يوم أن كان خيالكُ ملاك !

    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      ورود المحبـة

      أحرفك هنـاك تفيض بالكثير .. ولكني أجد أن الأهـم يكمن في
      محور القنــاعة ..’
      من ناحيتي الشخصيـة .. أجد معنى لحياتي في أصغر الأشياء وأكثرها
      بساطة .. ربمـا لأنها خالية من التكلف والتصنع فتكون أقرب إلى
      النقاء .. لترقى بروحي نحو الرضا ..!
      فقط يجب أن نسأل نفسنـا هذا السؤال " ما هي الأمور التي تجعل حياتك
      ذات معنى ؟ "
      فكونك تدرك ما تريد هو المفتاح الأمثل لحياة مليئة بالقناعة والرضا .. "و أتمنى
      ألا يكون الجواب عندما يكون أولادي سعداء ، أو عندما يكون العالم بسلام ..
      فهي جيمعها أشياء معقدة ، مرتبطة بالقدر وحده .. فقط عبر بكلمات
      بسيطة و رغبات صغيرة تعبر عما تريد بصدق ..! "
      ..
      أما بخصوص الأحلام ، فكما ذكرت أنت هناك نصنعها لنحقق الطموح اللازم لمواجهة
      الحياة ..’
      بالطبع هو العالم سينتهي وتنتهي معه أحلامنا ، ولكن هي نشوة النفس
      دائمــاً .. الرغبـة في بلوغ المستحيل والنظر إلى ما هو أبعد
      من البُعـد ذاتـه لنبقى ضمن محيط الأمل ..!
      ..
      دمعتي المجروحة !
      لماذا يحسبونني كلما كتبتُ شيئاً بأنني أتحدث عنها عن تلك الأنثى شقيقة الرجل ؟
      ربمـا لأنك تكتب من عمق واقع المرأة التي هي شقيقة الرجل ، وربما لأنك بتَ
      تدرك مكنوناتها أكثر من غيرك فصرتَ تمزج ذاك بخيالك ..’
      فلا يمكنهم إلا أن يجزموا بأن هذه هي الحقيقـة الواقعة بعيد عن الخيال
      ..’
      عذراً إن كنتُ قد أطلت هناك
      فقط كُن بخير

      :)



      كلام جميل وموزون ويعتمد على الصراحة والوضوح أيضاً يكفيني أنني أقرأه من أمراة ..
      تدرك ما تقول وتعني ما تكتب بكل مصداقية وتلك هي الثقافة التي أرى فيها الصدق ..
      وهو ما ينبغي علينا فعله أن ترتسم كتاباتنا بالوضوح أكثر مع الأحتفاظ بأسلوب كل ...
      على حدة ونحن هُنا لا نختلف على المفاهيم لأنها واضحة وصريحة ومعروفة لدى الكل ولكن
      الأهم من ذلك كله أن أكون واضح أمام نفسي قبل الأخرين وأن أعرف ما الذي أريدهـ
      الطموح هو الغاية للوصول ولكن ما هي الطرق الصحيحة وما هي المحاذير لا أقول لن تكون
      هناك أغلاط فكل أبن أدم خطأ ..ولن تكون كذلك بدون عقبات ..ولكن العزيمة والاصرار
      والتحدي أدوات للنجاح أرتباطنا بالأشياء من حولنا كذلك وسيلة عظيمة جداً قلما نجد من
      يستخدمها الخبرات لدى الأخرين ..الأخطاء التي يقع فيها الأخرين ..الحياة ذات تجارب بلا
      شك ولكن كيف نأخذ منها ما يشفي أمراضنا ويُقنع عقولنا بما يجب أن نعمل لنكسب الأخرين
      ونكسب أنفسنا ونتجه الأتجاه الصحيح مهما أشتدت علينا الرياح ومهما تعاظمت علينا المشاكل
      الأنسان في ضعف إلا أن الله أودع فيه من الخصال ومن الطاقات ما يجعله من المتفوقين على أقرانه
      هي وهو وهو وهي كلاهما أتيا ليتشاركا في هذه الحياة وليؤسسا مبادئ مشتركة فهم يُمثلان الرمز
      الأوحد لبقاء هذه البشرية بقاءاً يليق بمعنى البشرية السمحاء التي وهبها الله كل المقومات لفعل ذلك
      أحب أن أقرأ ما لدى الأخرين فهم يكسبونني الصفة التي تؤهلني للولوج ألى عوالم أخرى قريبة جداً
      من العالم الذي نعيش لنستطبع أن نسبر أغوار الحقيقة فيستفيد الجميع من هذه القطرات المتساقطة هنا
      كفريق واحد يلعب بروح الفريق الجماعي ..
      دمعتي المجروحة ..
      لكم هو جميل أن نتكلم بالقناعة التي تقنع الجميع بماهية تواجدنا وبأننا أقلام في الأمة العربية ..
      لها القدرة على إظهار الحقائق بواقعية وبحرية رأي فهنيئاً لي وجودكم معي بأفكاركم وأقلامكم
      الذي ذيلتموها هنا بأبداعكم وعطائكم وشعوركم النبيل تجاهـ أي قضية كانت ..أيتها الحكيمة
      كوني معي هُنا مع الكوكبة التي حضرت مراسم ..تتويج ..يوم ان كان خيالها ملاك ..بأقلامكم ..
      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • m!ss flora كتب:

      خيالك عذابٌ ممتع

      ,.



      كوبٌ من القهوة ومحبرة



      جريدتين وبضعة أحرف



      أمام طاولتي حديقة زهور



      شربت القهوة وأظنهآ بالعسل ليست بالسُكر



      لحظات سريعة



      آجدني رحلت لعآلم آخر



      تخيلتهآ مدينة برلين حيث كل شيء جديد



      أغمضت عيناي لدقيقة



      رأيت خيآل ملاك أمامي



      يشبهني



      طوله من طولي



      وعيناه كما عيناي بنيتان



      ترتسم على شفتيه ابتسامة



      وبين يديه عطر ووردتان



      يبحث بقربي عن مكان



      جلس أمامي



      وكأنه



      ينتظر أن أصطنع معه الخيال



      شعور ينهكني يصيب جسدي بقشعريرة



      بل ممتع رغم أنه عذاب



      آجدني إسترسلت معه ف الخيال



      يشدني قوله لمآ لا نبوح



      البوح مُباح



      هي سَكرةُ تصم من البآطن مجال



      أخضر يمتد



      يمتزج الحرف بالشعور ثم بالجسد



      يسكن ليتعذب أو ربمآ يطيب



      .............



      ........



      ................



      خيال لم يكتمل



      من لهفتي للقادم سكبت القهوة



      على يدي



      أحرقتني ربمآ هي أقداري تقول ..



      تيقظي



      ,.







