يوم أن كان خيالكُ ملاك !

    • مساء الخير ...
      \\\
      رموش عيني ساهره تكلم لأجل خاطر عيونك الليل وسهرانه ..
      تنتظر على الأقل رجعتك ..وتكسر غروروك..وتمر على دنيتي وتسألها ليش حيرانه ؟!
      خاايف اجيك ..وتردني ..وارجع اقول ما استحي من الحب وما اقدر اتحمل نيرانه !!
      ///
      \\\
      اسكت ,,!!
      ولا تتكلم معي ..
      عن الماضي وبدايت اخوتنا ..
      ما ابي اسمع كلامك الفاااضي وحكاويك ..
      خلني في دفتر ذكرياتك..وراح ابدأ صفحه من ذكرياتي ..
      كنت اشوف قلبك وقلبي هم قلبين ..بس ..
      !!
      اشه اشه ..
      اسكت لا تكلمني..!!
      \\
      //
      لطالما احببت حياتي بوجودكم ..فأين أنـــــتم ..الآن عني ؟!
      اشتقت لتلك لحظااات ..,فقد كانت تملئني همسات ضحكاتنا ..فرحا وسرورا ..
      ذهب حبكم لي ..فذهبت انا ..اقف وحيدا ..انتظر من يأتي لكي يلملمني من جديد !!1
      فقد بعثرني كيدكم ..ونثرتم شوكا كنت ارها زهورا بيضاء ..!!
      طعنني غدر..وقفتكم ..وغدرني وقتي ..!!
      فلم يبقيى لي غير قلمي ,,وحبري الأزرق
      ||
      هاجس الصمت ..
      مذكرة هاجس الصمت ..
      اخوكم \سابح بح
      01:57 pm

      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر


    • بسم الله الرحمن الرحيم


      أخي ورود المحبه..

      من الغريب أن تؤنب نفسك، وتعاقب طيفك، وتنهي خيالها..

      ولا أخفيك سراً.. أعدت مراراً وتكراراً قراءة قلمك، وأوجست ريبة وحيرة..

      وكأن العير أرخت حبالها آذنة بالرحلة إلى الانتهاء ..

      ثم أقلعت عن هذا التفكير، فـ بالرغم من جمال الفهم، وذكاء التوجيه والعلم..

      إلاّ أن قلمك ليس يرضى بأن تكون حكايتي هي الخاتمه..

      هي مشتبه بها، وها أنت تتركها دون تبرير أو تجريم.. وتعطيها صفة الوهم والإيهام..

      أليس هذا إجحاف في حق قلبك؟


      أخي ورود،

      كيف تأملها زوجه، وأنت ترميها إلى صفة الهذيان والضعف.. لست أفهم..

      لابد لنا من وقفة معك.. ولابد لك من توضيح... فهل يكون؟؟!!..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!



    • أسافر إليك ليلاً وأنا أعي ما ينتَظِرُني من مخاطـر في الطـريق إليك ..
      غيرُ مبالي وصورتك تتمثل بين عيني نوراً يجدد الكـآبة التي أعيـش..
      وأبحُر في شُطئان الخُوف عليك وهمي الوحيد لقائك لأخبـرك ساعـتها..
      كيف كانت رحلتي في مغامرة لم أكُن البطل الوحيد فيهـا هـناك لولاك ..
      ومع فرحتي للقياك وقد طُعنت طعنات مميتة إلا أن الأمل معقـود برؤيتك..
      فما كانت أسود الأرض لتوقفني ولا السباع لتنال من جسدي وأنت ِوجهتي
      ورغم تلك القساوة التي واجهتها والصعاب التي أختبرتها لم أكن لأفشـل
      فما لي اليوم وقد وهٍِنت والخوف يتوشح خطواتي والتـردد يذبح ذاتي ..
      لأعلنها صرخة مُدوية بأنك ِ لي وبأني لك وبأنه لا يمكن أن يفرقنا شئ ..
      فيأتي الماضي على الحاضر ليؤلب القلب عليك ويقلب صفحات مطوية ..
      لأقرأها فتُدب نار الغيرة ويرسخ الشيطان مقولته بأنها ليست المـلاك ..
      بأنها بشرية تُصيب وتُخطئ وأن عليك أن تتركها فلن تنفعك في غدك ..
      عليك أن تتركها اليوم قبل الأمس والتـو قبل السـاعة وإلا فستخسر ..
      فأتعوذ ...
      أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين خسئت ..
      فيذهب عني وأنا في يقين من أمري بأن ما أنشده هو الستر والعفاف ..
      فيعود في وسوسته من جديد ليجُثم على صدري وينفث من جديد مكره..
      فأتعوذ ...
      وقل ربِ أعوذ بك من همزات الشياطين وأعـوذ بك رب أن يحضرون ..
      لستُ في حالة تسمح لي فيها النفس بأتخاذ القرار وهي الأمارة بالسوء..

      وهي الأمارة بالسوء

      وهي الأمارة بالسوء

      وهي الأمارة بالسوء

      في الوقت الذي تنازلت فيه وباعت أشتريت وتغلت علي وتواضعت وقبلت
      ألقتني في مهب الشك وكأني البادئ مع أنه لم يكُن لي في ماضيها ذنب ..
      ماضيها ذنب
      ماضيها ذنب
      ماضيها ذنب
      أي ذنب يُذكر ولا يُغفر ولا حتى معصية لا يُتاب منها أو خطأ قد لايُغتفر ..
      لست ِقديسة ولستُ أسقُف ولكننا عبيد وبعيد عن معرفة خبايا الدهر الغائبة
      لستُ أقبلك ولستُ أرفضُك ..وما عدُت أهواك ولا حتى أكرهك ..فقط عودة
      من جديد للبداية التي لم يُعرف لها في الأصل نهاية كيف وهم لم تُفطم بعد
      وكأن العالم يجمعنا لنفترق وكأن الحظ جمعنا ليُبعثرنا وكأن روايتنا ستنسى
      صعبٌ جداً أن نحُلم ونأمل بمستقبل فتتبخر تلك الأحلام والأماني في ساعة..
      من الصعب أن يتلبسنا الوهم سنين وشهور وساعات ودقائق وثواني وبعد..
      تتحطم جميع أشرعتنا بهبوب ريح عاتية ليقذف بنا البحر في عالم مجهول
      فلا مُخَلِص ولا مُنقذ ولا أمل من النهوض والرجوع والتفكير في المستقبل
      وفي الحياة التي رأينا فيها سعادتنا وأحببنا فيها أحلامنا وأمانينا مع أحبائنا
      هي الأمور كما شاهدتها دُول من سره زمن ساءته أزمان ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:



      بسم الله الرحمن الرحيم



      أخي ورود المحبه..


      من الغريب أن تؤنب نفسك، وتعاقب طيفك، وتنهي خيالها..


      ولا أخفيك سراً.. أعدت مراراً وتكراراً قراءة قلمك، وأوجست ريبة وحيرة..


      وكأن العير أرخت حبالها آذنة بالرحلة إلى الانتهاء ..


      ثم أقلعت عن هذا التفكير، فـ بالرغم من جمال الفهم، وذكاء التوجيه والعلم..


      إلاّ أن قلمك ليس يرضى بأن تكون حكايتي هي الخاتمه..


      هي مشتبه بها، وها أنت تتركها دون تبرير أو تجريم.. وتعطيها صفة الوهم والإيهام..


      أليس هذا إجحاف في حق قلبك؟



      أخي ورود،


      كيف تأملها زوجه، وأنت ترميها إلى صفة الهذيان والضعف.. لست أفهم..


      لابد لنا من وقفة معك.. ولابد لك من توضيح... فهل يكون؟؟!!..




