ملتقى الأقلام..


  • لطالما استمعت من يقول أن تصل أخيراً خيرٌ من أن لا تصل أبداً..
    عندما نحدد نقطة انطلاق ونقطة وصول..


    هذه العباراة دائما جيده إذا كان من يطبقها مؤمن بها
    فهناك من يقول بعد محاولات كثيرة لماذا أصل وقد وصل آخرون قبلي
    ولم ينجحوا ،، كلام العـاجزين بلاشك ....!!



    شكرا لك فقط أردت أضافه
  • سابح بح كتب:

    قال الله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )

    وقال تعالى ( ولا يغتب بعضكم بعضا )
    وقال تعالى ( كل نفس بما كسبت رهينه )


    \\\
    ثلاث ادلة تدل على ان المهاترات لا تحمل اي فائدة على صاحبها وعلى من يتابعها !!



    لماذا يتعب البعض ويجسد كل وقته في مثل هذه المهاترات ؟
    ماهي الحكمة منها ان كانت لا تحمل الفااائدة ؟
    \\
    تساؤولات جميلة جدا ,,ولأجمل ان وجد لها حل به سمة اليقين والحقيقة !!



    [B][B]_ الى متى سنستمر في هذه المهاترات ,, وكيف العلاج منها ؟[/B][/B]



    حياك الله اخي..

    أحياناً تتحول المهاترات الذاتيه إلى حالة فكريه.. في قراءة الموضوع من جميع جوانبه..

    والاحتكام إلى أسبابه وتفاصيله.. ليس أنه لا طائل له.. ولكن لا طائل من الكلام أمام الفعل..

    ولا طائل من المهاترات أمام الحقائق..

    فعندما يكون هناك حقيقة ثابته، لا يجب أن نقوم بالالتفاف حولها لنفسرها، لأنها تفسر نفسها

    ولكن هناك فائدة للمهاترات والحوارات المتناقضه والرؤى المختلفه..

    لا نستطيع أن نقول أن كل شي صحيح وواضح بنسب متشابه للجميع، فما أجده يحتاج إلى بعض التفكير

    يجده البعض الآخر من المسلمات التي لا تفترض الشبهه..

    وعليه فإن للمهاترات، قيمة توضيحيه..

    ما يسئ حقاً هنا.. هو الإعجاز في الإيجاز والمتمثل في اللغة العربية، والقرآن الكريم، والأحاديث النبوية الشريفه.

    بالرغم من قدرتنا اللغويه، على الإيجاز، إلاّ أننا نعشق التطويل والتذييل.. ولهذا سقطنا في ركاكة اللغة.

    المهاترات ؟؟!!..

    أعتقد.. أننا يجب أن لا ندحضها، ولا نوقفها، ولكن نوجهها.. بحيث تسلك خطاً واحداً متماسكاً، بنقاط أساسية

    فإن تجاوزت ذلك.. أصبحت عبثاً غير مفيد ولا صالح..


    ربما.. فقط ربما.. أشكر لك إضافتك..

    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • لماذا دائما يسود الغموض حولنا ......؟؟؟؟؟


    ما أجمل الصراحة .... مع أنها قد تكون مؤلمة في أحيان كثيرة ولكنها بالتأكيد أفضل بكثير من الرياء والنفاق والمجاملات الكاذبة....!!!!


    تكثر في مجتمعاتنا الإبتسامات " المشبوهة " ......!!!!


    كيف....؟؟؟؟



    تراهم يبتسمون ويضحكون في وجهك وكأنك أعز الأصدقاء وأطيبهم وأقربهم للقلب والروح....

    ولكنها الصعاب وحدها من تكشف المعدن الحقيقي للإنسان الصادق....

    في زماننا هذا .... الكل مشغول .... ليس لديه وقت .... كثير النسيان ... غير مبالي بمن حوله فلا وقت لديه .....!!!


    ترى لماذا .....؟؟؟؟


    قبل فترة بسيطة .... مررت بعمليه بسيطة ....

    وشعرت بمدى أن تكون مريضا ولا تجد كل من كنت تزورهم وتبادلهم الأخوة والصداقة والقرابة .... لا تجدهم حولك... وبعضهم حتى وإن جاء إليك فهو من باب المجاملة ....!!! تشعر بها واضحة حيث لا يأتون سوى لدقائق معدودة ....لا تراهم بعدها ....!!!!


    حتى في البيت الواحد والجيران ... الكل مشغول بنفسه ....ولا شيء سواها مهم له ....


    غرييييييييييب حقا ما نراه ....


    ومخييييييييييييف حقا ما نتوقعه للأجيال القادمة .....



    ترى ما الحل ....؟؟؟

    وإلى متى سنبقى غرباء عمن تفصلنا عنهم جدران وخطوات بسيطة ؟؟؟

    مع أن ديننا يحثنا على السؤال عن الجار ومقاسمته حتى الطعام ....؟؟؟؟
    سبحان الله وبحمد
  • بنت قابوس كتب:

    لماذا دائما يسود الغموض حولنا ......؟؟؟؟؟


    ما أجمل الصراحة .... مع أنها قد تكون مؤلمة في أحيان كثيرة ولكنها بالتأكيد أفضل بكثير من الرياء والنفاق والمجاملات الكاذبة....!!!!


    تكثر في مجتمعاتنا الإبتسامات " المشبوهة " ......!!!!


    كيف....؟؟؟؟



    تراهم يبتسمون ويضحكون في وجهك وكأنك أعز الأصدقاء وأطيبهم وأقربهم للقلب والروح....

    ولكنها الصعاب وحدها من تكشف المعدن الحقيقي للإنسان الصادق....

    في زماننا هذا .... الكل مشغول .... ليس لديه وقت .... كثير النسيان ... غير مبالي بمن حوله فلا وقت لديه .....!!!


    ترى لماذا .....؟؟؟؟


    قبل فترة بسيطة .... مررت بعمليه بسيطة ....

    وشعرت بمدى أن تكون مريضا ولا تجد كل من كنت تزورهم وتبادلهم الأخوة والصداقة والقرابة .... لا تجدهم حولك... وبعضهم حتى وإن جاء إليك فهو من باب المجاملة ....!!! تشعر بها واضحة حيث لا يأتون سوى لدقائق معدودة ....لا تراهم بعدها ....!!!!


