعفنا .....





    بنت قابوس
    الموت هو الحقيقة الوحيدة التي لا يمكننا تشويهها ....ولا نملك امامها سوى الإذعان والتسليم
    قراءة سريعة ولي عودة بإذن الله
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    عيــــــــــون

    أشاطرك هذا الشعور ...فالحوار معك طعمه دوماً مختلف!!
    :)
    \\\


    شكراً.. :)

    ليس ذنب الفرد انه ولد وفي فمه ملعقة من ذهب تسقيه مفردات الحياة بكل سلاسة وتذلل أمامه العقبات كي يضمن النجاح فيما بعد!
    فالذكاء أصبح يورث..... كالمال!!
    أن ننغمس في الفشل ...فقط كي نشعر بلذة النجاح
    قد يصيبنا بالإحباط لأن النجاح ساعتها قد يصبح صعب المنال!!

    ولماذا تعتقدين أن السقوط يعني الفشل،

    السقوط هي طريقة أخرى للأكل..

    فلماذا يجب أن يتم القطاف في موعد محدد،

    وأن المخالف للطبيعة هو معارض لها.. ؟؟!!

    ألا تجدين بأن رأيك تحيزي هنا..


    كذلك الحال بالنسبة للحرية أخية ...أن نغوص في سياسة القمع والظلم وكبت الحريات فقط كي نشعر بطعم ولذة الحرية قد يفقدنا القدرة على التذوق ونصاب بما يسمى بالقناعة المميتة!!

    الحرية ممتعه وإن كنا نتمتع بها.. ولا نحتاج إلى القمع

    لنراها.. بل القمع يحتاج إلى صوت مخنوق ليعبر عن نفسه

    الحرية للأسير حلم، وللعبد حياة وللحر سعاده..

    فلا مقارنه..

    لما علينا ان نسقط كي ننهض من جديد ....لما لا يكون الوقوف أبدياً ؟؟!!
    لما علينا تجرع مرارة الظلم فقط كي نشعر بلذة العدل ؟!!
    قيل الضد بالضد يعرف ....ولكن القول غير عن الفعل !!
    عندما تقاسي الألم مراراً وتكراراً يتعود جسمك على الشعور به وبالتالي يدمنه ....فلا يكون هناك جدوى من محاولة العلاج لكي يشعر بلذة الصحة فيما بعد...وإذا حاول التملص من قيد الألم الذي يكبله بالتأكيد لن تكون محاولاته عقلانية بأي حال من الأحوال!!

    مبدأ مريض، لماذا ؟؟

    أي حرب على الإنسان أن يواجه ليكون بشرياً؟؟

    أختي الغالية، السقوط هو طريق آخر للوصول، هو لحظة

    نختارها بأنفسنا، تتجمع فيها بعض قوى الطبيعة مع

    بعضها لتخذلنا، ولكنها لا تعني النهاية.. بل تعني ولادة

    لشئ جديد.. وهي ليست نهاية.. وليست جريمة.. لأنه

    فقط سقوط.
    \\\
    تقرير للمصير قد يكون ...بالرغم من إختلافنا حول المسمى !!
    ولكنه رغبة جامحة في الوقوف على أرضية صلبة بعد أن تخلخلت الأرضية الهشة التي كنا فيها !!
    نمارس طقوس مختلفة من أجل الوصول لهذه الأرضية بعضها مقبول وأكثرها مرفوض ...ولكنها تبقى طقوس مشروعة في نظر من يحاول التغير والوصول لما يراه حياة أفضل!!!
    فعندما ندخل في نفق مظلم لا نلام إذا تخبطنا ودسنا على بعضنا البعض ونحن نبحث عن المخرج المزعوم!!!
    ودمتم






    لا مبرر..

    أن نخاف من الظلام ومن النهاية لا تعني أن نقوم بعملية الوقوف على الجماجم..

    نصل بقدمين مخضبتين بالدماء من أجل الوقوف فقط...

    لا مبرر...

    أن تكون نهاية السقوط هي الخطيئه والجريمة والخوف والقمع والصمت والخذلان..