      مرور




      لإلقآء تحية وتأكيد حضور



      يوم أن كان خيالها ملاك ..أتتني في عدة صور وكل صورة أحلى من صورة ..
      وفي كل صورة أقول بأنها هي رغم التغير المدهش والرائع الذي تحاول أخفاءه
      هل أظنني لا أفهم ما تعنيه وما الذي تُشير إليه ولماذا تلك الدبلجة والتمثيل ..
      لا أدري ولكن من كثر قرائتي للسيناريو وللنص بتكرار يفوق التصور والعقل
      أظنني فهمت معنى وجودها في حياتي فهي تمُثل اللبنة الأساسية لكل خطوة أقوم
      بها أظنني الولهان العاشق لتلك الأحاجي والألغاز التي تحاول ألصاقها بي حتى يعجز
      الأخرون عن فهمي وكأننا ننشق من نواة واحدة خرجنا أنا وهي كذكر وأنثى
      أخوة نملك نفس المقومات ونفس التفكير ولدينا قلب ٌ واحد مشترك فاي عجب
      في ذلك هل قُدر لنا أن نلتقي ..لماذا هذا التماثل وهذا التشابه وهذا التمازج لا
      أدري أمراً محير بالفعل ولكنه يقربني من الحقيقة لأقول من هي ومن أنا ولماذا لم
      نلتقي من قبل رغم أنها كانت تعيش في أحلامي منذ سنين وتجول بين جنبات فؤادي
      يوم أن كان خيالها ملاك ..أرادت أن تعيدني للواقع وتنتشلني من الخيال الذي أودع
      في ( قلم ) ( قرطاس) ( حرف) ::::أظنني لم اخطئ بتواجدي في عالمها ولكم أعجبني
      ذلك العالم الفسيح الذي جمع بين قلبين أثنين في قصص رائعة مشوقة وخيالات ذات
      ابداع متناهي وحكاية أظنها ستطول الكل ظن بأنها خرافات وبانها مضيعة للوقت إلا
      القليل من كانت له ذائقة في القراءة وفي تحليل كل ما هو مبهم يوم كان خيالها ملاك
      حاولت جاهداً أن الون حياتها بألوان الطيف وجعلت ألوان أقلامي كقوس قزح حتى
      لا تشعر بالملالة ولا بالكسل زينت حياتها بشموع المحبة ورسمت لها أجمل الصور فكانت
      هي كالأميرة تعيش مع ورود المحبة تقطفها حبة حبة وتنام وفي يدها أروع وأجمل وردة
      سؤالي لك مس فلورا ..هل نحن من نصنع الكلام ؟ هل نحن من نخدم الحرف ؟ أم هل
      نحن من يزين المواضيع بكل ما هو جديد وفريد من نوعه ::يوم كان خيالها ملاك كنت
      كالأسطورة التي عاشت قروناً من الزمن ومرت على الكثير من المنعطفات الحياتية التي
      صقلت ما بداخلها فكان جوهرها ومخبرها واحد وكنت معها جسداً وروحاً لا يفرقنا
      شئ إلا الموت ::حينها لم أخشى الموت ولم أجد بد من العبث بكل ما هو حولي محاولاً
      كشف الحقيقة وأستكشاف من أكون في حياتها ::كان لحضورك الأثر البالغ في كتابتي
      لهذه الكلمات الأخيرة لموضوعها ::يوم أن كان خيالها ملاك ::لمرورك عذب الشعور
      بعمق كل حرف تساقط هنا لك شكري وتقديري ..ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من حقي أن أحلم وأن أعيش حُلمي كما يحلو لي وأن أُحب وأعشق


      بقوانيني الخاصة التي رسمتها للحياة التي أُحب أن أعيش ..


      إنا إنسان لي مشاعر وأحاسيس تغشاني كالحُمى تُسهرني ليلي ..


      وتُصاحبني في نهاري لا تغادر جسدي ولو للحظة ..


      أنتظر من يُبردها فينفث ريقه على كفه ويمسح على جسدي..


      يتلوا علي شعري ليخفف عني شدة المرض ويقرأ لي خواطري



      لأسافر للبعيد متناسياً آلمي يرافقني الخيال لأبعد ما يكون ..



      ويح قلبي إن كانت مجرد حُلم أستفيق منه إلى بطن الآرض ..



      فلا هي حقيقة ولا هي خيال ولكنها بين البين تعيش ..



      لا ألوم نفسي بعشقها ولا أندم يوماً على أن عرفتها ..



      لا أشُكك في قدري ..فيقيني بما قسمه لي ربي حقٌ..



      يوجب الشكر ويبعث على الحمد والتسليم والرضاء



      كيف أصفُ شعوراً لا يوصف وإحساساً لا يُصور ..



      لماذا أنا دون غيري سؤال إستفهام لا إستنكار ..



      وما الذي يسوقني القدر إليه ..حلمٌ على النفس ..



      أم غضبٌ وعُتبى على القلب .. لا أدري ..



      تُحيرني الأسئلة التي لا أجدُ لها الأجوبة الشافية ..



      ولا التفسير الواضح لخيال بات أن يعشق حقيقة ..



      لم يُكن خيالاً يتلبسه الظن ولا حُلمٌ يخالطه الوهم ..



      ولكنه إنسان يولد من رحِم أم ليعيش حياة الخيال..



      ويعيش حياة الخيال ليصُدم بحقيقة تكون هي المصير ..



      لا أدري كيف تطاوعني أناملي وتنساب الحروف بسلاسة



      وأنا الحزين الميُتم المسكين المهضوم غرامه والمظلوم حلُمه ..



      هل يحقُ لها أن تُطالبني بالبقاء والنظرُ من بعيد كأنني سجين ..



      قالت إن لم تكُن حبيباً فكُن لي أخاً فريداً وصاحب حرف..



      ألم تعلم بأنها تَهدِمُ حُلمي وتحفر قبري وترشُ عليه الماء ..



      لا أطالب أحداً بأن يقفَ هنا ليقرئني ويفهمني .لا



      ولكنني في حالة عزاء أرثى نفسي وأندبُ حظي وأتجرع آلمي



      أنتظر من يقول المسكين ومن ينظر لليتيم على أنه مجنون ..



      وأُقسم على كلامي هذا بأنني لستُ الوحيد شريد أحزانه ..



      هجير كلامه..يتيم عشقه ..من داعب المنون يوماً أشجانه ..



      فارداهـ صريع حُلمه وقتيل أمنياته وشهيد حبه وغرامه ..



      لم يتسنى له الوقت ليعبر عن حاله متمنياً أن تكون حلاله ..



      أن تعيش بين جناحيه قريرة العين وليدة العشق والغرام ..



      كطفلة ملائكية طاهرة تُغني ببراءة تنشد الود والقناعة ..



      تعيش لا لأجلها هي ولكن لتمضي في سلام معه ..



      تقدم حاجاته على حاجاتها ورغباته على رغباتها ..



      باسطة له أكفَ الراحة تعكس أنوثتها تلك بصراحة ..



      في صدق شعور وأخلاص حضور ونشوة حُبٍ يثور ويثور..



      كلما رمقته بنظرتها الفاتنة ولامسته يدها الناعمة ..



      كقديسة تتلو الحروف التي تُسكن الرياح الثائرة ..



      وتهدئ من روعه بجمال عينيها اللؤلؤية تلك ببراعة ..



      فأي نظرة تلك التي أستطاعت أختراق قلبه كرصاصة..



      لعمري إن النساء لتغار وإن الرجال دون مثيلاتها في فرار ..



      ليس إلى جنة ولكن إلى نار !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • اخي المبدع (( ورود المحبة )) ..

      جميل ما قراته هنا ..

      فكلماتك تلك تستحق التعجب ..

      سلمت يداك اخي الغالي و سلم قلمك..

      فانت مبدع حقاا ..

      وفقك المولى في كل وقت تكتب فيه ..

      و لك كل احترامي ..