      تحياتي



      ألسنا دائماً نصلُ مُتأخرين بعُمر .. أعلُم بأني أثرتُ الريبة هُناك ..
      فالقراءة أختي الكريمة ليست كالحقيقة عندما نعيشها وننزفها آلماً
      وكأنه ذِبحٍ عظيم على النُصب ..أنتهينا منه حال تفريقه وتوزيعه ..
      ويا ليت ثم يا ليت نستطيع أن نكتب كل شئ فالأسرار تبقى أسرار..
      غير قابلة للمناقشة والمُداولة في خضم جموع من القارئين والمتابعين
      أسمعت ِ عن القتال اليس فيه كَرٌ وفر ومواجهة وتراجع والنية واحدة .
      هي الأنتصار ! إذا ً نحنُ نعيشها هكذا ..حرباً مع النفس والدنيا والهوى
      مع الحياة نخوض حرباً سجال وإلا لما قيل ما كلُ ما يتمناه المرء يُدركه
      فتجري الرياح بما لا تشتهي السفن وفي الأخير أنت تُريد وهو يريد والله
      يفعل ما يُريد ..والعجيب في الأمر بأنني صندوق يُخزن الأخوة والأصدقاء
      فيه اسراراهم ويجدون مبتغاهم في النُصح والمشورة إلا أنني منُغلق على
      ذاتي فلا يكاد أحدٌ يطلع على أسراري أو حتى يقتربُ منها وكأنني وحيد..
      تعلمت أن أُحل مسائلي بنفسي وأن أجتاز الأختبارات بشطارتي ومهارتي..
      وسأكذب عليك لو قلت بأني لا أحتاج إلى مُعين فأقلها سؤالي سيحتاج لجواب
      وها هي القاعدة الدينية المتجلية في حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم
      تقول دع ما يُريبك إلا ما لا يُريبك فالصدق طمأنينة والكَذِب ريبة ..وبعد ذلك
      تأتي الهُتافات من بعيد لتُنذر بيوم الوعيد وبأن الغد الذي حُلمنا بأنه سعيد ..
      سيكون محفوفاً بالمخاطر إن أردنا أن نجمع قلبين أثنين بكتاب الله وسنة رسوله.
      لستُ مُجبراً على البوح أكثر ولا حتى على تفسير ما أكتب ولكن حرصي على أن
      تواجدكم كان نعمة للوقوف على ملابسات لسنا فقط من عايشها أو حتى خاض حربها
      ولكن الكثيرين ممن يحتاجون ليد العون والمساندة ولو بحرف صادق أو كلمة جسور..
      أصدقك القول هُنا ..المسئلة مُعقدة بعض الشئ وحلوها مُر ولكن ماذا أستطيع أن أفعل
      من ليس له ماضي لن يكون له حاضر هكذا قالوها وأن أخطأءوا فيها فذلك شأنهم هُم ..
      كيف تاملها زوجة وأنت ترميها إلى صفة الهذيان والضعف ..هل جال في بالك بأنها هي من أختارت ذلك
      وارادته ..ولكن بإيحاء مني وضغط شديد على إحساسها كُنت الظالم حينها والمظلوم
      في آن واحد ..هي مشتبه بها، وها أنت تتركها دون تبرير أو تجريم.. وتعطيها صفة الوهم والإيهام.. صحيح
      مشتبه بها إلى حد ان تكون مظلومة ليس عليها وزر في ما أقترفته يداها لا أملك إلا
      أن أدعو لها بالتوفيق والنجاح ..وهل أكرم علي من أن أجعلها هي الأخرى أخت عزيزة
      أليس هذا إجحاف في حق قلبك؟ وماذا عن قلبها هي ؟



      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • .
      .
      .
      .
      .
      .
      .
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • أيتها الأميرة الصغيرة دمعتي المجروحة !
      لا زلت ِ تفوقينني فطنة وذكاء !
      لو تعلمين ما في الحساب ما علمتيه وتعلمتيه من الكتاب !
      لربما ظهرت عندك نتائج التغيير بمفهوم أشمل !
      متى يكون التغيير أختياري ومتى يكون مفروض !
      وما هي العناصر التي تستوجب التغيير في الجزء أم في الكُل ؟
      دموعة !
      كانت إجابتك هناك سريعة ما ! ولكنها أعجبتني ! وأحاول الرد
      ولكن لا أدري شئٌ ما يُزعجني وكأنك الذبذبات عندي قصيرة ..
      يكاد الإرسال يكون شبه مقطوع ! فعذراً إن لم تكُن إجابتي واضحة ..
      الحياة نحتاجها كما هي بحلوها ومُرها وفي كلا الأمرين خير ..
      عجباً لأمر المؤمن أن أمرهـ كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن
      إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن إصابته ضراء صبر فكان خيراً له ..
      وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرلكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم ..
      الأنسان بطبعه وطبيعته قادر على التكيف رغم أن الأمور قد تكون معكوسة أحياناً ..
      ولسنا من يمثل القدر هُنا وإنما ننصاع ونتكيف مؤمنين بأمر الله خيره وشرهـ ..
      أمور البشر لنا نحن كبشر معقدة جداً ولكنها أمر طبيعي منذ الخليقة والواجب أن
      نتمعن في القصص القرآنية وقصص الأنبياء والصالحين وغيرهم والقصص التي
      تروى عن واقع البشر والأختلافات والتناقضات حتى يمكننا أن نقترب من عالمنا
      أكثر وأكثر وهُنا تكون الحكمة ضالة المؤمن حتى نستطيع أن نتعايش ونتكيف
      مع بعضنا البعض ولن أطيل في الشرح لأن الأرسال عندي مشوش ومقطوع
      ولكن سأرجع بإذن الله لأوضح لك ما الذي أرغب في قوله فهل لك في الأنتظار..
















      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • لا أفهمك اخي ورود للأسف..

      فها انت تعود لتبرئها، ثم تلوم مشاعرها، ومازلت في كلماتك تدخر بعض المشاعر لها وتتجاهل احتمالية صدق مشاعرك..

      أعجبني قرار أختي دمعتي المجروحه..

      حتى المادة برغم ثباتها فإن الإنسان استطاع أن يحدث فيها التغيير.. حتى روابطها الأيونيه استطعنا تمزيقها.. لنفتح مجال الانفجارات..

      فلماذا نستسلم للواقع، ولماذا نعتقد بأن التغيير هو في التجاوب مع ما نجده أكثر راحة ( عدم المجابهه) بالفعل..

      الكلام ليس سهل، والمشاعر لا تباع، والقلوب لا تستبدل.. فكل تلك حيل تجارية.. والإنسان يملك رغبة وحيدة في الحياة.. الاكتمال..

      نبحث في كل شئ عنه، ونرغب فيه بشده بمنظور مختلف ومتباين.. ولكنه لن يقدم إلينا.. قالت أختي بنت عنتر.. إن الحياة أمامك..

      ولكنها لن تبحث عنك.. أعتقد أنها محقه.. فنحن نملك إشارات تقودنا إلى كنزنا الخاص.. ولابد أن نملك الجرأه لنثق بتلك الإشارات

      كيف تاملها زوجة وأنت ترميها إلى صفة الهذيان والضعف ..هل جال في بالك بأنها هي من أختارت ذلك
      وارادته ..ولكن بإيحاء مني وضغط شديد على إحساسها كُنت الظالم حينها والمظلوم
      في آن واحد


      أهذه تبرأة أم إدانه؟!.. أن تختار أن تكون مجرد طيف في حياتك بسببك .. ألا ترى معي أنه حب مع سبق الإصرار!!؟

      هي مشتبه بها، وها أنت تتركها دون تبرير أو تجريم.. وتعطيها صفة الوهم والإيهام.. صحيح

      مشتبه بها إلى حد ان تكون مظلومة ليس عليها وزر في ما أقترفته يداها لا أملك إلا
      أن أدعو لها بالتوفيق والنجاح ..وهل أكرم علي من أن أجعلها هي الأخرى أخت عزيزة



      أوجعتني هذه الكلمة بصدق، هي الأخرى.. وكأنك منيت بذلك سابقاً.. لماذا تضع قلبك هناك.. غفر الله لك..