    يجب أن يكون هناك من يتذوق جمال الساقط من البلح..

    لا مبرر ....

    أننا كلنا جميعاً في حاضرنا ومستقبلنا.. نمشي على نهج واحد عاشه جيل واحد في أحد الأزمان

    وتبعه الجيل الذي يليه، ووقره الجيل الذي يتبعه، وتراجع في الجيل الذي جاء بعد ذلك، ثم أصبح

    معياراً للصواب والخطأ..


    أين المبرر؟؟ لا أراه.. ربما قرأتك خاطئه.. وضحي لو سمحتي..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • الموت ..

    هي قدرة الله العلي القدير.. فهو المحيي وهو المميت..

    عندما أتحدث عن جدوى الموت، فأقول لماذا نموت.. فإنني أخالف بذلك طبيعتي كمؤمنه بأمر الله وقضاءه وقدره

    والوقوف هنا إلى عبارة ( لماذا خلقت) .. فنحن خرجنا إلى هذه الحياة بالهيئة والكيفية التي أرادها الله، وتعرضنا

    لبعض المواقف والاختبارات التي صقلتنا ووضحت أسباب حياتنا ومنحتنا أسباباً قد تكون شخصية وقد تكون اجتماعيه وعامه..

    ولكن في النهاية، فنحن " خُلقنا " بمشيئة من الله، ثم " نموت" لأمره..

    أخذني السؤال في إحدى سنوات التفكير الباطل الذي كان يأتيني على مشارف المراهقة التي تنظر إلى الانسان كـ كائن فوقي

    فوق كل شئ، وأن الله خلقه لأنه الافضل وغيرها من المشاعر التي يبثها الشيطان غروراً لتسقطنا في وحل الحاجة إلى

    كل شئ.. فنحن نحتاج إلى بعضنا البعض، ونحتاج إلى الطبيعة، وحتى دودة الأرض لنا بها حاجه وإلاّ لما استقرت حياتنا..

    أمام هذا التواضع، فكرت " لماذا نموت" .. ولماذا يموت الصغار أحياناً، ثم لماذا يموت الكبار؟ من هو الأفضل للموت

    فعندما نسمع أمرأة تبكي ابنها تقول " مازال صغيراً على الموت" ، ونفهم أنه لم يتزوج أو ينجب أو يتمتع بالحياة..

    ثم نسمع الزوجه تبكي، " لم يمت ، كيف يموت وأنا وأبناءه " من سيهتم بنا؟ استغفر الله العظيم..

    كان الأمر محيراً، من هو الأفضل للموت؟!!.. ثم فكرت..

    ربما لأنه مات، حصلت امرأته على شؤون واستطاع ابناؤهم الدراسة في مدرسة وفتح الله لهم أبواب الرزق

    لأن أوضاعهم وهو حي كانت من مديونيه إلى مديونية أخرى، إذاً فموت أحدهم يعني فرجاً للآخر.. ( استغفر الله العظيم)

    لاحظت الذين تربوا بدون آباءهم وعلمت أن نتيجتي خاطئه تماماً فلا شئ قد يعوض أي الوالدين، ليس لهم وليس للشريك الآخر

    إذاً ، ربما لنتذكر أن الله قوي وهو المتحكم في البشر وأنهم لا يخلدون والخلد لله.. إذاً كيف نقرر مصائرنا..

    صدقيني أختي لا أريد العوده حيث كنت أشطح بالأفكار حول الموت.. لأنها والعياذ بالله تأخذنا إلى اتجاهات من العقم.

    الحقيقة الثابته..

    الموت حق، وكلنا ذائقوه، فلنعد له بحسن العمل ويكفينا سعاده أننا مسلمون..


    الموت هو أعظم قرار في الحياة، ولا يجب أن يكون إلاّ من الله الذي خلق الخلق.. ومن قرر أن يتجاوز أمر الله.. فله النار..


    أشكر لك مشاطرتك.. تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


  • هل سنتوقف على إحدى شواطئ الأمس.. هل سوف تذكرنا.. أو بالأصح هل سوف تنسانا..