      اختك (( أنفاس ))

      :)
      الآ بـذكـــــر الــلــهـــ .. تطمئنـــ القلوبــــ .. :)


    • أنفاس ناعمة !
      الأبداع كما أقول دائماً وأبداً هو تشريفكم لي هُنا
      فهو ما يدفعني لأكتب دون توقف !
      ملامستكم لأحرفي وقراءتكم لي هي أجمل من كتاباتي !
      فشكراً بعمق البحر وسطوته وعلو السماء وأرتفاعها !
      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • تَذكري بأنك أخترت تلك النهاية ..لعمري أنها موجعة بحق ..
      لا أدري كيف ذَيلتِ السيناريو وكيف أنهيت ِ القصة ولكن ..
      أصُفقِ لك ببراعة أخراجك لذلك الفيلم الذي تصورته رومانسي..
      فإذا به ينقلب إلى فِلم رعُب في نهايته لم أصور نفسي البطل مع أنني
      كنتُ البطل حقاً دافعت عنك دفاع المستميت ودحضت من خلفك
      كل الشبهات وقاتلت لأجلك بضراوة أمير يقود فرسه بقلب أسد ضاري
      لم أتصور للحظة بأن مقطع من المقاطع شددت فيه على الغيرة النسائية ..
      ونسيت باقي اللحظات المؤنسة أي كاميرات تلك التي كانت تُصورني..
      بطلاً شجاعاً في حين أن كنتُ الضحية نهاية فيلم مروعة بحق ليتها لم تكُن
      كأبطال السينما كُنت أتخيل النهاية سعيدة واللقاء سيكون بالأحضان ..
      ولكنها النهاية التي أبكت الملايين من المشاهدين فها هي تنتقل من حضُن..
      أمير إلى أحضان رجلُ أخر أنقذها في أخر موقف بعد أن تأخرت ثواني ..
      كيف تُعكس الصورة ولماذا كان الأخراج بهذه القساوة المؤلمة والمرعبة ..
      لا أدري حقاً ولكن ما أعلمه بأن النصيب تدخل في حيثيات القصة فكانت..
      النهاية
      النهاية
      النهاية
      النهاية
      النهاية
      موت الأمير محزون مغموم تعيس يحتضن ورود المحبة التي رمتها في وجهه في ساعة حُمق..
      لم أصورها ولم أتصورها ولم أفطن إليها بل لم أقرأها كما يجب أن أقرأ وأن تكون ..
      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنا والحزن
      تتغير القوانين لأنها وضعية البشر من صاغها ولأنها قوانين
      فيجب أن لا تُكسر ولا يُغير فيها ولا يُبدل لدى العامـة
      من الناس ولكن ما نراهـ هو العكس !
      كيفُ تسُن قوانين لا تخضع للطبيعة إلا في حالات بسيطة جداً
      وإذا ما تم تخطيها أو تجاوزها رأيناهم كالمارقين من العدالة ..
      لا أدري حقاً ولكنها حين كان خيالها ملاك ..
      رمت بقوانين البشر وسارت على قوانينها الخاصة بها ..
      فها هي توظف قواها وعاطفتها وكل ما أوتيت من حكمة ورجاحة عقل..
      في القضية التي ترافعت من أجلها وأقسمت بأن تكسبها مهما كان الثمن..
      فهل حقاً نحن فهمنا كيف تصرفت وما الذي أرادت وهل كانت محقة ..
      في نظري البسيط وعلى حد فهمي !
      لا تُكسر القوانين إلا إذا وقفت ضد المشاعر الإنسانية !
      فيُقال : أتقِ شر الحليم إذا غضب ! أليس كذلك !
      إذاً لا بد أن نحترم إرادة الأنسان وإرادة الشعوب !
      لنعلم تمام العلم ونتيقين تمام اليقين !
      بأن الفتح قادم وبأن الحياة ستتغير وللأفضل شئنا أم أبينا ذلك !
      فالذي يهاب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر !
      وها هي يوم أن كان خيالها ملاك !
      لم تتوسد الحزن ..وتتدثر بالخرافات القديمة ..وتبكى على خيبة الأمل ..
      كانت أنثى لا تُعادلها أي أنثى أخرى في كفِ اي ميزان كان ..
      مع أن الحزُن كان رديفها طوال نشأتها !
      أبرمت صفقة مع القدر بأنها ستنتصر بعزم وإرادة من حديد !
      فكانت الغلبة لها وأصبحت كملكة النحل !
      وأينا يُطيق ذلك إلا من جعل من النصر قرارهـ والفوز مآله ..
      يقرئونها كما يشاءوا وتقرئهم بفكر حكيم وعقل قويم وتصرفٍ رزين ..
      فلا تفوت من الجملِ ما يُشكل العبارة التي تصُم الآذان إن قيلت فلا يُسمع غيرها
      ولا يُردد سوى قولها ..فيُنصت لها إذا تكلمت ..وينُتبه لحديثها إذا تلفظت..
      ولا تُغادرها نظراتهم ولا تفوت نظرتها لهم فهي سديدة الرأي فصيحة اللسان..
      أحب أن أخاطبها بفكري قبلاً وأنظُر لما أردت قوله فعلاً فأكون قد فهمت ..
      ما أريد قوله لها فلا أكون مُنتقصاً عندها في شئ ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      أستطاعت أن تستحوذ على فكري فتجعلني الكاتب الأول لها ..
      والسامع المنصت لها فكنت كما أرادت وكانت كما أريد ..
      أنا والحزن ..
      حضورك تشريف ووجودك بصمة رائعة بأن ما أكتب لم يذهب سدى..
      فشكراً لك وبارك الله فيك .
      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود
      عندما كانت خيال ملاك ..!!
      لم يكن للقوانين في عرفها وجود لذا فهي استطاعت ان تحقق ما كانت تؤمن به
      اتدري لمـــــا؟؟!!!
      لأن رجاحة عقلها كانت بقوة عاطفتها لذا عندما خدشت هذه العاطفة وتألمت ثار العقل لنجدتها فمتزجت عاطفة الانثى برجاحة عقلها فكان النصر !!
      لأنها تمكنت من القفز فوق جميع القوانين الوضعيه التي كانت تقيدها وتحد من قدرتها !
      كانت انثــــــى ولكن بصورة أخرى !!
      ليست صورة الضعيفة التي تحرص على جماااااااااااالها الخارجي وتطمس جمااااااااالها الداخلي بدعوى أنه جمااااااااااااال مغمور لا يلتفت إليه أحد !!
      أو بدعوى ان جماااااااااال الأنثى يكمن في ضعفها !!
      أصدقاً هذا الفكر ..جمااااااال الانثى اضحى في ضعفهااااااااااااا؟!!
      /
      ستعود هذه الانثى يوماً لا سيما إذا كان هناك حرف وفكر رااااااااقي يدعوهااااا
      /
      ورود
      قراءتك متعة لا يمكنني سوى محاولة تسلقها!!
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9

    • وجعٌ أجدهـ في جسدي وآلمٌ في رأسي ..وفقدان للشهية ..
      هل هو من الكآبة :أم حُزنٌ يتغشاني :أم كربٌ يتقلدُني ..
      ولعله خوفٌ ينبأني بقدوم رسالة لن تُعجبني بالمرة ..
      شعورٌ غريب هذا الذي يتردد بي في شهيقٍ وزفيرٍ متسارع..
      بتسارع نبضات قلبي !
      يا ترى هل من مفاجأت الدهر وفي اي ميزان سيكون !
      لصالح السعادة الغائبة المفقودة منذُ زمن ام لصالح الشقي الحزين ..
      أوهـ لعلها من نفثات الشياطين فأعوذ بك ربِ أن يحضرون ..
      لا أظنها كسابقاتها من نوائب الدهر !
      لم أُعد أؤمن إلا بما كتبه الله لي وأنا في بطُن أمي !
      من رزقٍ وعمل ٍوآجلٍ وشقاء وسعادة !
      آللهم إن كُنت كتبتني شقياً فأبدلني وأكتُبني سعيداً !
      هذا كان دُعاء عُمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاهـ ..
      وسأقول كما قال حبيبي ومصطفاي وسيدي صلى الله عليه وسلم .
      ما أنا في الدنيا إلا كرجل أستظل بظل شجرةثم راح وتركها ..
      نعم فالأجل فيها محتوم والرزق عند الله معلوم وما كُتب على اللوح المحفوظ.
      كائن بإذن الواحد الأحد !
      فكم حاجتنا إلى تلك النفحات الإيمانية الربانية بدعوة الإيمان اليقين ..
      فما شاء الله كان وما لم يشا لم يُكن أعلمُ أن الله على كل شي قدير
      وبأن الله قد أحاط بُكل شئ علماً وأحصى كل شئ عدداً ..
      يوم أن كان خيالها ملاك..
      تعُلمت منها الصبر واليقين تعلمت كيف أُناجي رب العالمين ..
      بقلبٍ خاشع ولسان ذاكر وبدن على البلاء صابر ..
      آللهم لا تجعلنا ممن يقولون ما لا يفعلون وأن يُحمدوا بما لم يفعلوا !
      أستغفرك ربي وأتوب إليك وأعول أجابة دعائي عليك ..
      آللهم هذا الدُعاء ومنك الأجابة وهذا الجَهدُ وعليك التُكلان ..
      والحمدلله ربِ العالمين.