    حتى في البيت الواحد والجيران ... الكل مشغول بنفسه ....ولا شيء سواها مهم له ....


    غرييييييييييب حقا ما نراه ....


    ومخييييييييييييف حقا ما نتوقعه للأجيال القادمة .....



    ترى ما الحل ....؟؟؟

    وإلى متى سنبقى غرباء عمن تفصلنا عنهم جدران وخطوات بسيطة ؟؟؟

    مع أن ديننا يحثنا على السؤال عن الجار ومقاسمته حتى الطعام ....؟؟؟؟



    صبـآحكِ بنفسج اختي وسيدتي المبدعة
    \
    كأنكِ تدعين القلوب بهذا الموضوع إلى إنفـلآت أمني خطير ..!
    وتفتحين النـآر على الجرح الغآئر الذي لطالما حآولنا ستره بأيدينـآ تـآرة ، وبالإبتسـآمة المصطنعة تـآرات عدة ..!
    أراكِ هنـآ تشيرين باصبع الإتهـآم إلى الأشخاص القآبعين هنـآك في ركن لا يسكنه سوآهم .. " المنآفقين " ..!
    وهم كُـثر في حيـآتنـآ كزبد البحر ربما ولكنهم ليسوا في بيآضه وعفته
    \
    الصـرآحة شيء لا يقوا من هم على شآكلتهم على النطق به ، وكشفه ليقينهم أنهم سيكونون عرضة لوآبل من الحقائق التي لا يألون جهداً في محـآولة طمرهـآ وطمسها ، وابتسـآماتهم المشبوهة كما وصفتها ما هي إلا عربون سـلآم يحـآولون عقده معنـآ لكي لا نفسد صورتهم التي ظلوا يزخرفونها للعلن ..!
    فـ معدنهم لا ينتمي للمعـآدن النفسية ، فـ الصدء قد نخـر قلوبهم والريـآء نَـكَـتَ في قلوبهم حتى بآتت معتمة حالكة السوآد
    ولكي تعلمي أنهم كذلك ، انظـري إليهم في سآعة العُسرة ..! كيف يتقلبون في النفآق ويكيلون لكِ ما لا تستطيعين تحمله من الحب والود والكلام الذي ينطقون به ولا يتجآوز حنآجرهم ..!
    وما أن يأمنوكِ ويصبحون في مأمن منكِ سلقوكِ بألسنـةٍ غلاظ شداد ، وجعلوكِ في فكر الغير اسوء خلق الله ..!
    \\
    التجربة مـع المرض مررت بهـآ عدة مرآت ..
    وحتى هذه الأيـآم التي اتأبط فيها عكـآزي ، أجد أني في نعمة يجب أن أشكر الله عليها
    فأنا بتُ أعشق الوحدة كثيـراً كونهـآ تحمل رغم قسوتهـآ أماناً لي وتحفظ عرضي ولو بصورةٍ أقل ..! :)
    \
    هنـآك كلام لا يزال محشوراً في صدري ، ولكن لا طآقة لي لطرحه هنـآ
    \
    شكراً لكِ اختي الفاضلة على إثـآرة شيء يعتريني وأتقيه ..
    وسلآمي لقلبك


  • نجثوا على برك المواجع..

    نبكي عيوناً لا ترى فينا الصنائع..

    ونقول كماً وكيف وما جرى..

    نتهم.. ونتهم.. وتبقى الحقيقة ذائبة في دواخلنا..

    فأما أن ننقعها بماء النسيان.. لنستطيع بلعها..

    أو نزرعها حديقة تزهر في قلوبنا الأحقاد..


    ---------------

    أختي بنت قابوس..


    كنت قد نويت أن أشد من ازرك، وأطلب منك الغفران والنسيان..

    ولكن.. حقاً.. هل تحتاجين مواساة؟؟!!..

    أختي بنت قابوس..

    الحمدلله على سلامتك وصحتك، وعودتك إلينا وبيننا مجدداً وعسى أن يكون مصابك

    اختباراً هيناً وأجراً قريباً ومغفرةً من عند الله..

    فأما أحاسيس الألم التي تتأصل في قلوبنا، وهذا العتاب الدامي الذي لا نستطيع نطقه

    فنرسل ضعفنا، ولا نستطيع احتماله ونخفي حزننا.. فهذا الذي أريدك أن تغسليه

    بابتسامة رضى، ودعاء طيب، ومعذرة تقدمينها قبل أن تقدم إليك..

    فهكذا الانسان، وستكونين خيراً .. وسيريك الله حسنات فعلك.. فلا تحزني..

    وكوني مثلما انتي.. الجارة التي وصاها النبي صلى الله عليه وسلم بجيرانها..

    والاخت لصديقة غدر الزمان بها ولم تغدر.. والأم لامرأة ولدت قبلك ورزقت

    أبناء وأحفاد.. فإذا نسوا اليوم.. فسيذكرون .. وهذه الأيام نداولها بين الناس

    ولا تعتقدي أنه آخر ابتلاء لك على الأرض، ولا تعتقدي أنك الوحيدة المبتلاه

    فأوصيك بنفسك وبأهلك، خيراً..


    وأتمنى أن يتضح قصدي.. تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • almushtaq كتب:

    صبـآحكِ بنفسج اختي وسيدتي المبدعة

    \
    كأنكِ تدعين القلوب بهذا الموضوع إلى إنفـلآت أمني خطير ..!
    وتفتحين النـآر على الجرح الغآئر الذي لطالما حآولنا ستره بأيدينـآ تـآرة ، وبالإبتسـآمة المصطنعة تـآرات عدة ..!
    أراكِ هنـآ تشيرين باصبع الإتهـآم إلى الأشخاص القآبعين هنـآك في ركن لا يسكنه سوآهم .. " المنآفقين " ..!
    وهم كُـثر في حيـآتنـآ كزبد البحر ربما ولكنهم ليسوا في بيآضه وعفته
    \
    الصـرآحة شيء لا يقوا من هم على شآكلتهم على النطق به ، وكشفه ليقينهم أنهم سيكونون عرضة لوآبل من الحقائق التي لا يألون جهداً في محـآولة طمرهـآ وطمسها ، وابتسـآماتهم المشبوهة كما وصفتها ما هي إلا عربون سـلآم يحـآولون عقده معنـآ لكي لا نفسد صورتهم التي ظلوا يزخرفونها للعلن ..!
    فـ معدنهم لا ينتمي للمعـآدن النفسية ، فـ الصدء قد نخـر قلوبهم والريـآء نَـكَـتَ في قلوبهم حتى بآتت معتمة حالكة السوآد
    ولكي تعلمي أنهم كذلك ، انظـري إليهم في سآعة العُسرة ..! كيف يتقلبون في النفآق ويكيلون لكِ ما لا تستطيعين تحمله من الحب والود والكلام الذي ينطقون به ولا يتجآوز حنآجرهم ..!
    وما أن يأمنوكِ ويصبحون في مأمن منكِ سلقوكِ بألسنـةٍ غلاظ شداد ، وجعلوكِ في فكر الغير اسوء خلق الله ..!
    \\
    التجربة مـع المرض مررت بهـآ عدة مرآت ..
    وحتى هذه الأيـآم التي اتأبط فيها عكـآزي ، أجد أني في نعمة يجب أن أشكر الله عليها
    فأنا بتُ أعشق الوحدة كثيـراً كونهـآ تحمل رغم قسوتهـآ أماناً لي وتحفظ عرضي ولو بصورةٍ أقل ..! :)
    \
    هنـآك كلام لا يزال محشوراً في صدري ، ولكن لا طآقة لي لطرحه هنـآ
    \
    شكراً لكِ اختي الفاضلة على إثـآرة شيء يعتريني وأتقيه ..
    وسلآمي لقلبك



    أخي المشتاق..

    ألف سلامة عليك.. وجميل هذا الوفاء لعكازك المعدني...

    أعجب منك.. وهذا الوفاء وكأنه لصيق بك وفيك.. فكل شئ تصنع معه ذات العلاقة الوفيه

    أدام الله لك هذه المشاعر الطيبه.. وأنعم عليك ببركتها ونعماءها..

    -------

    يسوءني في حياتنا اليوميه استخدام عبارات النفاق، حيث النفاق وما يتصل بها تنتهي إلى الدين

    فنحن نعرف ان المنافقين هم الذين يظهرون الاسلام ويبطنون الشك والكفر بالله..

    فعندما نعتقد أننا نصف " المجاملين" و " المتسلقين" اجتماعياً.. بصفة النفاق.. فإننا نضعهم

    في آخر مرحلة من مراحل التلوين والخداع..

    ألا ترى معي أنها عبارة شديدة،

    بيني وبينك.. " لست أسرق موضوع أختي أنا والحزن"

    ولكن.. أليس الإرضاء الاجتماعي نوع من الخلق التي تأتي بسبب الضعف، أو الخوف؟؟!!..

    -----

    في النهاية.. أعتقد أن المصلحه أو المحبة من أجل مصلحة ما.. مازالت حسنه، مادمنا لا نتعرض للإيذاء

    فلا بأس أن يجاملوننا، فنحن نجاملهم بقبول مجاملاتهم.. ولا يجب أن يكون أكثر من مارين على حياتنا

    بابتسامة مصطنعه..


    هذا رأيي.. فإن كان فيه خلل.. أتمنى منك التوضيح..


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:

    أخي المشتاق..

    ألف سلامة عليك.. وجميل هذا الوفاء لعكازك المعدني...

    أعجب منك.. وهذا الوفاء وكأنه لصيق بك وفيك.. فكل شئ تصنع معه ذات العلاقة الوفيه

    أدام الله لك هذه المشاعر الطيبه.. وأنعم عليك ببركتها ونعماءها..

    -------

    يسوءني في حياتنا اليوميه استخدام عبارات النفاق، حيث النفاق وما يتصل بها تنتهي إلى الدين

    فنحن نعرف ان المنافقين هم الذين يظهرون الاسلام ويبطنون الشك والكفر بالله..

    فعندما نعتقد أننا نصف " المجاملين" و " المتسلقين" اجتماعياً.. بصفة النفاق.. فإننا نضعهم

    في آخر مرحلة من مراحل التلوين والخداع..

    ألا ترى معي أنها عبارة شديدة،

    بيني وبينك.. " لست أسرق موضوع أختي أنا والحزن"

    ولكن.. أليس الإرضاء الاجتماعي نوع من الخلق التي تأتي بسبب الضعف، أو الخوف؟؟!!..

    -----

    في النهاية.. أعتقد أن المصلحه أو المحبة من أجل مصلحة ما.. مازالت حسنه، مادمنا لا نتعرض للإيذاء

    فلا بأس أن يجاملوننا، فنحن نجاملهم بقبول مجاملاتهم.. ولا يجب أن يكون أكثر من مارين على حياتنا

    بابتسامة مصطنعه..


    هذا رأيي.. فإن كان فيه خلل.. أتمنى منك التوضيح..


