كما كان صلى الله عليه وسلم يأمر بالمبادرة إلى العمل قبل
حلول العوائق فيقول: (( بادروا بالأعمال سبعاً، هل تنتظرون إلا فقراً منسياً، أو
غنىً مطغياً، أو مرضاً مفسداً، أو هرماً مفنداً، أو موتاً مجهزاً، أو الدجال فشر
غائب ينتظر، أو الساعة، فالساعة أدهى وأمر )).(8)
فهو صلى
الله عليه وسلم يحث أمته على المبادرة بأداء الأعمال وعدم تأجيلها، ذلك أن
حال الإنسان لا يخلو من وقوع المعوّقات من مرض أو هرم أو موت أو نحو ذلك مما يقف
حائلاً دون أداء الأعمال أو إتمامها، فالمعوّقات كثيرة، والحاذق من بادر بأداء
العمل قبل أن تحاصره العوائق.
حلول العوائق فيقول: (( بادروا بالأعمال سبعاً، هل تنتظرون إلا فقراً منسياً، أو
غنىً مطغياً، أو مرضاً مفسداً، أو هرماً مفنداً، أو موتاً مجهزاً، أو الدجال فشر
غائب ينتظر، أو الساعة، فالساعة أدهى وأمر )).(8)
فهو صلى
الله عليه وسلم يحث أمته على المبادرة بأداء الأعمال وعدم تأجيلها، ذلك أن
حال الإنسان لا يخلو من وقوع المعوّقات من مرض أو هرم أو موت أو نحو ذلك مما يقف
حائلاً دون أداء الأعمال أو إتمامها، فالمعوّقات كثيرة، والحاذق من بادر بأداء
العمل قبل أن تحاصره العوائق.