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنا والحُزن ..
      صدقتِ فلم تُكن قوتها تكُمن في جمالها الخارجي ولا حتى ملبسها وما تملك
      من حطام الدُنيا لا ولكن في جمال قلبها وطيبته وحُبها لفعل الخير ومساعدة الغير..
      ليس الجمال بأثواب تُزيننا إنما الجمال جمال العلم والأدب
      هكذا تربت منذ نعومة أظفارها تربت على برِ الوالدين ومعرفة قيمة الأخوان
      على فعل المعروف وترك المنُكر على التعلم وترك الجهل على قول الصدق
      وترك الكذب والبهتان والفجور !
      أتعلمين شيئاً أنا والحزن ..
      لم تُكن تتفوهـ بالكذب وإن كان مُزاحاً على الأطلاق ولم تُحب التظاهر
      بما ليس لديها لا فهي بسيطة جداً مع أنها أوتيت جمالاً ظاهرياً وخفياً ..
      لدرجة أنه ومن حماقتي تصورت بأنها رُبما ليست من عالممنا ..
      وبسبب ضعفي وقِلة حيلتي وعدم فهمي فقدتها في لمحة بصر ..
      فكان عقابي أن خسرت اليد التي أمتدت لي بالعطف والحنان ..
      قال لي أحدهم مظُلوم أنت بفراقها فقلت له ولما لا تقول ظالم ..
      فتلك أنسب كلمة لمن لم يعرف قدر أنثى بتلك المكانة والمنزلة ..
      لم أندبُ حظي منذ حينها ولربما تسائلتم لماذا ؟ لسبب واحد فقط..
      أنني كنُت أستحق العقاب فهو ما يمنحني القوة لأتوب وأثوب لرشدي..
      كُنت لها الأخ المعين فلم ينقصها شئ وأنا معها طاهرٌ أمين يكفيني آنذاك
      أنا أراها راضية بل كفتني إبتسامتها فلم أطمح حينها لأن أكون أكثر من
      أخ تستعين به ويكون لها حرزاً من كل ما قد يلتبس عليها ودرعاً يحميها
      من كل ما قد تتعرض له ..ومع هذا ..لم أبذل قصارى جهدى لحمايتها ..
      ليس من نفسها فقط ..بل من كل ما قد يسلبها سعادتها وحبها للحياة..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      كان خيالي حينذاك ملاك ..
      وما أن تعادلت الكفتان حتى ..يُغير الله من حال إلى حال ..
      فمن منا الذي تغير..وسأقول نعيب زماننا ..
      شكراً على المتابعة أبقى هُنا في الضيافة معززة مكرمة ..بورك فيك ..
      أخيك / ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صبآحك سُكر فيض قلم

      ومن { نحن}
      سوى عقول ومشاعر متنقلة
      قد تصدر من الجوهر ذلك الوجود الحتمي الصادق
      من ثنايا الذات اليقينيه كلمات لا يوجد لها صدى
      نخلق الحرف لنتسامى لنكتشف عمقنا وعمق غيرنا
      من خيال من حقيقة من تفاصيل عديدة
      ,.
      خيال بات أن يعشق حقيقة
      بين السطور خيالك تتأرجح بهآ المثالية
      بين واقع صعب مر وبين خيالك العذب الجميل الحُر
      نقرأك وكأننا نُشاهد شريطا تصويريا يمر أمامنا
      يحكي قصة من أجمل قصص ألف ليلة وليلة
      أبطالهآ أمير وأميرة
      إلى حد الشعور بكل حرف يسقط منك
      إلى حد النظر لأطيافك و أميرتك
      إلى حد الرغبة في المزيد من تفااصيل
      خيالهآ حين كانت ملاكك
      حقا ممتع
      هُنا تدمن قلوبنآ وعقولنآ وأقلامنا
      على العودة بإستمراار إليكمآ
      ,.

      جنآآئن يآسمين لقلبك
      فلورآ
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • كان يا مكان في قديم الزمان ..كان وكان وكان ..
      m!ss flora
      ما الفرق بين القراءة والكتابة وما الفرق بين الحقيقة والخيال
      هل هُناك أي ترابط أو صلة ولو من بعيد من الممكن أن تربط بينهما
      قصص نسمعها ونُسر وأخرى تُحكى لنا فيقشعر البدن ويصفر ..
      وهُنا وهُناك وبينهما تكُمن الملابسات والمُشاهدات والتقارب ..
      فليس القصد أن نسمع ونكتب ونقرأ ولكن المراد التفكير ..
      ألى اي حد قد يصل التشابه ولماذا التكرار ؟
      هنيئاً لمن كان قرير العين مرتاح البال لا يكُدر صفوه لا دنيا ولا مال ..
      ولا عشقٌ ولا غرامٌ ولا خيال !
      هنيئاً لمن كان له عقل يُفكر به وقلب يثق فيه وأخوة ينصحون له ..
      الأمير والأميرة ظن الناس بأنهم قد رحلوا إلى عوالم أخرى فضيقوا واسع ..
      وكأن الحال يُطلق على الأغنياء وحدهم أو الملوك والوزراء ..
      ولكن الأنسان الفطن أمير نفسه وطبيب قلبه ومُعلم عقله ..
      فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجـدها أخـذها بحـقها ..
      يوم أن كان خيالها مـــلاك ..
      كانت مُجرد طفلة بريئة تسعى لأن تكون كشجرة طيبة
      تؤتي أكلها كل حين ..عندما تربت على السليم
      فكانت مثالاً رائعاً على الخُلق والأدب والقيم الجميلة
      ستبقى بيننا سنتذكرها بإستمرار لأنها كانت قدوة صالحة للجميع
      هكذا كانت وكذا سنكون وسيكون من بعدنا ..


      يجب أن نثق بأنفسنا طالما نمشى في خطىً متزنة ومعالم واضحة
      لا تشوبنا أية شائبة ولا ندخل في الشك والريب يجب أن نكون
      صريحين واقعيين نطلب الخير للجميع ونمد أيادينا لكل المحتاجين
      أن ننصح بصدق ونداوي برفق لأننا مع الحق والرفق لا يكون

      في شئ إلا زانه ولا ينزع من شئ إلا شأنه .حديث شريف ..
      أن الله مع الرفق ويُعطى على الرفق ما لا يُعطي على العنف
      وما لا يعُطى على ما سواهـ
      فهو رفيقٌ يُحب الرفق .
      فلنكن رفقاء بأنفسنا بأخواننا بزملائنا بأهلونا بكل الناس الأخيار الطيبين ..
      وشكراً على بهاء إطلالتك الرائعة هُنا ..
      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أعلمها..

      تلك المربية الصبوره.. تلك الروح الحنونه.. أشتم فيها رائحة الأمومه

      أعلمها.. كلما ثقل قلبي.. وفاضت عيني.. وتهالكت أوصال جسدي..

      أدفن نفسي فيها.. اقترب من نار غضبها.. لتطفئ عني حزني وسذاجتي..

      احتمي بدفء نبضاتها.. لأستعيد انتظام دقاتي..

      أعلمها كثيراً أخي ورود..

      تلك الملاك، كنت أدرسها منذ كنت طفله..