    لماذا جميعاً توقفنا أمام البحر، لماذا تكون أعظم اللحظات، وأقسى اللحظات، أصدق اللحظات وأقبح اللحظات عليه..

    هل نعود إلى حيث قوم نوح، هل تنادينا أصوات الغارقين.. عندما بدأ كل شئ وانتهى كل شئ على صفحات الماء..

    هل نتوق إلى طعم الملح لنختبئ في ظلماته، أم أنها آثار تعيدنا إليهم.. لنبكي قليلاً ضعفنا.. فنتذكر صوت تلاطم البحر

    بعدما عبر قوم موسى، ليضرب بفرعون وقومه.. حتى يمزقهم ويبعثرهم بين فكي أمواجه.. فنتنفس ونثق بأننا في

    ضعف وأننا هالكون، حتى إذا تجاذبتنا أطرافه.. استرجعنا الحوت.. ليس حوت يونس وإن كان ضخماً.. ولكن سمك أكل

    أخذه سيدنا موسى معه، ليعينه في رحلته.. عندما لامس ماء الحياة وانطلق إلى البحر عجبا.. كم كانت بداية نورانيه..

    لبحث خفي، ورفقة كريمة، وعلم واسع.. باتساع البحر

    ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا ( 109 ) ) . سورة الكهف

    عظيمة هي الكلمات.. نقف عليها كمن يقف أمام بحر عظيم.. مهما تعطينا من أبجدياتها تبقى مميزة..

    نبقى في حاجة إليها، مهما استعضنا عنها بالإشارات والرموز والحركات والإيماءات.. ستبقى جميلة كالبحر

    وإن لم نكن نريد منه شئ، وإن كان طفلاً لا يعلم شئ ، سيجذبه البحر.. ليقف على الشاطئ..

    كالكلمات.. تبقينا في انتظار.. هل سنبكي، هل سنبتسم، هل سوف ننساها أم نتذكرها..

    ستحمل في طياتها مشاعرنا.. وتعطيها شخص آخر.. كالبحر.. وقصص تدمع جدي، وتضحك ابني..

    وستبقيان.. رسالتين منحهما الله الانسان..



    فقط... حزن أوقفني إلى حيث بدأت..


    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:

    لا مبرر..



    أن نخاف من الظلام ومن النهاية لا تعني أن نقوم بعملية الوقوف على الجماجم..


    نصل بقدمين مخضبتين بالدماء من أجل الوقوف فقط...


    لا مبرر...


    أن تكون نهاية السقوط هي الخطيئه والجريمة والخوف والقمع والصمت والخذلان..


    يجب أن يكون هناك من يتذوق جمال الساقط من البلح..


    لا مبرر ....


    أننا كلنا جميعاً في حاضرنا ومستقبلنا.. نمشي على نهج واحد عاشه جيل واحد في أحد الأزمان


    وتبعه الجيل الذي يليه، ووقره الجيل الذي يتبعه، وتراجع في الجيل الذي جاء بعد ذلك، ثم أصبح


    معياراً للصواب والخطأ..




    أين المبرر؟؟ لا أراه.. ربما قرأتك خاطئه.. وضحي لو سمحتي..




    بالفعل أخية لا مبرر سوى ضعف الإيمان الذي يستوطن القلوب !
    والجهل الذي يعشعش في العقول ...ذلك الجهل الذي يجعلنا إما أن نرضا بالقمع ونعيش فيه أو أن نتوشح الهمجية بدعوى تغيره!!
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9


  • مبرر آخر..

    إمكانية وجود سبب تعني وجود احتمالية صحة..


    لا يملكون حق اقتناء مبرر..

    والجهل، لغة غير دارجه في مجتمع نحن حضارته..

    لإن الجهل لا يعيش وحيداً.. وإنما هو طفيلي تمتد جذوره طالما أهمله المزارع


    لم يعد الجهل مسوغاً مقبولاً.. فابحثوا عن مخرج آخر..