    تحياتي




    سلآم الله على الحنـآيا والزوايـآ ، والجمآدات التي تسترق منا الحكآيا
    \
    الله يسلمك عيـون هند
    الذي انا فيه ما هو إلا نعمة في زي مرض ، وابتلاء لا طـآئل من الشكوى عليه
    كونه حررني من الهوس الذي بآت يسكنني وأسكنه
    وأبعدني عن البقعة القآتمة في دآئرة الفرآغ التي تتربص بي ..!
    اللهم لك الحمد حتى ترضى وبعد ان ترضى
    \
    عكـآزي أقرب مني الآن من قلمي في هذه الأيـآم ، وحقٌ علينـآ ان نمنح من أجسآدنا ومشآعرنآ كمّـاً للأشياء التي تبقى على مقربةٍ منآ دون تذمر ..!
    فـ ما أجملها من نعمةٍ أن يبقى حولك شيء لمجرد الوفـآء فقط دون هدف آخر ..! :)
    \\
    من وجهة نظـري ومحدودية فكـري أجد ان الإختلاف كبير بين المتملقين والمتسلقين
    فـ الصنف الأول منآفقين لهدف يأخذوه بجعلك تبتسم وكأنهم أقرب إليك من حبل الوريد ، فـ يظلون يتشدقون بك وبمحآسن صورتك وعملك ، ويلبسونك صفـآت ليست بك كذبـاً وافتراءاً وانت تظن أنك ملكت من مفردات العربية مالم يقآل في مديح سلطآن او ملك ..
    أما الصنف الآخر .. فليس أجمل حالاً من الذي سبقه ، ولكن على الأقل المتسلقين يجعلون منك سلماً يصعـدون به لإعلى المرآتب والقمم سوآء راقك ذلك أو لم يعجبك
    وأنت تعلم أنهم لا يهتمون بك ، ومحبتهم لك تبدو كـ محبة النعـآج للذئب ..!
    \
    تحيّـتي الكبيرة لمشرفتي الرآقية " أنا والحزن "
    وليس تهربـاً أو إلتفـافاً لما طرحته او أسلفت فيها الكـتـآبة ، ولكننا لا ننهـآل بالتهم جزآفـاً على من هم مسآلمون وبعيدون عن ما سبق ذكره ... فـلا دخـآن بدون نـآر ..!!
    \
    لستُ في موقف تقويم الأخطـآء هنا سيدتي ، ولكني أؤمن أن المواقف دائماً وأبداً تحمل أكثر من رأي
    ويجب عليّ في كل الظروف أن احترم وجهـآت النظر التي تنافي ما أطرحه
    فـ يقيني أن رأي الخطأ قد يحتمل الصوآب ، وقول غيري الصوآب يحتمل الخطأ
    وسلآمي لقلبك
  • قلب المحبة كتب:

    زيآآرتي الاولى هنا

    في هذا المتلقـى الذي يضـم ُ أقـلامـا ً جميلة
    هم لي كـ الاستـاذه أستنشق ُ من عبير قلمهم
    دورسـا ً وعبرآآت ٍ تـُـثريني
    ...





    سرقتم ُ مني كل شيء ..،
    سرقتم ُ حُريتي وإحساسي بكوني أنثى أستحق ٌ الحياة كـ غيري..
    سرقتم ُ مني شعوري بأن أكون مواطنـا ً لا عالة ً على غيري ..
    سرقتم ُ مني فرحتي وابتسامتي وأهديتموني الحزن ُ في بلورة ٍ جميلة ..
    ولكنها تحمل السم ُ في داخلها فلماذا كُل هذا ...!!؟


    سرقتم موطني .. سرقتم أبي .. واخوتي .. سرقتم كُل شيء ..
    فاتركوني لم أعد أملك ُ شيئا ً لـ تسرقوه ..
    أتركوا قلبي وارحلوا ..
    قبل أن ادعوا الله دعاء المظلوم ..
    أن ينتقم منكم ...
    ارحلوا .. ارحلوا ..





    ....
    كنت هنا

    قلب المحبة




    مرحباً بك حيث أنتي أختي..

    رائعه في هذه المطالب.. وأتمنى أن تصل الرسالة لأولي الأمر..

    ما عدنا نشعر بأننا فاعلات، ولم نعد نستطيع الاستمرار في تقبل الخطأ..

    شكراً أختي..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • غرباء في جسد دخيل..

    وحياتنا ليل كئيب مستطيل..

    في بعضه ضوء شموع..

    في بعضه بقايا دموع..

    وضياءه كفن لنا كالشمس في وقت الطلوع..



    أخي المشتاق..

    جميل أننا لا نقيم الأخطاء، ولكن نضع انعكاس آراءنا عليها..

    لا أحتمل النفاق أيضاً، ولا أرضى بالمجاملة النفعيه، ويهينني الإطراء مبالغةً..

    ولا أعتقد أنني سوف أدافع عن مثل هذه الشخصية..

    ولكنني..

    أفضل أن لا أطلق الأحكام، مادمت غير قادرة على تقييم الأفعال..

    وإظهار حسن النيه.. يأتي بالمنفعه..

    ..

    أشكر لك تعليقك ومرورك..


    أختك..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • صباحـــكم ذكر
    مهما ابتعدنا عن عتبات الملتقي ...
    نجد ما يسكب فيه من فكر يقودنا إليه!
    \
    بداية عوداً حميداً أخي المشتاق
    وأسأل الله لك الصحة والعافية دوماً
    :)

    almushtaq كتب:


    \\
    من وجهة نظـري ومحدودية فكـري أجد ان الإختلاف كبير بين المتملقين والمتسلقين
    فـ الصنف الأول منآفقين لهدف يأخذوه بجعلك تبتسم وكأنهم أقرب إليك من حبل الوريد ، فـ يظلون يتشدقون بك وبمحآسن صورتك وعملك ، ويلبسونك صفـآت ليست بك كذبـاً وافتراءاً وانت تظن أنك ملكت من مفردات العربية مالم يقآل في مديح سلطآن او ملك ..
    أما الصنف الآخر .. فليس أجمل حالاً من الذي سبقه ، ولكن على الأقل المتسلقين يجعلون منك سلماً يصعـدون به لإعلى المرآتب والقمم سوآء راقك ذلك أو لم يعجبك
    وأنت تعلم أنهم لا يهتمون بك ، ومحبتهم لك تبدو كـ محبة النعـآج للذئب ..!
    \


    أوافقك ياخوي فيما ذكرت ولكن في نظري المتسلقين أدنى وأقل مكانة من المتملقين
    فكلاهما منافق كما أسلفت ولكن من المؤلم أن تكون جسراً يتسلق الآخرين فوقك دون أن تعي ذلك وفي النهاية يقومون بحرقك بعد وصولهم للقمة !!
    تحيّـتي الكبيرة لمشرفتي الرآقية " أنا والحزن "
    وليس تهربـاً أو إلتفـافاً لما طرحته او أسلفت فيها الكـتـآبة ، ولكننا لا ننهـآل بالتهم جزآفـاً على من هم مسآلمون وبعيدون عن ما سبق ذكره ... فـلا دخـآن بدون نـآر ..!!
    \
    لادخان بدون نار...!!!~!@q
    تحتمل المدح بنفس القدر الذي تحتمل فيه الذم !!!
    وإن كان وقعها في الأول أفضل بكثير من الثاني ولكن نتاجها قد يكون متساوي !!





    عيون هند كتب:



    أخي المشتاق..


    جميل أننا لا نقيم الأخطاء، ولكن نضع انعكاس آراءنا عليها..