      أراقبها عن كثب، ابتسم من انفعالاتها وانبهر من استنتاجاتها

      قلما تخطئ، ولكن حمرة وجنتيها تجبرني على الابتسام والمراوغه.

      لابد أنها أمي..

      غريبة الأمور هنا، أعتقد أنها مجنونه.. أعتقد لهذا السبب النساء ملائكه..

      بسبب الأمومه.. لم أكن حقاً أفكر فيها بهذا الشكل، وكنت أتضايق من هذا الوصف

      من تلك النظرة الخيالية للنساء، فهن خلقن من تربة الرجال فلماذا يصبحن غيره..

      واكتشفت أنه بسبب الأمومه.. نعتقد فيهن ملائكيه.. فأنا أجدها حقاً ملاك..

      بل ملاك جميل، احتضنته الأرض، لترسم السعادة في حياتي..

      جميل بوحك لهذا اليوم.. جميل جداً.. فلقد جعلتها أقرب للنظر.. منه إلى الخيال..


      لك تحياتي.. وتقبل مروري..

      أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • تتحدثين عن الملاك الأسمى الذي لا يوجد له مثيل بالأرض
      عُيون هِند
      تلك التي حِملت ثقلاً لمدة 9 أشهر فكانت النتيجة الجفاء والعقوق
      تلك التي ماتت ألف ميتة وميتة وهي تلد أبناً ظنته سيكون باراً بها
      تلك التي أن ماتت وهي تلد فهي شهيدة
      تلك الغالية الحنونة مربية الأجيال التي لا تنام حتى ينام وليدها
      ولا تأكل حتى يأكل ولا تشرب حتى يشرب ولطالما سهرت الليالي
      وفي الأخير تمنعه زوجته من أن يكون باراً بها ليقدم لها الطاعة والولاء
      ولها الصد والبغي والجفاء !
      تلك التي أخرجت اللقمة من فهما بعد أن أستطعمتاها أبنتيها
      فضمن لها النبي صلى الله عليه وسلم بذلك الجنة ..
      تلك التي عانت كل المُرورة لتُذيقنا الحلاوة وعاشت الحرورة
      بأنواعها لنجد البرودة عن أي ملائكية نتكلم وعن أي أمٍ نحتفل
      يجب أن نمجد ذكراها ونخلد صفاتها في حياتنا لتكون هي الأميرة بحق
      عيون هِند ..
      لا يدخل الجنة عاقٌ لوالديه وقد نهى الرب بكلمة التآفف فكيف بالأسوء من ذلك ..
      أمي أبعث إليك برسالتي هذه المستعجلة لأتداركك قبل أن أندم ندماً لن أفيق منه
      ما عشت أبعث إليك بكل وردة جميلة من ورود المحبة والوفاء والطيب والأخلاص
      أبعث إليك بأبتسامة عريضة ملؤها الجميل لما صنعته يوم أن كنت طفلاً صغيراً
      لا أفقه شيئاً من أمري فكنُتِ تُطعمينني وتسقيني وتُلبسيني وتُدثريني حتى أنام
      أبعث إليكِ برسالتي التي لُفت بالنقص دون الإتمام لتقصيري في حقك وفي
      قيمتك في قلبي أسئل الرب أن يسامحني أن قصرت في حقك بأي شكلٍ
      كان من الأشكال في كلمة أو في نظرة أو في عدم أستجابة لندائك أو
      حتى لعصيان أمرك وأستسمحك أن تقبلي مني حياتي فداءاً لك يامن
      ذرفت الدمع لأجلي ودافعت عني ووهبتني معنى الحياة وجمالها فلا
      وجودي لي لولاك أيتها الأميرة الجميلة الدافئة الرقيقة الناعمة الكريمة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لن أذكُركِ لن أرجع بذكراتي للوراء وسأنسى الماضي ..
      فليس لي مستقبل من بعدك ..
      سأنسى الأيام الخوالي التي جمعتنا على قافية بيتٍ واحد ..
      سأدعو ربي بأن يُنسيني جزءاً من ذاكرة كُنت فيها معي ..
      لم أعُد أرغب في ذِكرك ولن يُثنيني هجرك عن بُعدك ..
      فأنتِ لم تكوني هي من كان خيالها ملاك ..
      أسأت الأختيار وأطلتُ الأنتِظار ..
      أرحلي ..إلى ..حيث لا فرار ..إلى حياة تخلو من الأفكار ..
      فلستُ ممن لا يُجيد الدفاع عن نفسه ولا القتال عن حُلمه ..
      فيتُرك أمنياته معلقة بين الظن والشك والخوف والرهبة ..
      أعترفُ بأني كنتُ مرمى سهل وبأنك لعبتِ ببراعة ..
      فلم يكنُ في ظني بأنك قد تصطنعين البراءة فحسبتكُ حَمَلٌ وديع ..
      وهاآ أنا ذا أُصفقُ لك ببراعة لأعجابي الشديد بمهارتك الأنثوية ..
      قد لا أحتمل الخسارة ويكفيني بأني دافعتُ عن ما أريد بجسارة..
      قلتها لكِ يوماً بأني لستُ من يُهزم ومن يأسرهـ الندم ..
      عندما أردت أن أفوز بك دون غيرك ..
      فاق خيالي كل تصور حتى ظننت بأنني سأقتلع الجبال ووعورتها ..
      وسأفُجر البحار من باطنها شعور مقتال لا يعرف اليأس ولا التراجع..
      ما همني أن لاموني الناس فيك ولكن همني أن تخذليني في غمضة عين..
      قد لا يلتقى فكري وفكرك وقد تكون القواسم بيننا غير مشتركة ..
      ولكن تذكري كلماتي هذه !
      كل ما أردته هو قلبك ..

      فأين هو قلبُك ؟ الفراق لم يكُن رغبتي ولا رغبتك والرحيل
      ليس بخاطري أو بخاطرك !
      ولكنها الساعات التي أزفت بالرحيل فلا صُراخ ولا نحيب ولا عويل ..
      يوم أن كان خيالكُ ملاك ..
      ظننتك أشدُ مني ضراوة وقناعة وبأنك ستقاتلين لاخر رمق من حياتك ..
      ظننت بأنك ستزفرين معي آلم الموت وستشهقين قبلها طعم الحُب ..
      ولكنها كانت نهاية من النهايات الغير مُتوقعة النهايات الغير محبوبة ..
      والغير مرغوب فيها ..سأشهقها لوحدي وسأزفرها بنفسي ..
      مودعاً كل خفق جميل وجدته منك وكلُ نبض شابه نبضي ..
      هي النهاية إذاَ ..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ماشاء الله,,,

      ي الله روعهـ م سطرتة أناملكـ خيال في قمة الروعهـ..إستمتعت بقراءة كل هذه الخيالات....سقطت م عيناي دموع ..... أشعر اني ذهبت لعالم ثاني..
      ربي يوفجكـ خيووو..
      تقبل مروري المتواضع..يعجز اللسان عن التعبير..

      تحياتي..خيتك :أميرة الجمـــــآل
      قالولي الناس{ياحلوه}قلت¸¸ღ ايش الجديد..؟! حلوه والكل{يبيني}وش ذنبي دام¸¸ღ الحلا مبتليني¸¸ღ
    • في هآلزمن صآر آلوفآء بآلنآس مبدأ .. [ منعــدم '


      0 وفي هآلزمن صآر آللعب بعيون بعضه {مـرجله ..!
      في هآلزمن يآقلهم أهل 00~ آلمكآرم وآلذمـم 00
      في هآلزمن يآكثرهم أهـــل -
      .. آلحكي وآلبلبله .. }
      ......



      قالولي الناس{ياحلوه}قلت¸¸ღ ايش الجديد..؟! حلوه والكل{يبيني}وش ذنبي دام¸¸ღ الحلا مبتليني¸¸ღ

    • ستفارقها إذاً..