      أليس هذا إجحاف في حق قلبك؟ وماذا عن قلبها هي ؟





      جريمة..


      ----------

      أتعلم أخي ورود، عندما تجد قلبك.. لا تمنحه الحرية ليغادر إلى جسد آخر.. فاحتفظ بالجسد الذي يحمل قلبك..


      هذا شئ من وفاء..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كلامك صحيح ..
      ولكني اليوم على ما يبدو..
      غير قادر على التفكير ولربما
      لا أعي الكثير وأنا أكتب لذا
      معليش عطوني فرصة وسأرجع
      للتعقيب بأذن الله لا تكونوا القاضي
      والجلاد في نفس الوقت ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • متصفحك ولك كامل الحرية..

      خذ وقتك أخي.. إنما نناقشك حتى تسعد.. :).. أقصد بالوصول إلى حقيقة مشاعرك..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • والله فاهم عليك عيون ..ولكن العقل عندي مشوش
      ولذلك لن تكون إجاباتي واضحة حتى القلم في يدي
      يعاندني والأفكار تتطاير هنا وهناك ولا أحب التعليق
      أو الكتابة بهذه الحالة ..كل ما طلبت هو مهلة لا غير..
      وعذراً لم أقصد شئ هناك ..سامحني الله ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بذوقــك معنى العـنـاء وبتشوف صــــدي
      وأبتركك تعيش الألـم والقـهر من بعــادي

      ,’,

      مــن أنـت حتـى تجـي وتعلـن تـحــدي؟؟؟؟

      مسكين توك صغير ماتعـرف
      المبـادي!!!

      ,’,

      تـحب تعـانـد لـكـن خــذ ألحيـن ردي
      لا أنت ولاغيرك يهزني ويغـلـب عنـادي

      ,’,

      طبع العناد ورثـتـه من أبـوي وجـدي
      طبعـآ كسـبـتـه مــن يـوم مـيـــــلادي

      ,’,

      يااللــي تحـداني تــرى محــد قـــدي
      أذا بغيت أطمح لشيء أوصل
      لمــرادي

      ,’,

      واللي حصل منك كـلهـا أيـام وتعــــدي
      مـا أثـرت فــيـنــي لا ورب العـبــــادي

      ,’,

      أقــولهـا باالأخــر ذق اليــوم بعــــــدي
      وبيجي لك يوم تـنـدم وبصوتـك تنــادي

      ,’,

      وأقــولـك تـــرى أنــا مــاكــــان ودي
      أنـك تـحــداني وتـوصـل معـك للتمــادي

      ,’,

      لكن خلاص اليــوم أنـا وصـلـت حــــدي
      واللـــــه خســــاره فـيــك حـبــي وودي

      o_O‬
      °```°
      :69: `°•.¸¸¸.•°
    • لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • .
      .
      .
      .
      .
      .
      .

      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • أُعَُذِبُها هُناك أهَتِكُ سَرُ حنانها ..أخدِشُ حيائها ..أقتحمُ خُلوة الماضي ..
      أُحاول كَسرَ نافذة الآلم القديم ..وكأنه يُمتعُني مُشاهدة كبريائها يُغتال ..
      تُعَذُبُني هي الأخرى ..بصمتها المُتوشح بلحاف الخوف والتردُد ..
      يطلبون مني أن أرجع فأكتُب ..ويال للحسرة ما عُدت أكترث ..
      لخيالها يوم أن كان خيالها !!!!!!!!!!!لا أدري أملاكاً أم شيطان ..
      يتلاعَبُ بي ..يجُرني للوراء ..يُفجر صراعات بداخلي تتأكَلُني ..
      لستُ أدري ما العمل ؟ بِتُ أفتقد نفسي الأمارة بالسوء !! وكأنها
      أخر أمل لدي يسحَبُني من التوهان ويليقني في لظى الفُقدان ..
      فهو أرحم ُ لدي من خيال ٍكاد أن يُصبح حقيقة في صورة ملاك ..
      براءةٌ مسكينة وطيشُ شباب ! خِداعٌ زيفوه بملئ إرادتهم ..
      حاكوهـ وغزلوهـ وغسلوهـ ولونوهـ !!
      ثم في ليلة زفافٍ لها أخرجوهـ .. ودقت الأجراس حنيئذ بمقدمها ..
      وأُشعلت الأنوار وُزينت الشُرفات وآستُأجرت الراقصات والمُغنيات ..
      مثلوا المشهد ببراعة والبضاعة مُزاجة والحضور صفقوا للجميع ..
      لستُ هُنا أبالغ في ردة فعلي ولا أُزين حرفي بصناعة حرفي لا والله ..
      إنما هي ترانيمُ وجدٍ وهيام لم تُذق طعم الحياة مؤودة قُتلت بدون ذنب..
      قد يُذكر سوى أنها لمعت في حُلكة الظلام فأضاءت بنورها الحياة ..
      فظاعة تلك الفِعلة التي دشنوا بها مراسم الزفاف المنبثق من الخداع
      أي جُرم ٍ ذاك الذي فعلوهـ وأي قضية شنيعة افتعلوها لأيقاظ الأحساس
      المُشبع بسذاجة طفلة جاءت كضياء القمر تَحِمل تباشير الفرح القادم ..
      أظلِمُها وأظلِمُ نفسي أمقُتها وأمقتُ نفسي ويالـ لحظها وحظي !! ..
      تموت برسالتي ألف مرة فأموت خِلافها ألف ألف مرة !!
      وكأنني الجلاد الذي بُعث ليشنُقها وليعلق حول رقبتها حبل المشنقة..
      لتدلى كمصباح ٍمضئ يخفقُ خفق القلب قبل السكون وبعد السكوت ..
      أنتحارٌ بطئ وأختبارٌ جرئٌ أيها الجلاد أمتحنوا فيه صبرك وجلدك ..
      تلك المسكينة أُقسم بأنها لا تستاهل كل ذلك العذاب فحياتها عذاب ..
      قبل أن ألقاها وبعدما لقيتها ولا تزال دوامة العذاب تدور بها ..
      أعتذرُ منها لأنني لا أُجيد فن النسيان ولم أتمرن على الهُجران ..
      ولُربما كانت سياسة البُعد تلك دسيسة تحاول بث الرُعب والموت ..
      في حق إنسان أستحق أن يُطلق عليه لقبُ إنسان فما كل أنسانٌ أنسان ..
      جمودٌ في القلب تخشبٌ في الإحساس يبسٌ في العين وشرود بعيد بعيد..
      بقدر ما تُمتعهم كلماتي بقدر ما تسقطُ هي هُناك تتلوى من الآلم والضيق..
      أُقسم بأنها تُلاقي الأمرين ..وقد توقفت عن الكتابة ..ولا أريد من حروفي
      أن تنطُق فلماذا يستهدِفونني - ينتظرون قطرات دم ٍمن حرفي -منسية ..
      تعود بي إلى الوراء إلى حيث يوم أن كان خيالها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لن أقول ...
      هل تُمتِعُكم حروفي أقرئوها إذاً إن شئِتُم وتلذذوا بها (تمتعوا) أضحكوا ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أي ألم... حنانيك أخي ورود .. رفقاً بنفسك..

      لعل النفس تجزع، ولعل الروح تهاب.. ولكنه هذيان ألم..

      وسوف ينتهي وتمر كسحابة الصيف البارده..

      لابد لكل إنسان من قدر، ولابد لكل روح من عذاب، وهناك هي..