    لا أحتمل النفاق أيضاً، ولا أرضى بالمجاملة النفعيه، ويهينني الإطراء مبالغةً..


    ولا أعتقد أنني سوف أدافع عن مثل هذه الشخصية..


    ولكنني..


    أفضل أن لا أطلق الأحكام، مادمت غير قادرة على تقييم الأفعال..


    وإظهار حسن النيه.. يأتي بالمنفعه..



    من الجميل ان نتعامل مع الآخر بحسن نية ولكن اخية ألا ننافق أنفسنا عندما نقبل بمديح نحن لسنا أهل له !!
    بمعنى نحن ندرك إمكانياتنا وقدراتنا ويأتينا مدح وعبارات تعطينا اكبر من قدرنا ومع ذلك نتقبلها ونتعامل مع الآخر على أساسها !!
    لأقرب لكي الفكرة فلان وصف شخصاً ما بانه مفكر ومبدع والممدوح يعلم يقيناً بأنه صغيرة جداً على هذا الوصف وفكره مازال في بداية تطوره لكن استمرارية هذا المدح جعله يقتنع بذلك وبالتالي يحاول جاهداً أن تعكس تصرفاته هذه المقولة!!
    هناااا تكون النتيجة أيجابية أو قد تكون على خلاف ذلك !!!


    ..





    المجاملة قد تكون محمودة ...ولكن متى ما أحسنا إستخدامهاااااااا
    فلك مقام مقاااال!!
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9


  • نلتقي لنفترق..

    ونتعاهد، لنتخالف..

    ونبدأ معاً.. حتى نشعر بألم الابتعاد..

    أشياء تلتهمنا كالعدوى، تأكل من رصيد حياتنا، ترمينا برغبات وأمنيات..

    ثم تتركنا على حجر أجوف.. ليس مرتفعاً فننظر بعين محلقه، وليس متساوياً فننظر باتجاه المدى، وإنما غائره..

    كمن يرى أطراف الحفره.. وكأن الخلاص منها بعيد..

    ثم نقف، ثم لا نجد حتى جوف الصخره.. وتصبح المعالم أكثر تشاؤماً.. يكسوها نوع من التصدع الشديد..

    أحياناً نتساءل.. أين من يقف معنا..؟؟!!..

    لا نجد أحد، لا أحد يقف معك عندما تجد نفسك في حجر أجوف.. لا أحد يبدوا ظاهراً..

    كأنت عندما كنت تقف على طرف الشارع تشير للمارة بالطريق السالك، وتهرول إليهم إذا استنجدوا

    لا أحد الآن.. إنه أنت في حجر أجوف.. وستقف..وستمضي.. وستحاول الدخول عبره.. لتفشل..

    لتجده أصبح أصغر، وأصغر.. فتهمش نفسك، وتكرمش ذاتك، وتحاول أن تبقى في حدود جوف الحجر

    حتى تمتلك مساحة هي لك.. مادامت لك.. لا بأس كيف تكون..

    كقضية البيات الشتوي لدى الحيوانات..

    وأعجب مني كيف تتملكني هذه الظاهره، كيف تجذبني بغير سبب..

    فأجدها تتردد على ذهني بين الفينة والأخرى، وأربطها بكل شئ في حياتي..

    وكأنه نظام تأقلم عجيب.. والعجيب أننا نتقنه.. ولكننا نعجب من الحيوانات التي تطبقه

    من أجل استمرارها وحياتها؟؟!! ذلك التباطؤ الدسم، المملوء بمادة الشحوم الدهنيه..

    المحيطة بعظلة القلب لدينا.. حتى إذا بدأنا نشعر قليلاً بحرارة الشمس.. اشتعلت مقاييس الحراره

    وتجاوزت العداد المناسب.. في فصول هي عند الحيوانات حقيقة ومما يدعوا للعجب .. فصول تزاوج

    فعندما ينتهي البيات الشتوي، بالفعل تذيب الشمس الثلوج، ويبدأ التزاوج ضمن مواسم معينه..

    وعندنا.. نكون في بيات قلبي.. حتى إذا شعرنا بالحب.. ارتفعت درجة نبضاتنا.. مفارقه..

    ربما..

    ولكنني للأمانه لم أقسها هكذا.. وإنما هذا البطئ في الشعور، وهذا البطؤ في الحركه، وبطؤ التخطيط

    يجعلنا نشعر بالبيات الشتوي.. ربما ليس عند الجميع..


    ولكن ماهو الفرق بين عملية التأقلم كالبيات الشتوي، والنفاق كالطبع البشري؟


    هل نحن نراوغ بالتأقلم، أم أنه مجرد تخطيط طويل الأمد؟



    سأدعكم تحتارون مثلي، فأنا في حيرة.. ربما لديكم رأي في ذلك..


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


  • نتساوى على هامش الماضي..

    ويختلف التساوي..

    فأنا لي زمن وتاريخ، وأنت أيضاً، وحتى الطفل ذا اللفه بين ذراعي أمه

    له ماضٍ عندما كان في أمان يحتل أقرب منطقة من قلبها.. بين الرئة والكبد

    في غشاء الرحم.. كان له تاريخ، من زيارات المستشفى، من الفحص الطبي ..

    من السقطات التي تشاركها مع أمه، مع تسارع نبضاتها في شهورها الأخيره..

    ليس على الأرض من أحد بلا تاريخ، بلا قرار مسبق بالوجود.. ليس قرار فالقرار لله دائماً

    ولكن، لنقل ( إقرار، وتقرير) فهذه هي قدراتنا البشريه، وكل شئ كانت هناك تحضيرات

    من أجله، ثم تتحول الاخطاء والعثرات إلى خبرات.. وتصبح السعادة والأفراح إلى ذكريات

    ونتشابه في تشابك كل منهما، ونختلف في كمية هذا التشابه وتنوعه..

    ولو تخيلت فتاتين أو شابين هما في هيئتهما و ميلادهما ( توأم) إلاّ أن ماض كل واحد منهما

    يختلف عن الآخر.. فهناك لابد من أمور لم يعرفها أحدهما عن توأمه،

    ومنها حديث النفس، وجانب من الصورة لم يصلنا بنفس المستوى للجانب الآخر..

    الغريب، عندما نكتشف أن هناك من كان تاريخه يمشي على خط مساواة معنا..