      كأنه احتمال لا يحتمل التصديق..

      ربما لا تقبع الخسارة في الفراق..

      ولكن ..

      لكل شئ نهاية، كالخيال..

      فهناك لحظة نستيقظ فيها على الواقع..

      نلملم بعض أنفسنا، بعض أحلامنا..

      ونفارق..

      نفترق، ليس لأن الحلم لم يعد جميلاً..

      ولكن، لأنه لم يعد كافياً..

      كملاك، كانت في إحدى الأيام تتقلده..

      عندما كانت أفكارها، مشاعرها، كالملاك..

      يبدوا الألم غير كافياً.. أن نمزق صورة جميلة..

      ولكن .. لابد لنا من إرخاء قبضتنا.. لترحل عنا في ابتعاد..

      أو نرحل عنها باعتقاد.. أنها ليست كما كانت عندما أمسكناها أول مره..

      ترحل قصاصات الورق، عبر جداول هوائيه..

      وستمسكها أيادٍ أخرى.. لا تعلم شيئاً منا.. وهذه الصورة الملائكية..

      وتنتهي الملائكة من الأرض.. لتستقر في السماء..

      وتنتهي الملائكة على الأرض.. لنصبح جميعاً نساء..

      ولا نتذكر امرأة كان خيالها ملاك..

      أعتقد.. من حقنا أن نشعر بالألم مثلك..

      لأنها فشلت أن تكون..

      ولأنها تحولت إلى مجرد صورة أخرى..

      لا أعرف حقاً.. كيف يبدوا التصاقنا بالشيء..

      ربما يكون صعباً.. انتهت الملائكة..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • يوم يَفقِد الظِل الخفي توأم الروح ..

      ويبقى معلقاً وحيداً في عالم الأطياف..

      في حالة حُزنٍ كئيب قد مُزقت أحلامه..

      وطُمست بداخله معالِمُ الحياة ..

      أنتهى الحلم إلى تلاش باطني ..

      تعكِسُ حناياهـ رغبة الفقد تلك ..

      يوم شرب السُم الزعاف طواعية ..

      يوم أن كان لونُ رمادهـ أحمرٌ غامق ..

      وسواد ليله أختلط ببياض قلبه الصادق..

      ظنت كسابق عهدها به يوماً مارق ..

      يوم أن كان خيالها ملاك ..

      أرتسمت على شفتيها البراءة ..

      خاطبها بقلبٍ حزين مشُفقٌ عليها ..

      قائلاً فقط دعيني !

      أهُربي لأبعد ما بين المشرقين ..

      وقد أقسم بأنه لم يُكن يئساً ولا قنوطاً ..

      ولا ضعفاً ولا إستكانة ولا هروب ..

      وإنما أهواء خفية أنقسمت إلى نصفين ..

      نِصفٌ مزق قلبه ونصِفٌ شتت عقله ..

      وكأنه يقول إن كان حُبك صادقاً ..

      فأتركيني لحال سبيلي ولا تسأليني ..

      الَظلُ الخفي سؤالاً واجه نفسه مرات..

      كثيرة ومريرة !!

      وفي كُلِ مرة يحاول الإنتصار !!

      من نفسٍ تتوق إلى الفرار ..

      من أوجاع يستحيل على البشر تَحمُلها ..

      فكانت خيال ملاك تراءت له ساعتها ..

      مفارقات عجيبة بين السبت والثٌلاثاء ..

      وكأنها حقائق تُلبس العقل طاقية الأختفاء ..

      فيظل يلتوى الفِكر ويذوب حتى يضمحل ..

      وكأنها تقول أخاف عليك أيها الظِل الخفي ..

      مجرد أن أعرف أسبابك سأبتعد عنك ..

      مع أنه لم تُكن هناك هذه المرة أية أسباب ..

      مفهومة أو معلومة أو حتى منطقية ..

      مجرد حُزن عميق يخترق الصدر ويحرِقُ الجوف..

      ليشتعل بعد ذلك ناراً تُدمر ما تبقى من ذكريات ..

      يا ألهي من الذي يخافُ على الأخر ..

      متشابهات فيهُن الصور مختلفاتٌ في العُمر ..

      عندما ترتجفُ اليدان أثناء الكتابة المجنونة ..

      فلا عاقلٌ يفهم ولا رشيدٌ يعلم ولا حبيبٌ يندم ..

      تبقى علامة الاستفهام تقول أنت أخرُ من يعلم ..

      يوم أن كان خيالها ملاك ..

      جاء ليكتبها فكتبته وليرسمها فرسمته ..

      فاختلفت الكتابة ولم يختلف الرسم ..

      لن تعود هي كما كانت يوم أن كان خيالها ملاك..

      ولن يعود الظل الخفي يوم أن كان مرئياً معلوماً ..

      سيعود لوكره من جديد ويختفي في كهفه الفريد ..

      يتلو أنشودة الفراق ويسمع صدى الصوت الخفاق ..

      لم يكُن يُريد سوى توأم الروح التي سيغيبُ عنها مُجبراً ..

      جبارة هي الحياة قاسية هي الظروف مُختارة هي الأسباب ..

      كيف لا وقد أقسم بأنها لن تناوله الصحيفة من جديد ..

      ولن تأكُل من اللُبان الأخضر بنعناعه البارد ..

      حــــــــــــــــرام عليـــــــــــــــــك ..

      ككلمة قرئها في أخر رسالة وُجهت إليه ..

      قبل إغلاق الهــــــــــــــــــــــاتف ..

      سائلاً نفسه هل هو حقاً حرام ..

      لطالما أحب أن يركُن مركبته بجانب مركبتها ..

      ويُبادلها أطراف الحديث المسروق في خوف مكشوف..

      لينتهي بها الحال في سجن غُرفة العمليات تلك ..

      لن تعود الأيام كما كانت فيلتقيان ولكن ستظل الأرواح..