      بروحها الطاهره، ستعتليها الفرحة من جديد.. هل نيأس من رحمة الله..

      اركن إلى ذاتك، وابعث أنفاساً لتريح بها صدرك وتخفف عنك آلامك..

      ولعلك تراها وتنظرها بامتنان أن تحتمل الألم، وتنبت النور وتنجب الجمال ..

      أليست أمرأة.. فإنها ستحمل ملاكاً في رحمها يوماً ما..

      فلا عليك من هذا، واترك لروحك أن تنعتق بمشيئة الله.. فوالله ماهذا إلا خبث الشيطان

      أوجستنا خيفة عليك أخي.. فرفقاً بذاتك..


      تحياتي :)
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:



      أي ألم... حنانيك أخي ورود .. رفقاً بنفسك..


      لعل النفس تجزع، ولعل الروح تهاب.. ولكنه هذيان ألم..


      وسوف ينتهي وتمر كسحابة الصيف البارده..


      لابد لكل إنسان من قدر، ولابد لكل روح من عذاب، وهناك هي..


      بروحها الطاهره، ستعتليها الفرحة من جديد.. هل نيأس من رحمة الله..


      اركن إلى ذاتك، وابعث أنفاساً لتريح بها صدرك وتخفف عنك آلامك..


      ولعلك تراها وتنظرها بامتنان أن تحتمل الألم، وتنبت النور وتنجب الجمال ..


      أليست أمرأة.. فإنها ستحمل ملاكاً في رحمها يوماً ما..


      فلا عليك من هذا، واترك لروحك أن تنعتق بمشيئة الله.. فوالله ماهذا إلا خبث الشيطان


      أوجستنا خيفة عليك أخي.. فرفقاً بذاتك..




      تحياتي :)




      عُيون هِند
      أشكر لك أهتمامك ومُتابعتك ..
      والأمر لا يعدو خطئاً في الُعنوان ..
      فلم يُكن يوماً خيالها ملاك ..على ما يبدو كُنت أخدع نفسي هُنا ..
      وربما كذبت عليكم بدون عمد ..لقد توهني إحساسي وفاض قلمي سراباً ..
      سأتوقف عن الخوض في الحديث عنها فلم يُكن يوماً خيالها ملاك ..
      كانت بشرية بحتة بجميع المُسميات والمعاني ..
      كُنت أخدع شعوري لا غير ..ربما صيرتها كذلك لشئ ما في نفسي ..
      ولستُ أجزم بأنه كان شعور خاطئ صدقيني..
      إن كُنت سأكتب من الآن وصاعداً فسأكتب عنه هو ..
      يوم أن كان خياله ملاك ..
      أظنُ بأن ذلك سيُساعدني قليلاً لأتخطئ الغلطة التي وقع فيها الشاطر ..
      يوم أن أعتقد بأن خيالها كان ملاك ..
      لم يُكن خيالها شيئاً يُذكر سوى بعثرات أوراق هُنا وهُناك ..
      وتململ القلم بين جنبات الطريق المؤدي إلى تلك الصفحات المتعرجة ..
      لا غرو بأن الحُلم قد أنتهى وبأن الغشاوة تلك زالت والحقيقة قد بانت ..
      لك شكري الخالص والعميق ...
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)















    • كن كالورقه لا تسقط حتى تجف




      عجبت لك !!!




      عجبت لك يامن امتلأت الهموم من حولك..،





      والتفتت فلم تجد أحد تبوح له ما بقلبك ..





      اصبحت تنتظر المساء وإذا أمسيت تنتظر الصباح ..،






      تنتتظر أجلك تنتظر متى تصبح تحت التراب ..،





      أظلمت الدنيا بعينيك ...،




      فلم تعد تطيقها ..،




      أظلمت بعينك فأحببت الموت وانتظرته فلم يأتي ..،




      إلى متى؟؟




      إلى متى وأنت تبقي نفسك كريشة




      في خضم رياح هذه الدنيا...،




      إن اشتدت رمتك بين سفوح الجبال ..،




      وإن هدأت رمتك بين الحفر ..،




      إلى متى ستترك الايام تعصر دموعك حتى مللت البكاء ؟؟؟




      ألا يكفي ماحولك من هموم ..؟




      ألم يحن أن تبتسم..؟




      بل آن أن تصحو صباحك



      ~{ ذاكراو شاكرا




      ابتسم قبل انتدفن تحت التراب




      فأنت مازلت في هذه الحياة




      فلتكن جبلا بين تلك الرياح العاتيه




      ابتسم.. وإجعل في حياتك أملا..،
      قالولي الناس{ياحلوه}قلت¸¸ღ ايش الجديد..؟! حلوه والكل{يبيني}وش ذنبي دام¸¸ღ الحلا مبتليني¸¸ღ
    • #e
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • هي لا تتغير



      تبقى على مادتها فهي لا تقبلُ التغيير ولا التبديل ..



      أكثرُ ما يُميزها السذاجة المخلوطة بالبراءة المتعمقة فيها كماً لا نوعاً ..



      غباء يُسيطر على مجسات الفكر المصبوغة بكمٍ هائل من العواطف المُخادعة ..



      تقع ضحية بإرادة باردة مُزيفة بنوع من الأحتراق والتشوهـ الُخلقي لجيناتها الأنثوية ..



      يخالُني الجميع أُهاجم في ظنٍ يدمغ كل بارقة أمل لأحياء شئ من واقع الحياة المرئي ..



      هي لا تتغير فقط بل تتعثر .. وعن عمدٍ أحياناً أكثر ..



      وها هي العثرات تكثر وتتكاثر في مُحيطها المرتبط بعالم الثدييات الذي أنشقت منه ..



      أكفكف دمعها بحُلمٍ وأمسح شيئاً من ترسبات الدهر التي غطت وجهها ..



      تلك الفتاة المُبعثرة بين مشاكل الأسرة وبين ضياع تربوي وبين أنوثة ظاهرة ..



      تشقُ طريقها نحو عباب النضج الذي أنفصل عن عالم الطفولة إلى عالم الإتمام ..



      هُناك يأتي الضارب ليضُرب ضربته بيدٍ من حديد وبمكرٍ شديد ليسلُبها ..



      لُب الطهارة التي تعتمد عليها لركوب المكوك الذي سيعبرُ بها نحو النضوج التام ..



      فمن ملائكية النور المنبثق من عالم النقاء والصفاء ..



      إلى بشرية بدأت تقطر منها النجاسات المعفية من القذرات الإنسانية ..



      أمرٌ مُحير في الحقيقة أن يكون للأنثى عالم خاصٌ بها لا يلتقي وعالم الذكور ..



      لكم أكرهُ نفسي في أحياناً كثيرة عندما ننسى بأننا بشر وبأننا مُراقبين ..



      وبأنه كما تُدين تُدان ..وبأن الدنيا دوارة ..واليوم لك وغداً عليك ..



      تدمير شامل لحياة إنسان بدون أي مبالاة لمشاعر ترتبط بالآخرين..



      يتحدثون دائماً عن الذئاب البشرية التي تبحث عن فريستها ..



      يوم أن نسوا بأن تلك الفريسة تاهت عن طريق الحق فكانت النتيجة ..



      أن أكل الذئب من الغنم القاصية ..دون الأخريات ..لماذا ؟



      كل ما أفهمه الآن وأنا الذي قرأ الكثير والكثير والكثير ..



      بأن الفتن المتأججة والمنتشرة لا تُبقى طفولة بريئة ولا حتى إنسانية ..



      وبأن المصالح الدنيوية والرغبة في الحصول على كل ما هو ممنوع ..



      غاية تستهدف الحر والعبد والصغير والكبير والشريف والوضيع ..