    وهو ليس معنا.. كأن يولد في مكان، ونقيضه في الجنس يولد في مكان آخر..

    وكل حدث وكل صوره، وكل استنتاج يحدث لهذا يتحقق لدى ذاك.. بصورة متطابقه

    فهل نستطيع أن نقول أن الماضي له توأم؟
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:



    نلتقي لنفترق..


    ونتعاهد، لنتخالف..


    ونبدأ معاً.. حتى نشعر بألم الابتعاد..


    أشياء تلتهمنا كالعدوى، تأكل من رصيد حياتنا، ترمينا برغبات وأمنيات..


    ثم تتركنا على حجر أجوف.. ليس مرتفعاً فننظر بعين محلقه، وليس متساوياً فننظر باتجاه المدى، وإنما غائره..


    كمن يرى أطراف الحفره.. وكأن الخلاص منها بعيد..


    ثم نقف، ثم لا نجد حتى جوف الصخره.. وتصبح المعالم أكثر تشاؤماً.. يكسوها نوع من التصدع الشديد..


    أحياناً نتساءل.. أين من يقف معنا..؟؟!!..


    لا نجد أحد، لا أحد يقف معك عندما تجد نفسك في حجر أجوف.. لا أحد يبدوا ظاهراً..


    كأنت عندما كنت تقف على طرف الشارع تشير للمارة بالطريق السالك، وتهرول إليهم إذا استنجدوا


    لا أحد الآن.. إنه أنت في حجر أجوف.. وستقف..وستمضي.. وستحاول الدخول عبره.. لتفشل..


    لتجده أصبح أصغر، وأصغر.. فتهمش نفسك، وتكرمش ذاتك، وتحاول أن تبقى في حدود جوف الحجر


    حتى تمتلك مساحة هي لك.. مادامت لك.. لا بأس كيف تكون..


    كقضية البيات الشتوي لدى الحيوانات..


    وأعجب مني كيف تتملكني هذه الظاهره، كيف تجذبني بغير سبب..


    فأجدها تتردد على ذهني بين الفينة والأخرى، وأربطها بكل شئ في حياتي..


    وكأنه نظام تأقلم عجيب.. والعجيب أننا نتقنه.. ولكننا نعجب من الحيوانات التي تطبقه


    من أجل استمرارها وحياتها؟؟!! ذلك التباطؤ الدسم، المملوء بمادة الشحوم الدهنيه..


    المحيطة بعظلة القلب لدينا.. حتى إذا بدأنا نشعر قليلاً بحرارة الشمس.. اشتعلت مقاييس الحراره


    وتجاوزت العداد المناسب.. في فصول هي عند الحيوانات حقيقة ومما يدعوا للعجب .. فصول تزاوج


    فعندما ينتهي البيات الشتوي، بالفعل تذيب الشمس الثلوج، ويبدأ التزاوج ضمن مواسم معينه..


    وعندنا.. نكون في بيات قلبي.. حتى إذا شعرنا بالحب.. ارتفعت درجة نبضاتنا.. مفارقه..


    ربما..


    ولكنني للأمانه لم أقسها هكذا.. وإنما هذا البطئ في الشعور، وهذا البطؤ في الحركه، وبطؤ التخطيط


    يجعلنا نشعر بالبيات الشتوي.. ربما ليس عند الجميع..



    ولكن ماهو الفرق بين عملية التأقلم كالبيات الشتوي، والنفاق كالطبع البشري؟



    هل نحن نراوغ بالتأقلم، أم أنه مجرد تخطيط طويل الأمد؟




    سأدعكم تحتارون مثلي، فأنا في حيرة.. ربما لديكم رأي في ذلك..




    تحياتي


    لها فقط دون غيرها

    اخرج عن النص لتسكن أوسطه,,,


    اغيب وتحول بيننا أيامٍ صعيبه
    أرحل وبيه من الشوق عبرات
    يطول سيري وأنا أعكس طريقه
    لجلك وتصدمني رياح ومتاهات
    خطوه بخطوة وألقى نفسي غريقه
    فيك أغرق رغم نأيي بخطوات
    تدرين في بعدك تبقي أنتِ القريبه
    تبقي قريبه رغم طول المسافات


    عيون هند
    دون العطاء ما للأخذ قيمه
    ودون التضحيه ما للعيش زينه
    ولولا التخيير ما للقرار مجال وحيره,,,


    تنعدم الخيارات وتحسرنا في مجال ضيق لا يطاق وفقاً لمعطيات قد فات أوانها
    لم نعرها الإهتمام إلا لحظة إنفلاتها منا كان طموحنا أسمى من ان يعانق مثلها أمنيات
    وكانت الرغبة صرح لا يتسع للمارة دون جزاء يملىء جراب التمكن حلم وصول ,,,
    هنا لابد لسقوط ان يتمادى في الوجع أكثر
    ولابد للخلاص ان ينسلخ ان لم نتعلم وندرك
    ان لا ننظر الى الأمور على ما نحن عليه بل على ما هي عليه
    عندها فقط مهما توغل الألم ينشق فينا طريقُ خلاص ,,,


    لهذا لن اترك للحيرة مجال أوسع من اليقين
    فلا فرق هنالك سوى الإدراك قبل الإستدراك ,,,


    ودي والتقدير ...



    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...


  • سأوقف النبض دقائق..

    هل نحن على ما نقول؟؟



    لهذا لن اترك للحيرة مجال أوسع من اليقين
    فلا فرق هنالك سوى الإدراك قبل الإستدراك ,,,




    بالفعل، الفرق حسياً طفيف.. كحرف ( السين) ويبقى الاحساس فيه ضعيف بين أي منهما..

    إذاً.

    يجب أن ننظر جيداً، ونخطط ملياً، ونعلم ما نقول ونفعل ونتحمل نتائج ذلك..

    ينقصني الكثير من هذا جميعاً.. فكيف بواحدة من ذلك..


    أخي اللورد..

    مجدداً، أرى مداد قلمك.. لابد أنه أمر سعيد..

    مرحباً بك دائماً.. إلى حيث نزلت ضيفةً لديك،

    هناك ما أريد مناقشتك فيه، ولست من ذوي المناقشه..
    ولنقل أنه استفسار.. فهذا أقرب لأسلوبي ومنهجي ..
    كطالب للفهم، مقر بالجهل..