    الهمجية، ليست هكذا الحريه.. وإن كانت الحرية هي احترام الذات البشريه ومنحها القدره على الظهور..

    فإنها تصبح أمام البقية همجيه.. كأن أختار نمط الحياة الذي يتناسب معي، وأعيش الواقع بقناعاتي الخاصه..

    تصبح في عيون البقية، مصدر رفض وانتقاص ومساءله.. ثم عندما نصرح بآراءنا.. نكون همجيين وعلى غير خلق..

    لماذا التعميم دائماً يكون نصيب الصالح، وكأنه فخ..

    وكأن العالم يعترف بأنه مخطئ، وأنك على صواب، ولكنك يجب أن تتخلى عن صوابك.. وإلاّ أصبحت على خطأ..


    أنا والحزن.. تنتهين إلى تأكيد أن الواقع لنعيشه لا لنغيره.. فأي حقيقه؟؟


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • -----------------------------------------------

    أوهام نضعها لأنفسنا لنكذب عليها ..


    فكم من وهم وضعناه ؟؟


    وكم من وهم تعايشنا معه ؟؟


    وكم من وهم جعلناه حكايتنا؟؟


    وكم من كذبة وضعناها لنصطنع وهم لنا؟؟


    فكلها متخيلات علها تساعدنا ولكنها تضعفنا لحد الموت....


    قد نجعل أنفسنا في دوامة لا نستطيع الخروج منها هي دوامة الوهم ....


    قد نتخيل نفسنا إن الشخص المقابل يحبنا ونضع لنا حكاية اسمها الوهم وفي النهاية توجد أسلاك كهربائية تصدمنا حتى نفيق من ذلك الوهم ونجد أنفسنا في غرفة ظلماء وضوء خافت وقلم وورقة نكتب فيها عن وهمنا السابق


    ونكون متحيرين لما لا يحبنا ذلك الشخص ؟؟


    فنعود ونضع نفسنا في دوامة التمني!! ونتساءل عله يحبنا ولكنه قد لا يستطيع البوح بحبنا .. قد يحب التكتم!!!


    وفي فترة ليست بطويلة نفيق أو قد ننجو من تلك الدوامة ولكننا مجردين من المشاعر لأنها قد قامت بخيانتنا


    بعض الأحيان قد يصيب وهمنا ....


    لكن الكثير منها لا يصيب....


    قد ننجو منه!!.....

    وأحيان أخرى نجد أنفسنا قد حفرنا قبرنا بأيدينا ....

    :)
    اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضى ياواسع الجود والكرم والعطاء .. يا رب:)
  • عيون هند كتب:



    هل سنتوقف على إحدى شواطئ الأمس.. هل سوف تذكرنا.. أو بالأصح هل سوف تنسانا..


    لماذا جميعاً توقفنا أمام البحر، لماذا تكون أعظم اللحظات، وأقسى اللحظات، أصدق اللحظات وأقبح اللحظات عليه..


    هل نعود إلى حيث قوم نوح، هل تنادينا أصوات الغارقين.. عندما بدأ كل شئ وانتهى كل شئ على صفحات الماء..


    هل نتوق إلى طعم الملح لنختبئ في ظلماته، أم أنها آثار تعيدنا إليهم.. لنبكي قليلاً ضعفنا.. فنتذكر صوت تلاطم البحر


    بعدما عبر قوم موسى، ليضرب بفرعون وقومه.. حتى يمزقهم ويبعثرهم بين فكي أمواجه.. فنتنفس ونثق بأننا في


    ضعف وأننا هالكون، حتى إذا تجاذبتنا أطرافه.. استرجعنا الحوت.. ليس حوت يونس وإن كان ضخماً.. ولكن سمك أكل


    أخذه سيدنا موسى معه، ليعينه في رحلته.. عندما لامس ماء الحياة وانطلق إلى البحر عجبا.. كم كانت بداية نورانيه..


    لبحث خفي، ورفقة كريمة، وعلم واسع.. باتساع البحر


    ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا ( 109 ) ) . سورة الكهف


    عظيمة هي الكلمات.. نقف عليها كمن يقف أمام بحر عظيم.. مهما تعطينا من أبجدياتها تبقى مميزة..