      وبأن الخوف من الله مفقود إلا فيمن رحم الله ..



      وبأن الحقارة والدناءة وإنعدام الأخلاق وأنتشار الرذيلة والفساد ..



      أكثر ما يميزُ القادم من مخاطر تتجدد فهي ليست جديدة في الأصل ..



      وبأن الشوائب العالقة بالحاضر لها أساس من الماضي القديم ....



      وبأن السكوت عن الظُلم خطيئة لا تُغتفر على الأطلاق ..



      وبأنها ماتت يوم أن كان خيالها ملاك ..



      رحمها الله ..وغفر لها .. إنا لله وإنا إليه راجعون .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أسافر بعيداً محاولاً تجنب إنزلاقات قد تؤدي بي
      إلى ما لا قد يُحمد عُقباهـ
      لستُ ممن يُعلق سيفه حين تُدار رحى الحرب لستُ بجبان ..
      قد أكون ضعيف القلب رحوم ..
      ولكن لا تأخذني في الله لومة لائم ..
      أنبثاق الفجر من رحم الأنوثة الميتة ما ذاك إلا غلو لأحباط الهمم ..
      في زمن يجدر بنا فيه القبضُ على أنفسنا بزمامٍ من حديد حتى لا تفلت ..
      سطور قد لا تُعتمد ولا تقبل ولا حتى تستساغ ففيها تكسير للمحبوبات ..
      للشهوات والرغبات ..ذلك مبلغهم من العلم ..
      أحياناً أفكر كثيراً فيما فعلوه العرب حين وأدوا البنات ..
      وحين عاملوا النساء بقسوة فسلبوا منهُن الحقوق ..
      فتتشابك عليّ الظنون للاقرار بما فعلوهـ ..
      ولإنكار فعلتهم تلك في شئ من تعقل ورضوخ لعاطفة ..
      مآل الشئ لحقيقته : فأستوصوا بالنساء خيرا ..
      إعوجاج الضلع في تقويم ٍ لا ينافي ردود الأفعال ..
      ولكن في سياق يقبله الواقع وترفضه النساء ..
      ولكن الواقع الذي تصفق له النساء بحرارة في حين ..
      يقبله الرجال في ضيق نفس وخنوع للمجاملة ..
      فكلٌ يبكي على ليلاهـ وأنا أبكي على مليكتي ..
      برحمة أدعو الله أن يُخلصها فيه من شوائب عالقة ..
      ويبسط لها أبواب الرزق الموسع لتكون ملاكاً ولُد من جديد..
      غفر الله لها وأسكنها الجنة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هَدِيةٌ من السماء ..هكذا ظَنِنَتُها ..
      مع بطاقة مكتوبٌ عليها أية قرآنية ..
      وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُم...


      وفي طور إيماني بالمكتوب والذي يقع على البشر..
      كانت فكرة الرفض من الأفكار المرفوضة ساعتها فكيف أقبل ..
      ومع هذا رفضتُ الفِكرة من أساسها ..يوم أن قَبِلتُ بها وقَبِلت بي..
      رسمتها أية ..وفي أنفسكم أفلا تُبصرون ..
      رأيتها يوم أن رأيتها ذاك الملاك الذي لطالما حَلمَتُ به ..
      فكيف يكون ملاكاً ويموت ..
      في قمة النشوة والإبداع والإبتكار وخيال أسميه بلا حدود ..
      فهو يرسم الحقيقة بحقيقة ويبقى الخيال أطروحة مرفوضة ..
      على الأقل في شَرع ورود ..
      لستُ ممن يقبل دون أن يتفكر وأن يقرأ دون أن يعتبر ..
      وأن لا يتعلم من أخطاء الماضي ..
      أنا رجلٌ لي أتزاني ولي قاعدة أنطلق منها مع العموم والخصوص..
      أحب جميع الناس وأخدمهم دون أن أكترث لمكانتهم فهم عندي سواء..
      ولكن للأسف لم ينتبهوا على الاطلاق لغضب الحليم إذا غضب ..
      فكانت النتيجة توهان في التعبير دون تدبر وتفكير..
      حقيقة غابت عنهم في حرف وكلمة وتعبير وجُملة ..
      ولكنها لا تغيب عن شخصي على الأطلاق ..
      فما كُنت لِأُطلق حرفاً دون تمعن ومعنى ..
      وما كنت لأكتب ولا أدري ما الذي أعنيه بكتابتي تلك ..
      لستُ مثلهم فلا أكتب للتسلية وإنما أكتبُ واقعاً أراهـ أمام ناظري..
      وحقائق تُبث ووقائع حصلت ومدارات أخرى تعيش في فَلكي الخاص بي..
      هَدِيَةٌ من السماء ..
      هكذا حَسِبـتُها ولربما كانت هَدِيَةٌ ..
      ولكنِ لم أعرف كيف أستقبلها وكيف أتعامل معها فرفضتها ..
      لكوني جاهلٌ وعالمٌ في نفس الوقت ..هناك ألتبست علي الظنون..
      وأختلفت علي الأمور فما بين جهلي وعلمي كان عقلي وقلبي..
      فأختار القلب الجهل وأختار العقل العِلم ..
      وأخترتُهما معاً ..
      فكانت النتيجة موتها يوم أن كان خيالها ملاك..
      ماتت من قِبل أن أعرفها وماتت بعد أن عرفتها ..
      ولا أدري هل ستموت بعد رحيلها عني أم ستعيش..
      سأدعو لها بالمغفرة والرحمة ..
      فما عُدت أملك إلا الدعاء ..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      هي لا تتغير



      تبقى على مادتها فهي لا تقبلُ التغيير ولا التبديل ..



      أكثرُ ما يُميزها السذاجة المخلوطة بالبراءة المتعمقة فيها كماً لا نوعاً ..



      غباء يُسيطر على مجسات الفكر المصبوغة بكمٍ هائل من العواطف المُخادعة ..



      تقع ضحية بإرادة باردة مُزيفة بنوع من الأحتراق والتشوهـ الُخلقي لجيناتها الأنثوية ..



      يخالُني الجميع أُهاجم في ظنٍ يدمغ كل بارقة أمل لأحياء شئ من واقع الحياة المرئي ..



      هي لا تتغير فقط بل تتعثر .. وعن عمدٍ أحياناً أكثر ..



      وها هي العثرات تكثر وتتكاثر في مُحيطها المرتبط بعالم الثدييات الذي أنشقت منه ..



      أكفكف دمعها بحُلمٍ وأمسح شيئاً من ترسبات الدهر التي غطت وجهها ..



      تلك الفتاة المُبعثرة بين مشاكل الأسرة وبين ضياع تربوي وبين أنوثة ظاهرة ..



      تشقُ طريقها نحو عباب النضج الذي أنفصل عن عالم الطفولة إلى عالم الإتمام ..



      هُناك يأتي الضارب ليضُرب ضربته بيدٍ من حديد وبمكرٍ شديد ليسلُبها ..



      لُب الطهارة التي تعتمد عليها لركوب المكوك الذي سيعبرُ بها نحو النضوج التام ..



      فمن ملائكية النور المنبثق من عالم النقاء والصفاء ..



      إلى بشرية بدأت تقطر منها النجاسات المعفية من القذرات الإنسانية ..



      أمرٌ مُحير في الحقيقة أن يكون للأنثى عالم خاصٌ بها لا يلتقي وعالم الذكور ..



      لكم أكرهُ نفسي في أحياناً كثيرة عندما ننسى بأننا بشر وبأننا مُراقبين ..



      وبأنه كما تُدين تُدان ..وبأن الدنيا دوارة ..واليوم لك وغداً عليك ..



      تدمير شامل لحياة إنسان بدون أي مبالاة لمشاعر ترتبط بالآخرين..