    أليس هناك اختلال بين المضمون

    تنعدم الخيارات وتحسرنا في مجال ضيق لا يطاق وفقاً لمعطيات قد فات أوانها
    لم نعرها الإهتمام إلا لحظة إنفلاتها


    والاستنتاج..

    لهذا لن اترك للحيرة مجال أوسع من اليقين
    فلا فرق هنالك سوى الإدراك قبل الإستدراك


    فأنت تؤكد حقيقه، ثم تطالب بنقضها.. فأين الصواب؟؟!!


    ..

    ليس لسؤالي إلاّ هدف التوضيح، لأنعم بالمعرفه..


    شاكره لك مرورك .. أختك
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • عيون هند كتب:



    سأوقف النبض دقائق..


    هل نحن على ما نقول؟؟





    بالفعل، الفرق حسياً طفيف.. كحرف ( السين) ويبقى الاحساس فيه ضعيف بين أي منهما..


    إذاً.


    يجب أن ننظر جيداً، ونخطط ملياً، ونعلم ما نقول ونفعل ونتحمل نتائج ذلك..


    ينقصني الكثير من هذا جميعاً.. فكيف بواحدة من ذلك..



    أخي اللورد..


    مجدداً، أرى مداد قلمك.. لابد أنه أمر سعيد..


    مرحباً بك دائماً.. إلى حيث نزلت ضيفةً لديك،


    هناك ما أريد مناقشتك فيه، ولست من ذوي المناقشه..
    ولنقل أنه استفسار.. فهذا أقرب لأسلوبي ومنهجي ..
    كطالب للفهم، مقر بالجهل..


    أليس هناك اختلال بين المضمون




    والاستنتاج..




    فأنت تؤكد حقيقه، ثم تطالب بنقضها.. فأين الصواب؟؟!!



    ..


    ليس لسؤالي إلاّ هدف التوضيح، لأنعم بالمعرفه..




    شاكره لك مرورك .. أختك


    أختي العزيزه عيون هند

    بعيدةٌ انتِ عن الجهل متمركزه في شريان الفهم


    ليس في الامر تناقض بل كان البدء تمهيداً لبيان الفهم الناقص للحقيقة
    نظن اننا نشاطر الحقيقة ولكن الامر عكس ذلك تماماً
    فكثير ما يغلبنا الظن اننا على صواب رغم إنغماسنا فالخطأ
    الأمر كله يكمن في إختلال الفهم لا المضمون
    فالمضمون ثابت ولكن تتباين الآرى حوله كلاً حسب فهمه
    ويبقى الفرق شاسع لحظة الإدراك و يضيق مداه لحين الإستدراك
    هذا إن وجد العقل طريقه لجادة الصواب ,,,


    لكِ إمتناني والتقدير ...
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...

  • بالفعل أخي..

    تختلف الأمور كثيراً.. وقد لا ندرك إلاّ بعد فوات الأوان.. عندما نرى الخطيئة تمشي بيننا..


    أشكر لك هذا العبور الفكري ..

    أشاهد التلفاز، ولا أعرف كيف يمكننا أن نصف الأوضاع المحمومه في مختلف أجزاء الوطن العربي..

    فهل الإرادة هي من تتحدث تحت أقدام الشباب..

    أم أنها عوامل أخرى، كالطمع والفشل، وغياب الدين وعدم وجود أهداف أسمى في الحياة سوى الماده؟

    أشعر بالحيرة... لايصح أن يكون " الشعب " بكامله على خطأ، ولكن.. هل يمكن أن نكون قادرين على الانتظار لكل هذا؟


    أشياء تبدوا مخفية جداً... كالإدراك والاستدراك... ولحظة انفتاحهما على بعضهما البعض..

    أول ماذهب إليه تفكيري البسيط، هو المحرك الأمريكي للدوافع النفسية في بعض الخلايا الضعيفه.. في جسد الأمه..

    ثم استدركت، أنها قوة أكبر من أن تتحكم فيها قوة مسيطرة كأمريكا.. وأنها روح بشرية، وإنها إرادة شعب...


    ولكن لماذا تستيقظ الآن؟ ولماذا كل شئ يبدوا غير مرضٍ في السابق..

    لن أدرك هذا.. حتى حقاً نفهم " الوطن العربي" .. وأعتقد أنها قضية أخرى...


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • أن الآخرة قربت بعد ظهور العلامات الصغرى والكبرى
    أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
    ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
    ولكن لأنني أجده بعيداً ..
    عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
    الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
    عن مشاكل البشر
  • سابح بح كتب:

    أن الآخرة قربت بعد ظهور العلامات الصغرى والكبرى



    استغفرك اللهم وأتوب إليك..


    أسعد الله صباحك أخي سابح بح..

    سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم..

    هذه لا تبدوا إجابة كافيه، فالموت عند كل إنسان هي اقتراب للآخره..

    إن الإيمان بالله، والتصديق بما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم..

    لا يوجب علينا الهرب من الواقع، وإنما قراءته، دراسته، فهمه..

    فهل نحن نقع في فتنة الحكومات النائمة عن مصالح شعبها، القائمة على واجبات دول أخرى..

    أم أننا سئمنا أن نصبح دول نفطيه، وتكون التجارة والصناعة والاختراع والمناصب في أيدي دول غير نفطيه..


    هناك الكثير من المشاعر المغالط فيها، بين الاستسلام لاستعمار اسرائيل للقدس، وبين الاستسلام لواقع الجهل المطبق في أنظمتنا الديكتاتورية..


    هناك قناعات اختفت، عندما اكتفى الحكام بالتاريخ، وجلسوا على مقاعد مزينه ومذهبه، ومريحه...


    كل شئ بأمر الله وكل أمر سوف ينتهي إلى حيث أمر الله الأمور .. ولكنه فقط ليس الحل السحري، وليست الاجابة المفترضه..