    نبقى في حاجة إليها، مهما استعضنا عنها بالإشارات والرموز والحركات والإيماءات.. ستبقى جميلة كالبحر


    وإن لم نكن نريد منه شئ، وإن كان طفلاً لا يعلم شئ ، سيجذبه البحر.. ليقف على الشاطئ..


    كالكلمات.. تبقينا في انتظار.. هل سنبكي، هل سنبتسم، هل سوف ننساها أم نتذكرها..


    ستحمل في طياتها مشاعرنا.. وتعطيها شخص آخر.. كالبحر.. وقصص تدمع جدي، وتضحك ابني..


    وستبقيان.. رسالتين منحهما الله الانسان..




    فقط... حزن أوقفني إلى حيث بدأت..





    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كلمات جميلة أختي عيون هند .... ما شاء الله عليك مبدعة في إثارة الصور في مخيلاتنا وفي ترابطها مع بعضها

    لا أعرف هل ألفتي ما كتبتيه هنا أم أنك قرأتيه في مكان ما وأحببتي أن تشاركينا به


    ولكنه بالفعل راااااااااااااااااااااااااااائع جدا جدا


    خليتينا نستذكر مدى عظمة هذا البحر الواسع وكل الأمم التي بدأت وانتهت في البحر.....!!!!


    سبحان الله وحده الخالد والوارث ....


    الحمد لله....
    سبحان الله وبحمد
  • [INDENT]
    العقل...

    من أجّل وأبلغ النعم على بني آدم من الله تعالى....


    لطالما شدني العقل البشري بقوته وعبقريته وإبداعه....

    ومن الغرابة بمكان أن تجد عقلا عبقريا كالعقل الياباني مثلا.... يفكر بالتكنولوجيا ربما أكثر من أي شيء آخر في الحياة...

    لدرجة أن حلمهم الآن هو صناعة رجل آلي يتم إرساله للقمر في السنوات القليلة القادمة ......!!!!


    بالرغم من ذلك ....

    لا يعرف من الذي خلق هذا الكون ....؟؟؟؟؟؟!!!!


    بينما الإنسان البدوي البسيط الذي لا يعرف سوى ناقته وأغنامه وحياة يومه ومع ذلك هو أكثر علما من ذاك الياباني العبقري صاحب الشهادات العلمية .....



    ترى ما السبب.....؟؟؟؟؟


    فكل البشر لهم بنفس القدرات العقلية تقريبا من ناحية الفسيولوجيا أو المهام الخلقية....


    ولكن لكل إنسان قدرات تختلف من حيث التفكير والتدبر و التوصل لمكنونات هذا العالم .....


    سبحان الله ....


    ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )

    [/INDENT]
    سبحان الله وبحمد
  • بنت قـآبوس ..
    هناك فرق بين من يخلق مسلمـاً ومُـسلّـماً للأمر إلى حد السذاجـة
    وبين من يخـلق بآحثـاً عن الحقيقة ولو كان ولد كآفراً أو مُـلحداً ثم يهديه الله بسبب بحثه واستخدام عقله للدين القويم
    لا يكفي في كثير من الأحيـان أن نكتب في أوراقنـا الثبوتية كلمة " مسلم "
    لأننـا قد نصبح عـالة عليها أو خزي لأمم ولّـت حملتها بـ فخر وشرف :)
    فـ كثير من النـآس لا يعلم حتى ما تعنيه ، ومن أين اشتقت هذه المفردة ..!
    \
    قد يكون اليآبـآني حسب وصفك ذو عقلية فذّة ونيـّرة
    ولكن هل تسـائلتي يومـاً لم هو والعبآقرة الآخرون هكذا ..؟ ولم نحن العرب والمسلمين أهل القرآن حالنا مبكي .؟
    الفرق بيننـا أننــا مؤمنون دون علم ودون فهم ودون درايـة
    وللأسف الشديد نفخـر بالإسم وهو الإسلام دون أن نعي تعآليمه وإرشـآداته
    وأول إرشـآدٍ جـآء به هذا الدين هو " إقـرأ " وهو دليل على العلم والبحث والفهم
    فهل نحن الآن فعلاً أمة "إقـرأ " أم صـآر حالنا أمة " تُـستقرأ " ؟؟
    \
    هم يرون الظآهرة الطبيعية ويبحثون لماذا تحدث ؟ وكيف تحدث ؟ ومتى تحدث ؟
    أما نحن فـ بعد أن نرآها بأم العين نقـول " سبحآن الله " دون أن نكلف أنفسنـا عناء الفهم والبحث
    وكأن هنـآك فكـرة عششت في داخلنـا أن منآقشة الأمور كفـر أو شرك بالله ..!
    \
    الحديث طويل .. ولن يكفيه البياض هنا ..
    ولكن دعيني اسألكِ سؤالاً قـد يُـسقط في ذهنكِ مفهوم آخر للدين والعلم
    لماذا تصلين ؟ :)
    \
    وسلآمي لقلبك
  • almushtaq كتب:

    بنت قـآبوس ..

    هناك فرق بين من يخلق مسلمـاً ومُـسلّـماً للأمر إلى حد السذاجـة
    وبين من يخـلق بآحثـاً عن الحقيقة ولو كان ولد كآفراً أو مُـلحداً ثم يهديه الله بسبب بحثه واستخدام عقله للدين القويم
    لا يكفي في كثير من الأحيـان أن نكتب في أوراقنـا الثبوتية كلمة " مسلم "
    لأننـا قد نصبح عـالة عليها أو خزي لأمم ولّـت حملتها بـ فخر وشرف :)
    فـ كثير من النـآس لا يعلم حتى ما تعنيه ، ومن أين اشتقت هذه المفردة ..!
    \
    قد يكون اليآبـآني حسب وصفك ذو عقلية فذّة ونيـّرة
    ولكن هل تسـائلتي يومـاً لم هو والعبآقرة الآخرون هكذا ..؟ ولم نحن العرب والمسلمين أهل القرآن حالنا مبكي .؟
    الفرق بيننـا أننــا مؤمنون دون علم ودون فهم ودون درايـة
    وللأسف الشديد نفخـر بالإسم وهو الإسلام دون أن نعي تعآليمه وإرشـآداته
    وأول إرشـآدٍ جـآء به هذا الدين هو " إقـرأ " وهو دليل على العلم والبحث والفهم
    فهل نحن الآن فعلاً أمة "إقـرأ " أم صـآر حالنا أمة " تُـستقرأ " ؟؟
    \
    هم يرون الظآهرة الطبيعية ويبحثون لماذا تحدث ؟ وكيف تحدث ؟ ومتى تحدث ؟
    أما نحن فـ بعد أن نرآها بأم العين نقـول " سبحآن الله " دون أن نكلف أنفسنـا عناء الفهم والبحث
    وكأن هنـآك فكـرة عششت في داخلنـا أن منآقشة الأمور كفـر أو شرك بالله ..!
    \
    الحديث طويل .. ولن يكفيه البياض هنا ..
    ولكن دعيني اسألكِ سؤالاً قـد يُـسقط في ذهنكِ مفهوم آخر للدين والعلم
    لماذا تصلين ؟ :)
    \
    وسلآمي لقلبك




    وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
    أخي الكريم المشتاق....


    اشتقنا لوجودكم بين صفحات ملتقى الأقلام وعقبال عودة عيون هند وأنا والحزن والبقية الحاضرة الغائبة....!!!#j



    جميل ما كتبته وجميل هو نقاشك وحوارك أخي المبدع ....



    سؤال وجيه ..... لماذا نصلي....؟؟؟؟ لماذا نعبد الله ......؟؟؟؟


    اتصور لسنا بهذا السوء .....!!!!!!!!!!!!!!!!!!