      يتحدثون دائماً عن الذئاب البشرية التي تبحث عن فريستها ..



      يوم أن نسوا بأن تلك الفريسة تاهت عن طريق الحق فكانت النتيجة ..



      أن أكل الذئب من الغنم القاصية ..دون الأخريات ..لماذا ؟



      كل ما أفهمه الآن وأنا الذي قرأ الكثير والكثير والكثير ..



      بأن الفتن المتأججة والمنتشرة لا تُبقى طفولة بريئة ولا حتى إنسانية ..



      وبأن المصالح الدنيوية والرغبة في الحصول على كل ما هو ممنوع ..



      غاية تستهدف الحر والعبد والصغير والكبير والشريف والوضيع ..



      وبأن الخوف من الله مفقود إلا فيمن رحم الله ..



      وبأن الحقارة والدناءة وإنعدام الأخلاق وأنتشار الرذيلة والفساد ..



      أكثر ما يميزُ القادم من مخاطر تتجدد فهي ليست جديدة في الأصل ..



      وبأن الشوائب العالقة بالحاضر لها أساس من الماضي القديم ....



      وبأن السكوت عن الظُلم خطيئة لا تُغتفر على الأطلاق ..



      وبأنها ماتت يوم أن كان خيالها ملاك ..



      رحمها الله ..وغفر لها .. إنا لله وإنا إليه راجعون .



      مآ أروعها من كلمآت ومن أسطر سطرتها هُنآ اخي
      مآ عسآي إلا ان اقول أن خيآلك مجنّح وإحسآسك متوهج واشهد أن هذه الكلِمآت جعلتني أسرح للبعيــــد

      لك كل الشكر على مآ اسطرته هنآ .، أتمنى أن تتوآصل على هذآ الإبدآع المميز


      الْأَرْضُ تَحْمِل فأتركوها الْآنَ غَآضِبَةَ ،، فَفِي أحْشَائِهَا سُخِط تَجَاوُزُ كُلُّ حَدِّ ،، تُخَفِّي أسَاها عَنْ عُيُونِ النَّاسِ تَنْكَرُ عَجزهَا ،، لَا تَأْمَنِنَّ لِسَخُطَّ بُركَانُ خَمِدَ لَوْ اجهضوها ألُفَّ عَامُّ . .
    • ConSciencE كتب:


      مآ أروعها من كلمآت ومن أسطر سطرتها هُنآ اخي
      مآ عسآي إلا ان اقول أن خيآلك مجنّح وإحسآسك متوهج واشهد أن هذه الكلِمآت جعلتني أسرح للبعيــــد

      لك كل الشكر على مآ اسطرته هنآ .، أتمنى أن تتوآصل على هذآ الإبدآع المميز



      ConSciencE
      إن كانت كلماتي تأخذ الأخرين ليسبح بهم الخيال إلى حيث أراد ..
      فما عسى خيالي يكون وأنا أكتبها حبراً من دمي يوهنُ فكــــــري ..
      ويُتعب جسدي المهُترئ الذي لم يُعد يتحمل المزيد وكأنني انتظر..
      تلك السقطة التي تؤدي بي إلى الغيبوبة لأعيش عالمي الخاص بي ..
      بعيداً عن عالم البشر .. تناقضات في عالمي لا يشهدها إلا القليل ..
      يتكلمون عن خيال وأتكلم عن مشاهدة كونية وإحساس عميــــــق ..
      وتضحية تحتاج إلى قناعة ذاتية متأصلة من التصديق الكامل لمـــا ..
      أحتوته تلك العاطفة وما رسمته من حدود لا يتخطاها إلا السخية ..
      قلوبهم القوية عزائمهم الذي يتحدون صروف الدهر ونوائب الحياة..
      فقط لينعموا بظل الأمان في ظل الأعتراف الصامت بمعنى الحرية ..
      ثوابت لديهم لا تتعزز إلا بالقاء نظرة واسعة وشمولية على مجريــــات..
      من واقع الحياة هناك تأتي الترجمة الصحيحة لمعاني الكلمــــــات التي ..
      فهمها القلبين معاً ولم تفهمها العقول المترسخ فيها داء الأقدمية والتخلف ..
      شروط توافرت ومع هذا تجدين القيود تقف عقبات خلف تبني السعادة..
      تلك السعادة الحقيقة التي يحتاج إليها الأنسان الذي سبح خياله إلى ما ..
      وراء الصدق والطُهر والعفاف ..فهو لا يبتغي إنشاء علاقة وهمية وأخرى..
      رقمية تُدل على النبوغ والذكاء وبأننا نساير المجتمع في تطوره وتمدنه وإنما ....
      لنقول ما أتينا لقوله وبأننا ماضون نحو طريق وإن صعُب مداه ستكون الغلبة
      فيه لنا ..فرأيتها يوم أن كان خيالها ملاك ..قبل أن تسقط مغشيٌ عليها من هول
      ما رأت وسمعت : وكادت دقات قلبها أن تقف : فأنتحبت وبكت :وأحمرت تلك
      العيون الناعسة البريئة الحالمة : لتخضر وجنتيها بعد أن كانت ورديتان وماذا ...
      فعلت أنا بعد ذلك تجاسرت على أن أتركها مُلاقاة دون أن أحرك ساكن وذلك ليس
      من شيمي وكأنه لم يُعد شأني ذهبت مرؤتي أدراج الرياح لغلطة لم أرتكبها ولكنني ..
      وقفت عاجزاً صامتاً ..وكأن الخوف ملأ قلبي وأي خوف ٍ قد يُرعب ورود لا أدري..
      ولكنها الحقيقة ConSciencE صدقيني !!
      والكلُ يقرأ ويصمُت ومنهم من يشاهد ويبتعد ومنهم من يرى الأمر وكأنه نصٌ ..
      يبحث عن الأعجاب من الأخرين ولكنها حتوف مُرسلة ونواقص فينا نحن البشر..
      ConSciencE
      لن أطيل عليك أكثر من هذا ...فلا أريد أن يسرح فكرك إلى ما وراء الخيالات المثخنة
      بالجراح ..أشكرك على مرورك الجميل الذي أضاف لمسة حانية عليها يوم أن كان خيالها ملاك
      قبل أن ترحل وتموت ويوارى جثمانها خلف أكمة التناقضات البعيدة التي لا تحتمل التأويل...
      فشكراً لك على الحضور ..أخيك /ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      ConSciencE
      إن كانت كلماتي تأخذ الأخرين ليسبح بهم الخيال إلى حيث أراد ..
      فما عسى خيالي يكون وأنا أكتبها حبراً من دمي يوهنُ فكــــــري ..
      ويُتعب جسدي المهُترئ الذي لم يُعد يتحمل المزيد وكأنني انتظر..
      تلك السقطة التي تؤدي بي إلى الغيبوبة لأعيش عالمي الخاص بي ..
      بعيداً عن عالم البشر .. تناقضات في عالمي لا يشهدها إلا القليل ..
      يتكلمون عن خيال وأتكلم عن مشاهدة كونية وإحساس عميــــــق ..
      وتضحية تحتاج إلى قناعة ذاتية متأصلة من التصديق الكامل لمـــا ..
      أحتوته تلك العاطفة وما رسمته من حدود لا يتخطاها إلا السخية ..
      قلوبهم القوية عزائمهم الذي يتحدون صروف الدهر ونوائب الحياة..
      فقط لينعموا بظل الأمان في ظل الأعتراف الصامت بمعنى الحرية ..
      ثوابت لديهم لا تتعزز إلا بالقاء نظرة واسعة وشمولية على مجريــــات..
      من واقع الحياة هناك تأتي الترجمة الصحيحة لمعاني الكلمــــــات التي ..
      فهمها القلبين معاً ولم تفهمها العقول المترسخ فيها داء الأقدمية والتخلف ..
      شروط توافرت ومع هذا تجدين القيود تقف عقبات خلف تبني السعادة..
      تلك السعادة الحقيقة التي يحتاج إليها الأنسان الذي سبح خياله إلى ما ..
      وراء الصدق والطُهر والعفاف ..فهو لا يبتغي إنشاء علاقة وهمية وأخرى..
      رقمية تُدل على النبوغ والذكاء وبأننا نساير المجتمع في تطوره وتمدنه وإنما ....
      لنقول ما أتينا لقوله وبأننا ماضون نحو طريق وإن صعُب مداه ستكون الغلبة
      فيه لنا ..فرأيتها يوم أن كان خيالها ملاك ..قبل أن تسقط مغشيٌ عليها من هول
      ما رأت وسمعت : وكادت دقات قلبها أن تقف : فأنتحبت وبكت :وأحمرت تلك
      العيون الناعسة البريئة الحالمة : لتخضر وجنتيها بعد أن كانت ورديتان وماذا ...
      فعلت أنا بعد ذلك تجاسرت على أن أتركها مُلاقاة دون أن أحرك ساكن وذلك ليس
      من شيمي وكأنه لم يُعد شأني ذهبت مرؤتي أدراج الرياح لغلطة لم أرتكبها ولكنني ..
      وقفت عاجزاً صامتاً ..وكأن الخوف ملأ قلبي وأي خوف ٍ قد يُرعب ورود لا أدري..
      ولكنها الحقيقة ConSciencE صدقيني !!
      والكلُ يقرأ ويصمُت ومنهم من يشاهد ويبتعد ومنهم من يرى الأمر وكأنه نصٌ ..
      يبحث عن الأعجاب من الأخرين ولكنها حتوف مُرسلة ونواقص فينا نحن البشر..
      ConSciencE
      لن أطيل عليك أكثر من هذا ...فلا أريد أن يسرح فكرك إلى ما وراء الخيالات المثخنة
      بالجراح ..أشكرك على مرورك الجميل الذي أضاف لمسة حانية عليها يوم أن كان خيالها ملاك
      قبل أن ترحل وتموت ويوارى جثمانها خلف أكمة التناقضات البعيدة التي لا تحتمل التأويل...
      فشكراً لك على الحضور ..أخيك /ورود