      تتعانق من بعيد ..في ظِل الحروف المخفية كَظله الخفي ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عُيون هِند .
      أين طوق النجاة ..في بحر تتلاطم أمواجه ..
      وسفينة هرئة قديمة يحملها البحر تعاطفاً وشفقة ..
      من هُم الحالمون بيومً جميل هادئ لا يشبهه أي يوم ..
      من الجميل جداً أن نسعى لكشف الحقيقة وإن كانت غيبية..
      ولكن ألم يكُن من الجميل أيضاً أن نتركهُا كما هي ليبقى ..
      جمالها في سر خفائُها وعدم كشف أغوارها ..
      عندما نعيشها كذبة نظنها من أعماق قلبنا صادقة ..
      بين هي ملابسات وأوهام وردية يُخشى على العاقل منها ..
      ألم يكُن الملاك خيالاً في عقولنا رغم وجودهـ والتصديق به ..
      من يشرب الحُزن كأساً مُراً مذاقه يندم ومن يشرب السعادة ..
      ألن يندم يوماً ؟
      تحوم الُغربان حول نفس حياة تتمنى أن يُزفر ويموت ..
      وتأكل هي الجيفة لتعيش ويعيش صِغارُها ..
      اليس من حقها كأم أن تبحث عن لُقمة العيش ..
      فأين الظُلم وأين الطُغيان ألم تُكن مفارقات عجيبة ..
      عندما تعيش هي ليموت هو ويموت هو لتعيش هي ..
      فتستمر عجلة الحياة فيكون هناك الأقوى والضعيف ..
      ويالها من حياة حين ينتصر الضعيف ويُهزم الأقوى ..
      هل أمسكت ِيوماً بيدك سيفاً فهززته وأعجبتِ بحدة نصله ..
      هل زهوت يوماً وأنت تركبين فرساً جميلة ..
      نعم نعم نعم
      فالفرسُ مُسخرة ليركبها الأنسان ..
      والشاة تُذبح بيدٍ باردة ويسيل دمها لتُصبح على المائدة ..
      أين الخيال هُنا وأين الحقيقة ومن فينا الملاك ومن فينا الخيال ..
      أصول اللعبة المتعارف عليها يختلف عليها اللاعبون ويتعاركون ..
      رغم أنهم هُم من سنَ القوانين ..
      لأنها من عالمهم اليس كذلك ؟ ...؟
      ولكنهم لا يلعبون في هذه الحياة بقوانينهم المتعارف عليها أيضاً ..
      والمعروفة لديهم والمُشاهدة كالشمس المشرقة ..
      عن أي صورة ملائكية بتنا نتحدث !
      لم أعُد أرها سوى صورة مزقتها عواصف الدهر ..
      محاولة أختراق قناعات تولدت لدينا لنُهزم هزيمة تلو الأخرى ..
      ونقوم من جديد نسعى وراء النصر لنُهزم من جديد ..
      وعندما ننتصر وتتلاشى الصور ونرى بأننا قد فُزنا ..
      يهزمنا الموت في لحظة عجيبة وقد هزمنا من قبل مرات ومرات ..
      فما الفرق بين الفراق والموت والبعاد والهجر والرحيل ..
      هي أسماء واحدة تتكلم من منطق صحيح متشابه لا غير ..
      عجيبة هي الحياة والأعجب ما فيها نحنُ البشر ..
      لا تكترثي أختاهـ هي فضفضة لا تُعني أحداً ..
      لله الأمر من قبلُ ومن بعد ..
      سلمت يُمناك وبورك فيك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أميرة الجمال
      حضُورك هو الأجمل هُنا ..شكراً على جميل كلماتك ..
      نحاول أختراق بعضاً من الأوجه الغير مكشوفة ..
      والغير مرغوب فيها من حياة خيالية وأخرى حقيقة ..
      وبين أطوار غريبة تتقاذفها الحياة وبين النفس الغريبة ..
      وللحديث أشجان أبقى هُنا سُررنا بمرورك ..
      أخيك /ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إنبعاثات وهمية من الخيال تخترق الجدار الحاجز !
      ووخزٌ مصدره الحيرة !
      حراك الجسد وهو مُثخن بالجروح !
      عالمين طغى أحدُهما على الأخر !
      في كلاهما القوة والضعف توأمين أخرين !
      آهـ كم أكرهُـ التردد !
      ليت أمي لم تِلدني !
      لستُ ممن يقبل بالتنازل دون عراك !
      حين تُسلب حقوقي مني عُنوة !
      يوم أن كان خيالها ملاك .
      وقعت ضحية ملابسات لم تفهمها على الأطلاق !
      بيد أنها صاغت حروفها بإتقان !
      وليس كل ما يلمع ذهب !
      تداخلات تُجانب قُدرات مصطنعة !
      وحقائق تُغير على أوهام لتصنع منها حقائق !
      ولا يُعقل أن نصنع من اللاشئ ..شئ ..هذا في مفهوم العامة !
      وفي مفهوم الخاصة هنااك شواهد وتجارب ووقائع مغايرة !
      هل لديك أسئلة لا ترغبُ بطرحها لأحد مهما كان قُربه منك ؟
      هل توجد أجوبة تفضل أن تحتفظ بها لنفسك فلا يطلع عليها غيرك ؟
      هل لديك طموح ..أماني ..أحلام ..أفكار غريبة بعض الشئ ؟
      زوجين أثنين يختلف كلاهما عن الأخر
      رغم أنهما يشتركان في النوع والشكل والرائحة والهدف !
      إلا أن هناك بواعث تَصِدر من كليهما لا تتفق مع الأخر !
      أن نعيش الأسرار لتبقى أسرار هذا في ظني وهم أخر !
      ولكن أن نحافظ على الأسرار كونها أسرار فذلك هو المنطق!
      *فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ *تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا *
      نعم يجب أن نحذر أشد الحذر فليس كُلَ ما نراه نفسره بمفهومنا البسيط .
      فنكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا .
      يجب أن ننُظر برؤية وبحكمة وأن نقرأ أنفسنا جيداً قبل قراءة الأخرين .
      ولا نقول بمنطق: ما أريكم إلا ما أرى ولا أهديكم إلا سبيل الرشاد.
      ويح قلبك ورد إن لم تفهم نفسك جيداً فتسوقها إلى قدر محتوم .
      نصوص أحاول الألتفاف حول بعضها بشئ من الحذر وأحيطها بإيهام لا يُفهم ..
      كالذي يحاول إيجاد طريقه من خلال فكر الأخرين فيسترشد بهم ويستفيد منهم ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      أردات أن تكون هي الحقيقة ويبقى خيالها كما هو ملاك ..
      ففوجئت بالحقيقة وبأنها خيال ..
      لو كان أحدكم في مكانها كيف كان عليه أن يتصرف ؟
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صفعة قوية وُجهت لِكلاهُما غيرت الكثير ..
      بدت متُعبة بعض الشئ تتمايل في مشيها ..
      كحُمى أصابتها شلت قواها وعادت ضعيفة ..
      لم تكُن أنُثى إستثنائية كما كانت تقول وتحكي..
      فها هي تعود لطبيعتها البشرية من جديد ..
      وكأنها تستنجد تطلب الغوث فلا مُجيب ..
      حاولت النفس إغوائها فلم تستطيع ..
      وحاول الشيطان أن يعدها ويُمنيها ولكن ..
      بفشل ذريع وتعوذٍ منيع صدت الألألعيب ..
      يوم أن كانت طفلة بريئة وعيون الحساد ..
      تعكس ما في القلوب من حقد وغل عليها ..
      لم تكن تلك القلوب مفتوحة على الخير ..
      هذا أن كانت تلك الطفلة البريئة يتيمة ..
      فكيف بها إن كانت مظلومة ووحيدة ..
      لم يشُعر بأناتها من كان منها قريب ..
      ولطالما أحرقت الدموع جمال وجنتيها ..
      لعمري أن لدموعها حرقة بالجوف تزيد..
      إي عبارات قد أصيغها في حق تلك المسكينة..
      سوى أنها أحبت الحياة لأنها لم تملك شيئاً أخر ..
      جاءت إلى هذه الدنيا فقيرة وحيدة ضعيفة ..
      مهضومة الجناح ..
      وها هم الأن يحاولون سلب حريتها وإضرام
      النار في أمنياتها والقضاء على طموحاتها ..
      في الوقت الذي كانت تمد يد العون لتساعدهم
      كانوا يبطشون بأيديهم ويضربونها بدون رحمة ..
      تقابل عبوسهم وتكشيرهم بأنياب التعدي والتطاول
      بإبتسامة رقيقة شفيقة حانية تحمل معنى السلام ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      جاءت لتحيا حياة الكرامة وتعيش معها الإبتسامة ..
      ولكنهم رفضوا إلا أن يذلوها ويعاملوها كالأمة الفقيرة
      ما الذنب الذي جنته يا ترى ليلحقوا بها الخزي والعار
      وهي البريئة الطفلة الجميلة التي أحبت التواضع والرحمة
      بعد أن فقدت حنان الأم وحضنها الدافئ وشفقتها الحنون
      فلا أخوة لديها ولا أب يرعاها ولا قريب كان ولو من بعيد
      أهكذا تكون الحياة أحزان !
      أهكذا يكون التغلي أحزان !
      أهكذا يكون الحُب أحزان !
      الأنسانية أين هي ؟ الرحمة أين أختفت ؟الأخوة أين كانت ..
      هل كان أجرامها بأنها أحبت خيال يوم أن كان خيالها ملاك ..
      الأمر مُحير بعض الشئ ومُحزن وقاسي أفضل التوقف عن
      الكتــــــــــــــــــــــابة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قالت لي اليوم بأنك كاتب بارع ..ظنت بأني سأغتر بذلك .
      فقلتُ لها لستُ كذلك إنما كتابات وفُقت إليها صدقيني .
      سئلتني إن كانت عن تجربة واقعية أكتب وأكتب فقلت.
      إنما كتبتها يوم أن كان خيالها ملاك ..
      فقالت هل يجب عليك أن تكون صادق فيما تكتب ..
      وأن يكون من واقع تجربة قد عايشتها ..
      قلتُ لها : أما عن الصدق فنعم يجب أن أكون كذلك ..
      فأنا مسئول عما أكتب وعقول الناس أمانة ..
      وأما أن تكون عن واقع حياة عشتها فذلك ليس شرطاً ..
      قصص ألف ليلة وليلة شهريار وشهرزاد وغيرها من الكتابات التي
      تحمل الكم الهائل من المخزون الخيالي البديع والرائع قد تكون صادقة
      فهي تُعبر عن ما بداخلنا من أحاسيس نترجمها إلى حروف مرئية ..
      جمال ما يحمله هذا الكون والذي يتجلى كذلك في خَلقِ الأنسان ..
      ينعكس إما إيجاباً وإما سلباً بحسب نشأة الأنسان والبيئة التي تُحيط به ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      أخذت على عاتقي أن أنصفها وأن أكون معها وأدافع ولو فديتها بحياتي ..
      فهي تستحق أن تعيش مُكرمة معززة محبوبة مرغوب فيها ..
      لقد بحثت عنها في كل مكان وأقسمت أن أجدها لا لشئ ولكن ..
      لأعبر لها عن ما بداخلي وأرد إليها جزءاً بسيطاً من كرمها وعطائها ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      رأت بأن أختفائها وبعدها عني سيسعدني ويبقيني على قيد الحياة ..
      ولكنها لم تعلم يقيناً بأنها متُنفسي وبأنها من كانت لي حياة ..
      أحببت عبق رائحتها شم أنفاسها رؤية محاسن وجهها النظر لعينيها ..
      لم أكن أرغب فقط لحمايتها من الغير بقدر ما أريد حمايتها من نفسها ..
      فكانت النتيجة أنها من حاول حمايتي من نفسي ..
      القصة طويلة بعض الشئ ولا أستطيع سردها تكفيني هذه الوصلة الأن ..
      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود
      سرد ولا اجمل لخيال ملاك
      /
      لعل الخيال يستوجب خيال لكي يتعايش معه لذا فهو يهجرنا ويتركنا بعد ان نتعلق فيه ربما لانه يكتشف حقيقتنا أو نحن نكتشف حقيقته ونرى أننا نظلمه إذا جعلناه يعيش بيننا فسوف ندنس الطهارة التي يتمتع بها!
      /
      ربما من الأفضل لك ولها ان تظل خيال ملاك ...وتبتعد عن محيط الهلاك الذي ينتظرها من خلال التعايش معنا !!
      /
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9