    ربما صحيح ما قلته بأن الكثير جدا من الناس هم فقط مسلمون بالوراثة أو بمعنى آخر وجدوا في بيئة إسلامية ومجتمع مسلم بدون تطبيق لتعاليم الدين عن اقتناع تام .... وهم في نعمة عظيمة ولكنهم لا يدركون هذه النعمة العظيمة ....

    ولكن صدقني عندما يكون الإنسان في موقف تحدي أو موقف صعب في حياته فإنه يتذكر الله تعالى سواء كان مسلم أو مسيحي أو يعتنق أية ديانة أخرى ..... سواء كان مقتنعا أو لا .....


    المهم هذا ليس موضوعنا وهذا بالتأكيد لست ما كنتَ تريده بردك أخي المشتاق.....


    الهم الكبير لنا جميعا .... كيف نكون أمة (إقرأ ) بحق وحقيقي...:) وليس فقط شعارات...


    الغريب الجديد...

    التعامل الكبير مع التكنولوجيا الحديثة من التلفونات مثل البلاك بيري... (موضة هاليومين) .... فمن خلاله يمكنك تلقي رسائل من كل مشتركي بلاك بيري والحصول على رسائل عن أي موضوع تريده سواء موضوع مفيد أو تسليه ... وتجد الشباب يتابعون كل تلك الرسائل ويقرأونها بشغف .....!!! تلك الرسائل قد تكون بالعشرات أو المئات في اليوم الواحد....!!!!


    الذي أريد أن أصل له ....

    أنهم يقرأون .... ولكن ماذا يقرأون ....؟؟؟؟ الله أعلم

    هل هو مفيد....؟؟؟؟ صحيح .....؟؟؟؟
    سبحان الله وبحمد
  • مسـاءكِ سعـآدة أبدية سيدتي الفآضلة
    \
    لم يكن سؤالي الذي أرديته أعـلآه بدآفع تبيـآن العبـآدة من عدمهـآ
    ولكن هنـاك أناس يصلون لرتـآحوا منهــا
    وآخرين أحبهم الله يصـلوا ليرتـآحوا بهــا
    الفرق كبير بين هؤلاء النـآس ، وفرق شـآسع بين "منهـا" و "بهـا"

    1- فرق كبير بين من يؤديها لأنه ألِـف أبـآه واخـآه يقومون بهذا منذ نشأته وصيرها من عبـآدة ٍ إلى عـآدة ٍ لا أكثــر ..!
    وهؤلاء الناس مسلمون ولنسميهم مسلمون " مستسلمون " للعـآدة فقط ..!

    2- هنـآك من يرآبط بين الصلآة الأولى والتآلية بـ السنن والنـوآفـل ، ومن يسكب وجهه خوفـاً من العقـآب وطمعـاً في الثـوآب
    لأنهم يرون أنها ليست عـآدة ولكن هي بلسـم شـآفي لكثير من الهموم والألآم ودوآء في متنـآول الفقير قبل الغني
    وهؤلاء صيروهـآ عبـآدة تقربهم إلى الله زلفـى وعـآدة ترتب يومهم وتسلخهم من معترك الحيـآة
    \
    \
    بالنسبـة للمنـآدي الآن بضرورة أن يخرج علينـآ شخص يرشدنـآ أو أن يعيد الله بعث رمز من رموز الأمة يقودنــآ فـ هذا شيء عجيب
    أكبـر جهـآد هو جهـاد " النفس " .. وما بعده يعد هينـاً
    أذكر أبيـآت ولكن لا أذكر قـآئلها حين قـآل :
    يا زمان الازمنه خليك شاهد
    إحنا مو ناقصنا واحد
    هو صلاح الدين
    احنا ألف مليون واحد
    هم صلاح الدين
    حنا بس بعيب واحد
    هو.. فساد الدين

    \
    بالنسبة لسؤآلك هـؤلاء الناس علمـآنيون جداً
    أي بمعنى أنهم فصلوا الدين عن الدولة ، فـ يقرأون ما يضعون من قوآنين وما يسطرون من تجـآرب

  • بنت قابوس
    نحن للفكر حتى ولو تعثرت بنا الخطـــــــى فنعود لعتبات الملتقى كلما أسعفتنا الظروف!
    \\\\\

    بنت قابوس كتب:



    الغريب الجديد...