      لإختلآف الأفكآر والأجنآس دور كبير في لعب لخيآل
      ومن رأيي المتوآضع أن لكِل محِنه لكِل عآطفة لِكل موقف من موآقِف كل شخص هنآ يؤثر على خيآله وعلى مآ تقوده كلاآمتُك هنآ

      أعترف أنني قد لا أشعر بمآ تشعر به الآن فـ " لآ يألم الجرح إلا من به ألم "
      لكني قد سبِحت في عاآلمي الخآص ممزوجاً قليلاً بعاآلمِك كوني لا أتقيد عاآدةً بالخوآطر كي أبوح بمعآنآتِي
      ل حروفكِ اخي خيآل لا يقدره إلا من كآن قريبُ من تفآصيله

      أهنئك مرة أخرى على طرحكِ المميز


      الْأَرْضُ تَحْمِل فأتركوها الْآنَ غَآضِبَةَ ،، فَفِي أحْشَائِهَا سُخِط تَجَاوُزُ كُلُّ حَدِّ ،، تُخَفِّي أسَاها عَنْ عُيُونِ النَّاسِ تَنْكَرُ عَجزهَا ،، لَا تَأْمَنِنَّ لِسَخُطَّ بُركَانُ خَمِدَ لَوْ اجهضوها ألُفَّ عَامُّ . .
    • ConSciencE كتب:

      لإختلآف الأفكآر والأجنآس دور كبير في لعب لخيآل
      ومن رأيي المتوآضع أن لكِل محِنه لكِل عآطفة لِكل موقف من موآقِف كل شخص هنآ يؤثر على خيآله وعلى مآ تقوده كلاآمتُك هنآ

      أعترف أنني قد لا أشعر بمآ تشعر به الآن فـ " لآ يألم الجرح إلا من به ألم "
      لكني قد سبِحت في عاآلمي الخآص ممزوجاً قليلاً بعاآلمِك كوني لا أتقيد عاآدةً بالخوآطر كي أبوح بمعآنآتِي
      ل حروفكِ اخي خيآل لا يقدره إلا من كآن قريبُ من تفآصيله

      أهنئك مرة أخرى على طرحكِ المميز



      ConSciencE
      هو ذاك ما أردت أن تَعبُر بنا الكلمات إلى حيث نجد أنفسنا ..
      فما ينطبق على الأخرين ليس شرطاً أن يمضي بنا حيث نريد ..
      ولكن أقل القليل أن نجد ما يلامس فينا شيئاً مــن الداخل ..
      أثناء القراءة ..
      فمثلاً يوم أن كان خيالها ملاك سيقول الواحد فينا كيف كانت ..
      وإلى أين وصل بها الحال بعد ذلك ولما كل تلك التغــيرات في ..
      جوهر الموضوع : وقد يتعدد الجواب ويتشعــب وحتى تتضــح ..
      الفكرة سنقول :فلان من الناس يرتاد الجامـــــعة ويتعـــرف فيها..
      على س من الناس ويمشى معه ويظنُ بأنه يعرفه جيداً من خلال..
      كلامه ضحكاته إبتساماته تصرفاته أيضاً ولكن تبقى هناك نقاطاً قد ..
      تكون خفية وهي سر من أسرارهـ التي لن يُعلنها يوماً إلا للمقربين ..
      منه ومتى سيعلنها في الأوقات التي ستتطلب ذلك في أوقات هو ..
      بحاجة لأن يُعبر فيها عما بداخله ولكن ليس لكل الناس ولكن هناك..
      خاصية فقط ..سيختارها هو ..وفي الوقت الذي قد يُجبر به أوعندما
      تُطيب نفسه ..والقلوب كثيرة أختي الفاضلة ولكن نبحث عن النقاء ..
      فمتى ما وجدناهـ عظظنا عليه وتمسكنا به ولن نحاول التفريط فيه مهما..
      حصل ..لذلك نجد من الملابسات في حياتنا اليومية الشئ الكثير ونحن..
      في غنىً عنه لأننا نمشي على قواعد معروفة لدى الجميع من أراد الخير ..
      فسيسعى إليه ومن أراد الشر سيفعل المثل ولكن هناك شواذ فيها من ..
      هذا وذاك وهي أنفسٌ مظلومة فقط نستطيع القول عنها بأنها أخطأت ..
      الطريق وهي تبحث عن ضالتها ..إلى جانب ..الفتن المنتشرة في هذا الزمن
      وبما أن لكل شئ ضوابط : كان علينا أن نضبط حياتنا وفق ما يكفل سعادتنا
      وأن يُجنبنا كل ما قد يؤدي بنا إلى التهلكة ..
      ConSciencE
      أرأيت ما الذي حصل هُنا الأن الحديث يجرُ حديثاً أخر ..وكل حديث
      يحاول أن يبُعد بنا عن المسار الذي كُنا فيه وهكذا هي الحياة معها يوم ..
      أن كان خيالها ملاك ..لا أنفك أتحدث عنها حتى تبحث عن نقاط أخرى ..
      مبهمة وغير مفهومة وكأنها أستراتيجية حربية تحتاج إلى خطط ودراسات معقدة
      وكأنهم يقرأون خاطرة مُحنكة لوجستية بعض الشئ تُعنى بأمهات التفاصيل وتدخل
      في أكثر من موضوع : مع أن الموضوع الأساسي واحد وغير قابل للأنقسام لأجزاء
      وكما قلت ونوهت سابقاً لا أريد أن أتوهك معي فأحاسيسك بريئة وخيالك رطب ..
      لن يتحمل ما أكتبه فسفري بعيد والزاد بدأ ينفد مني والعتاد ثقيل والعُدة مهترئة ..
      لم يتبقى سوى _ 4 - أيام - فقط ..أظنها كذا ..لعلني أحظى بوافر من الوقت ..
      لأختم ما بدأته ..إلى ما بعد رجوعي بإذن الله تعالى ..
      شاكر حضورك ..الذي أيقظ فيني النشاط لأستطيع العودة للحوار من جديد ..
      أخيك / ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وصلة متمدده..