    • أنـــا والحـــزن ..
      رأي قد يحتمل الصواب ..وفيه بعضُ المجازفة ..
      اليست الدنيا صراع للبقاء ..

      اليست المشاعر حقيقية .. والخيال وهم ..فلماذا قد نتعلق بالخيال إذا ً..
      لماذا نُحب القصص الخيالية وتُبكينا إذا كانت حزينة كالأفلام والمسلسلات ..
      أتعلمين أنا والحزن ما الذي يعتمر قلب الواحد فينا ..

      نبضٌ لا يُشعر به حزنٌ لا ينتبه إليه ومشاعر تخذلها مشاعر ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      أستطاعت أن تتحدث بوضوح ..وأن تُعبر عن ما بداخلها ..
      لم تكن تُحب أن تكبت مشاعرها فيتولد عندها أحتقان يمرضها ..
      أرادات فقط أن تعبر عن ما بداخلها ليقرئها الغير فيشعرون بمرارة ما تعاني..
      وكأنها أرادت من شبيهاتها أن يقرئن ما كتبت ..
      فيشعرن ببعض الآسى حيالها ..
      لا أدري ولكنها هي الحقيقة ..
      شكراً
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود
      من قال ان المشاعر حقيقة ؟؟!!
      بل هي خادعة !!
      كثيراً ما ننغمس فيها حتى الثمالة ...وبعد ذلك نكتشف زيفها!!
      نميل للحزن ربما لانه الحقيقة الوحيدة التي نصدقها ...لا ادري لما ؟!
      ولكن ألا تتفق معي أن الجميع يتأثر بالمشهد الحزين بينما لا يترك فيهم المشهد المضحك نفس التأثير !!
      /
      نتعلق بالخيال وقد نعيش في وهم من شعور فقط لنبقى على قيد الحياة !
      /
      يو م كان خيالها ملاك ..كانت طاهرة واضحة لذا لم تتمكن من العيش معنا لأن طهارتها تتنافى مع الفساد الذي يعبث فينا وفي مشاعرنا !!

      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9


    • أنــا و الحــزن ..
      ربما فهمتك هي أكثر مني فقراءة أنثوية قد تختلف نوعاً ما ..
      كأختلاف وجهات النظر شئ مثير للجدل أن تختلف النساء ..
      كأختلاف الزوجتين على زوج واحد ..
      رغم أن لهم نفس الحقوق ونفس الواجبات ..
      كاختلاف الغيرة بين أمرأة وأخرى وبين رجلٌ واخر ..
      هو ليس تذاكي بقدر ما هو أستنتاج من فكر إلى فكر ومن ثقافة وثقافة ..
      قد تكون حسابات مغالط فيها وقد تكون نظريات مشكوك فيها كله جائز ..
      أعطي الطُلاب ورقة وقلم وبعض الاسئلة المعقدة من هنا وهناك ..
      ستلاحظين تفاوت الأجوبة مع أنهم في نفس السن وفي نفس الفصل ..
      وقد ينحدرون من بيئة واحدة ..
      العلم هو من الأساسيات والفهم تابع يتقدم العلم وكلاهما يعتمد على الأخر ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..

      بحثنا عن قراءة سريعة نوعاً ونسينا أن نربط الشواهد بعضها ببعض ..
      لذلك كانت هناك حلقة مفقودة لم يتم العثور عليها ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      فسرت هي الخيال بمعنى أخرى وفسره العبور بمعنى أخر ..
      مرور مفعم بالمحاولات الطيبة وردك ثرئ فشكراً لك..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • بسم الله الرحمن الرحيم..


      أسعد الله صباحك أخي ورود المحبه..

      أتعلمين أنا والحزن ما الذي يعتمر قلب الواحد فينا ..
      نبضٌ لا يُشعر به حزنٌ لا ينتبه إليه ومشاعر تخذلها مشاعر ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..



      الغريب في كلماتك أختي أنا والحزن أنها واقعية جداً علينا نحن الحقيقيين..

      فكيف بالخيال ،،

      لا نشعر بقيمة الابتسامه إلاّ عندما نبكي أو نتألم.. فنشعر بالحاجه إلى الضحك..

      .. لما يكون الأمر غير مفهوم لدي وأحاول شرحه..

      حقاً لا أعلم.. أعتقد أنها سلسلة من الإسقاطات..

      عندما كان خيالك ملاك؛ عندما أصبحت امرأه كباقي النساء..

      أعتقد أنني لا أستطيع حتى أن أتأمل خيالها المطحون بين ذرات الأرض..

      الأمر يفتقد إلى المنطق، ويفقد الجمال..

      وكيف نتجرأ أن نتحدث عن هيئة ملائكيه لنضيف إليها إثم التحول..

      أليس إثم؟!!..


      سأصمت الآن فالأولى أن أسكت.. حتى أستطيع فهم الاختلاف


      في المقابل،

      أعجبتني عبارتك المقتبسه أخي ورود، وأعتقد أنك لم تجيبي عليها أختي أنا والحزن..


      لكما دائماً تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!