    التعامل الكبير مع التكنولوجيا الحديثة من التلفونات مثل البلاك بيري... (موضة هاليومين) .... فمن خلاله يمكنك تلقي رسائل من كل مشتركي بلاك بيري والحصول على رسائل عن أي موضوع تريده سواء موضوع مفيد أو تسليه ... وتجد الشباب يتابعون كل تلك الرسائل ويقرأونها بشغف .....!!! تلك الرسائل قد تكون بالعشرات أو المئات في اليوم الواحد....!!!!



    الذي أريد أن أصل له ....


    أنهم يقرأون .... ولكن ماذا يقرأون ....؟؟؟؟ الله أعلم



    هل هو مفيد....؟؟؟؟ صحيح .....؟؟؟؟


    هم يقرأون ...ولكن لا يفكرون !!
    قراءة بغرض التسلية والترويح عن النفس ...قراءة تجعل العقل في سبات لانها قراءة أعين وليست قراءة فكر !
    فهي لا تتعدى قراءة إشاعات ونوادر ..
    أو قصص عاطفية تثيرالشهوات وتدفعنا قصراً للشبهات!!





    almushtaq كتب:

    لم يكن سؤالي الذي أرديته أعـلآه بدآفع تبيـآن العبـآدة من عدمهـآ

    ولكن هنـاك أناس يصلون لرتـآحوا منهــا
    وآخرين أحبهم الله يصـلوا ليرتـآحوا بهــا
    الفرق كبير بين هؤلاء النـآس ، وفرق شـآسع بين "منهـا" و "بهـا"







    المشتــــــاق
    منهــــــا و بهـــــــا فرق تعدى فرق الحروف ..!!!
    مؤلم ان أقر بذلك ولكننا أصبحنا نعبد الله عادة وليس عبادة !!!
    كثيرون منا يصلون لانهم تعودوا ان يصلوا ...وقد تسقط بعض الصلوات سهواً
    نصبر أنفسنا بمقولة نحن أفضل من غيرنا ...فنحن نصلي بينما هم لا يصلون !
    مخزي جداً ولكنه واقع ...لعلنا مازلنا في السبات القصري الذي فرضناه على أنفسنا ورفضنا التام لكل محاولة لإيقاظنا منه!!
    الغير شماعات نلقي بأخطاءنا عليهم ...وكأنهم هم وليس نحن من يخطـــــــيء!!
    وكأننا نخطيء لأنهم هم يريدون منا ذلك ...ونحن ضمير غائب مبني للمجهـــــول !!
    \
    /
    ربما تركنا للقراءة ....أدى بنا لجهل العبادة!!
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9


  • بسم الله الرحمن الرحيم..


    حياك الله أختي بنت قابوس.. إنما هو شئ مر في خاطري.. ربما نهج أبحث به عن ارتباطي بعشقي وهذا البحر..

    ولكنني سافرت عن قلبي، وقاطعت خطيئتي ولم أزر البحر.. فلربما.. تنشقت الرمال..

    عندما أتحدث عن الرمل، أتذكر القبر، وتسوقني الصحراء إلى الهجر، لأسترجع الموت..

    واليوم .. أجد اتساعاً في الفضاء.. أوسع من الصحراء.. وأضيق من المحيط.. وأنني لم أعد أتذكر رائحة البحر..

    ربما.. أصبحت تمثال..

    أختي الغالية.. مرحباً بك مجدداً في الملتقى.. تسعدني إثارتك لحوار القراءة والفكر.. وأشد على يد أخي المشتاق..

    وتؤنسني تلك المحايدة دائماً بقلمها الغامض.. تشبك الافتراضات وتسلم بالصحيح وتستلزم الواقع.. أنا والحزن..

    جميعكم مثلما ألفتكم.. حقاً مجموعة رائعة ومشرفه.. سأتباحث مجدداً معكم.. وأتمنى أن لا نلقي القلم..


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!