    أشكر لك مرورك أخي.. تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • انظري فقط ما يدوور من حولك ونظري ما قد ذكر في مذكرات المااضي قد تكون فقط اشارات وقد تكون هناك اشياء غاامضه ..الحياة والحمد لله مستمره وفي تقدم مزدهر ..انا لا اهتم كثيرا بما يدور في العرب ..لأنهم غير والله غير ..اهم شي السلطنه وهذا اللي يهمني وبس
    أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
    ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
    ولكن لأنني أجده بعيداً ..
    عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
    الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
    عن مشاكل البشر
  • سابح بح كتب:

    انظري فقط ما يدوور من حولك ونظري ما قد ذكر في مذكرات المااضي قد تكون فقط اشارات وقد تكون هناك اشياء غاامضه ..الحياة والحمد لله مستمره وفي تقدم مزدهر ..انا لا اهتم كثيرا بما يدور في العرب ..لأنهم غير والله غير ..اهم شي السلطنه وهذا اللي يهمني وبس




    أستغفر الله أن نكون من القوم الجاهلين..


    كيف تقول هذه العبارة أخي سابح بح، ؟؟



    المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان فى حاجة أخيه كان الله فى حاجته


    ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مسلماً ، ستره الله يوم القيامة



    المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا



    مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى



    جميع هذه الأحاديث النبويه، تحمل رسالة واحده.. ( يجب أن نهتم لما يحدث لأي دولة يعيش فيها رجلاً ، طفلاً، امرأة ، وهم مسلمون فما بالك بدول مسلمة) .


    أخي، لا تقل مالي بغيري.. هذه ليست شريعة الاسلام هداك الله.. أجدك خيراً من ذلك.. فنحن في أضعف الايمن أن " نرفض بقلوبنا" وليس لنا قدرة على أكثر من ذلك.



    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


  • واجب مدرسي جعلني أدرك أننا المتأخرون الوحيدون..


    ---------

    عندما قرأت وفهمت وخرجت إلى هذا الاستنتاج، فكرت ..

    هل يجب أن أفتح صفحه، وأطرح قضيه وأخبرهم الحقيقه ..

    ولكن، لماذا؟

    وهما كلمتان مخنوقتان في ضميري..

    ( إلى متى سنرفق أفكارهم على دفاتر أطفالنا، متى سيكون لنا أن نكتب أفكار أبناءنا على دفاترهم)

    ربما، عبارتي مجهوله..

    سأتركها قليلاً هكذا.. لأنني لابد سأدخل الأمور في بعضها البعض إذا حاولت الشرح..

    فقط...

    ليتنا نفعل.. متى نفعل؟؟!!...
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
  • اختناق


    تتصاعد أودية مخنوقه ..


    لا أريد الاختناق..


    لابد أن هناك موتاً آخراً أرجوا منه الحياة..



    سأنتظر إلى الموت..


    قناعة الحياة تقذفني إلى الصمت..


    لن أجبرهم إلى الإستماع..


    لن أجبر على الكلام..


    لتخرس الأفواه، لتنتهي المحابر..


    الحبر ليس إلاّ إحساس افتقار..


    لن أقرأ ما تيسر..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


  • عندما أثارت حكاياتهم خيالي، نظرتني أختي باستخفاف..

    عندما تصاعدت انفاسي مع أبيات المتنبي، نظرتني المعلمه باستهجان..

    عندما حبستني خطابات شكسبير وأقواله، نظرتني زميلاتي باستعلاء..

    فأوقفت القراءة ...

    في حياتنا، الكثير من أفعالنا التي لا تمر دون نقد واضح..

    وكأننا ندّعي أو نحاول إدعاء شئ فينا، كأن نقول أنا أحب القراءة لهذا، أو أعجب بذاك

    فيرسم البقية حولك دائرة (مقلده)، ويتم معاملتك كربيبة الغرور ونزيلة الإدعاء..

    أعتقد، أنني ربما أصبت بخيبة في ذلك، عندما اعتقدت بأنني سوف أكون كتلك..

    ولكن، لماذا لا نصدق حقاً بأن هؤلاء الشخصيات الهامة قد تجذب أحدنا، وأننا سنعشق القراءة لهم

    ونمارس قراءتهم، كم من فتاة أخفت إعجابها بمؤرخ أو كاتب أو فيلسوف، فقط حتى لا يقال عنها..

    " متفلسفه، مغروره، مدعيه، وغيرها" ..

    أحياناً أتعجب، كيف تتباهى فتاه بإعجابها بممثل غربي قد لون شعره بطريقة تشبه دعاية على مغلف

    الآيس كريم.. وترسم صورته وتخلد ذكراه، ويتم نبذنا لأننا أعجبنا بأقوال بعض الموتى؟


    فقط، من ذكرى


    تحياتي
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


  • نقفل الصفحات احياناً ليس بسبب عدم رغبتنا للقراءة..

    ولكن لرفضنا ما نسمع.. أو ما نرى ونقرأ..

    هكذا كطي صفحات سابقه، احتوت بعض الصور المشوهه، والحناجر المشروخه والأفواه المعطرة بالسوء..

    كأن أرى وأعقل ولا أكاد أصدق، ثم أسمع ما يثير الدهشة والاندهاش.. والغرابة في الصفات..

    لا بأس إنما هو سوءي أن أكون صادقة كأفواه جائعة للحقيقة لا أحد يريد أن يطعمها .. ستبقى الكيف والكم وانحدارات اللغة..

    ومراسي من العقم المتكلم عندما يصبح الجبن احتراماً، والنقاش نزاعاً والكلمة معركة تغذى بالهرب والتحاشي ..

    أسرتي الملفقة .. اغتال الصمت صوتي .. لطالما تباحثت المشاعر كلغة غير مفهومه، وهانتم تبثون اللغة كحمى معديه..

    أعجب حقاً من هذا التلفيق، وتلك الوجوه، وهذه الأسماء المتنوعة والعريضه... تتهمني بما ليس بي ..

    ليس عندهم كلمة حق فيواجهوني بها، ليست لديهم قوة دليل ليثبتوها علي، ليسوا يصنعون إلاّ التحاشي..

    أعتقد أنني أخبرتكم ماذا يعني النبذ، يعني أمراً ليس يعنيكم بعد اليوم...


    دعونا نطيح بالقراءة، فأنتم خيرٌ من أن تفهموا... :).. وحقاً أشكر كل من تحدث عني في السوء من ورائي


    لقد كنتم نعم الأخوة والأخوات.. لتعانقوا الحقيقة حتى آخر رمق من الجبن ..
    نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!