      وأمرأة مجهوله.. أصبحت متوفيه..

      أخي ورود المحبه..

      كل هذه القسوه على امرأه..

      جريمتها أنك أحببتها ونسيتها وتجاهلتها ثم دفنتها..

      يال حكمة الرجال..

      لا أعلم.. ولكن عظم الله اجرك، وأحسن عزاءك..


      ..

      ..

      قلم مثقل بالألم.. تقبل حزنه وعلى الله سؤاله..



      لك تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      وصلة متمدده..




      وأمرأة مجهوله.. أصبحت متوفيه..


      أخي ورود المحبه..


      كل هذه القسوه على امرأه..


      جريمتها أنك أحببتها ونسيتها وتجاهلتها ثم دفنتها..


      يال حكمة الرجال..


      لا أعلم.. ولكن عظم الله اجرك، وأحسن عزاءك..



      ..


      ..


      قلم مثقل بالألم.. تقبل حزنه وعلى الله سؤاله..





      لك تحياتي



      عُيون هِند ..
      أفتقدتُ وجودك هُنا وظننت بأنك ما عُدتِ راغبة في الحديث ..
      وهاآ أنت ذا ترجعين ولكن مع شئ من العادة القديمة المتعارف عليها
      عنك .. لقد ضربت مثال للضمير هُناك بأنه يجب أن لا ننظر من ..
      زواية واحدة : إن كُنت دفنتها كما تفضلتِ فلأسباب قد لا تعلمينها ..
      ولو علمِتها لدفنتها معي ولقرئت على روحها الفاتحة وترحمت عليهــــا ..
      وأعلمُ بأن قولك هو لا لن أفعل ذلك ! عجيبٌ أمر النساء حقيقة ..
      لا تزال سِمة الماسوشي تسيطر عليهن كما يُسيطر على الرجال سمة ..
      السادية المُطلقة ..ولا أظنُ بأنها في معُظم الرجال بعكس النساء ..
      فهُن متشابهات .. هكذا قال لي زميلي اليوم ..ووافقته على ذلك ..
      عُيون هِند ..سأخبرك بشئ ..رُبما كان له تعزية لك في أمرها ..
      وهو أنني يوم دفنتُها : واريتُ التُراب على جُثماني فمن ذا الذي ..
      قد يدفن نفسه جاوبيني ..والفرق بيني وبينك بأنني أتحدث عن ..
      واقع وعن حقيقة بينما تتحدثين عن خيال إن كُنت فهمتِ ما أعني..
      وسيبقى لك خيال لبُعدك عن الحقيقة :ولو علمت الحقيقة لناقشتني ..
      فيها اعلم بأنني قد أكون المخطئ هُنا فلا أبرئ نفسي إن النفس لإمارة
      بالسوء إلا ما رحم ربي : هي نُقاط سوداء مرت فأوضحت تلك الحروف
      المبهمة لي ..وبقيت صابراً محتسباً بين فقدانها وبين التمسك بها فأي الأمرين
      أحب وأقرب إلى قلبي وعقلي يؤنبني ويعاكس رغبتي :التحدث عن المجهول
      صعبٌ صدقيني عيون هند فلا تضغطي على الجرح أكثر فالدم يسيل ولن
      يوقف سيلانه بعد ذلك إلا الموت : ألا تخشين من موتي :فتلومي نفسك ..
      بعد ذلك ..قلتها مراراً وسأقولها لمرة أخرى لستُ ممن يهربُ ولكني أفكر..
      وأحكم عقلي وضميري وأرى المنفعة أين تكون ولو كنت الضحية المهم أن ..
      تعيش هي ..ولكنها أختارت الحياة ..وأنا أخترت لها الموت لأنني رأيت في ..
      الموت سعادتها ..ربما تكون وجهة نظري خاطئة ولكن في شرعي الموت راحة
      فلتمت إذن وليرحمها الرب ..ولندعو لها بالرحمة والمغفرة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ما الذي يُتعِبُك ؟ ما الذي يُعذبك ؟ ما الذي يُؤذيك ؟
      يُتعِبُني محاولتها العودة للحياة من جديد !
      يُعذبني معرفتي بأنها لن ولن تستطيع !
      يُؤذيني أن أكون أنا من أبعدها عن نفسه !
      ولكنني توقعت لها المُفيد !
      نظرتها نظرة أنثى بريئة خاطفة لا تكاد تفقه من أمر الدنيا شئ ..
      كُنت أحاول أن أجد لها السعادة في قبرها الجديد ! عفواً بيتها الجديد !
      ما الذي يؤلِمُك ؟
      إنها لا تكفُ عن المحاولة لا زالت تتمسك بإرادة من حديد !
      تحاول أن تتمسك ولو بقشة أمل تُعيدها إليّ من جديد !
      ولكن ِ ما عُدت راغباً بها ..أعلم بأنني كاذبٌ أنافق نفسي فيها ..
      وبأنها لو عادت سأحيا الحياة التي رغبت فيها ولكن ِ ما يُقلقني هو!!!
      لا أستطيع البوح بمشاعري ..
      أفُضل أن أعتزل الجميع وأسافر للبعيد فلا يعلُم عني أحد ولا أعلُم عن أحد ..
      { إذاً هو جُبنٌ وخوف يا لك من رعديد }
      قُلتها سابقاً وأقولها مراراً وتكراراً لستُ بجبان ولا أنا من يخاف ..


      ما الذي تشتكي منه ؟
      أن أراها تتعذب وهي تُجاهد بكل ما أوتيت من قوة لتظفر بي ..
      أرى بُكائها فأبكي ..أرى عذابها فأتعذب ..أرى يأئسها فأحبط ..
      أقُسم والقسم حقٌ بأنه ليس لها ذنبٌ في ذلك يحدثني قلبي بذلك ..
      ويٌقسم عقلي بخلاف ذلك وبأنها من رمت نفسها إلى قاع البحر ..
      فكيف ليس لها ذنب في ذلك ..
      مصيبة عظيمة .. أن نقع بين أختيارين ..أولهما مٌر والثاني علقم ..
      يوم أن كان خيالها ملاك ..
      ليست حكاية فنتوقف عن سردها ولا حتى شجرة فتُعضد ولا ثمرة فتؤكل ..
      ولا قضية يطول النقاش فيها ولا أحجية فنبحث عن الحل ..
      ولكنها قلوبٌ تتعذب وأنفسٌ تُزهق وتلاوة بلحن شجئ تبقى غير مفهومة ..
      وإلا لماذا أصبح بكائها من بكائي وعذابها من عذابي ومرضها من مرضي..
      ما الرابط الذي يجمع بيننا سوى أننا بُعثنا في زمن صعب ..
      لا أرغبُ في أن أكون الأخر حكاية تلوكها الألسنُ ..
      ولكنِ سأغير مجرى الأمر بكل ما أوتيت من قوة ومن رجاحة عقل وحكمة ..
      سأفعل ذلك وإن كان ذلك على حساب قلبي وعقلي ..
      ولكنها المسكينة التي أفكر فيها كيف ستعيش حياتها من بعدي ..
      آثرت أن أدفنها حتى لا تنهش الذئاب شيئاً منها ..
      ولربما كان بطنُ القبر اكثر راحة من ظهر الأرض ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)